النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. حسني محلي
  3. تحليل
  4. إردوغان والأسد.. لا مصالحة إلا بشروطه هو!

إردوغان والأسد.. لا مصالحة إلا بشروطه هو!

  • حسني محليحسني محلي
  • 10 اب 2022 16:47

يخطط إردوغان من خلال الاستمرار في الحديث عن أزمة اللاجئين للمساومة بهذه الورقة، ليس فقط مع الأطراف الخارجية، بل أيضاً مع اللاجئين أنفسهم، والمقربين منهم في الداخل السوري، ليقول لهم "إنه دافع ويدافع عنهم، ولن يتخلى عنهم في سوريا الجديدة.

  • إردوغان والأسد.. لا مصالحة إلا بشروطه هو!
    يعرف إردوغان أن التغيرات الإقليمية والدولية هي لمصلحته ومصلحة حساباته الخاصة في سوريا

يرى البعض في كل كلمة أو جملة أو عبارة تصدر عن أي طرف تركي، حتى لو كانت صحيفة تافهة موالية لإردوغان، الكثير من التفاؤل في احتمالات المصالحة التركية – السورية، وهو ما رفضه إردوغان منذ ما يسمى بمسار أستانة، الذي جعل منه طرفاً أساسياً ورئيسياً في تطورات الأزمة السورية، داخلياً وخارجياً، وباعتراف روسي وإيراني مشترك.

كما كان إردوغان الطرف الأهم في مجمل حسابات الغرب الخاصة بسوريا منذ ما يسمى بـ"الربيع العربي"، وذلك بدعم من واشنطن والعواصم الغربية والأنظمة العربية المتواطئة مع الغرب، بل و"إسرائيل" أيضاً.

وكان هذا الدعم الغربي –العربي، والرضى الروسي -الإيراني كافياً بالنسبة إلى إردوغان ليستمر في سياساته المعروفة في سوريا، إذ هو يعتقد أن غالبية الشعب السوري معه، وهو ما يقوله ويكرره هو وزراؤه بين الحين والحين، معلنين أن "تركيا ترعى وتساعد 9 ملايين سوري، 4 ملايين منهم في تركيا و5 في سوريا".

ويعرف هو جيداً أن كل المعادلات الإقليمية والدولية، بما فيها الحرب في أوكرانيا، والتوتر بين الصين وأميركا، واستمرار التآمر العربي – الإسرائيلي على سوريا و إيران، هي لمصلحته ومصلحة حساباته الخاصة في سوريا، وعبرها في العراق وليبيا والمنطقة العربية عموماً. فالمصالح المشتركة والمعقدة بين موسكو وأنقرة، والحسابات المختلفة بين طهران وأنقرة، ونجاح هذه الأخيرة في إسكات العواصم العربية ضدها بشأن سوريا، كانت وما زالت كافية بالنسبة إلى إردوغان حتى يستمر في موقفه المتعنت في سوريا، بعد أن نجح في تكتيكاته الذكية، إذ انتقل من موقع الدفاع إلى الهجوم.

فبعد أن كانت موسكو وطهران والآخرون يضغطون عليه للالتزام بتعهداته في اتفاقيات سوتشي وموسكو والقمم الإيرانية-الروسية-التركية، ووقف الدعم لـ"النصرة"، والانسحاب من الأراضي التي تسيطر عليها القوات التركية وتشكل 9% من مساحة سوريا، نجح إردوغان في تغيير هذه المعادلة لمصلحته، بعد أن هدد بالتوغل من جديد في الشمال السوري بذريعة ملاحقة الإرهابيين، والمقصود بهم وحدات حماية الشعب الكردية، الذراع السورية لحزب العمال الكردستاني التركي.

فإذا بموسكو وطهران ومن معهما يطالبون إردوغان بعدم القيام بمثل هذا التوغل، بعد أن نسي أو تناسى الجميع ملف إدلب والعلاقة العضوية بين إردوغان والفصائل السورية المسلحة التي جمعها تحت راية ما يسمى بـ "الجيش الوطني السوري"، الذي تأسس في أنقرة في أيلول/سبتمبر 2019. فلم يعد أحد في المنطقة وخارجها بما فيها روسيا وإيران والعواصم العربية يطالب إردوغان بسحب القوات التركية من سوريا (وهو الذي يؤكد دائماً التزامه باستقلال وسيادة ووحدة ترابها).

كما لم يعد أحد يتحدث عن الوجود الخطير لـ"النصرة" بعناصرها الأجنبية في إدلب، وتحوّل الوضع فيها إلى واقع عملي معترف به من الجميع بشكل مباشر أو غير مباشر. وكان كل ذلك كافياً بالنسبة إلى إردوغان، الذي نجح في إحكام سيطرته على المعارضة السياسية والمسلحة، و تغيير المعادلات في سوريا، ليقول إن "الرئيس بوتين يتوسل إليه للمصالحة مع الرئيس الأسد". وهو ما يسوق له الإعلام التركي بين الحين والحين، وكأنه يريد أن يقول للخارج والداخل "إن الأسد استسلم له وقبل بشروطه للمصالحة، ولكنه هو الذي يرفض ذلك".

ويهدف إردوغان من خلال هذا التسويق لإجبار دمشق على القبول بشروطه المسبقة، وأهمها الاعتراف لتركيا بالدور الريادي في مجمل التطورات في سوريا المستقبل، بما في ذلك صياغة الدستور الجديد.

وبمعنى آخر، لن ينسحب الجيش التركي وباقي الأجهزة التركية من الشمال السوري، والحل في إدلب سيكون وفق مزاج إردوغان، ومعالجة الوضع في شرق الفرات ستكون وفق الحسابات التركية، وأخيراً سيكون القول النهائي في أزمة اللاجئين السوريين لإردوغان فقط.

ويعرف الجميع أن إردوغان وضع من أجل اللاجئين وأجل الآخرين الموجودين في المناطق الشمالية العديد من الحسابات العقائدية، ولن يتخلى عنهم؛ لأن لذلك علاقة مباشرة بمجمل حساباته ومشاريعه ومخططاته القومية والدينية والاستراتيجية.

ويفسر ذلك تهرب إردوغان من أي حوار مباشر أو غير مباشر مع الرئيس الأسد، الذي لم يفعل أي شيء ضد تركيا، في الوقت الذي استنفر الرئيس التركي كل علاقاته ووساطاته للمصالحة مع الإمارات والسعودية و"إسرائيل"، وقريباً مصر، ومن دون أن يتذكر أنه هو الذي قال ما قاله عن زعامات هذه الدول التي هددها وتوعدها.

وهو الذي تراجع عن كل ما قاله سابقاً، وتخلى عن إخوان مصر وحماس (مؤقتاً) وصالحها، كما استعجل إقامة علاقات وطيدة مع الانقلابي عبد الفتاح البرهان، الذي أطاح حليفه العقائدي عمر البشير طالما أن الجميع ما زالوا ضد دمشق.

وشجعت مصالحات إردوغان هذه البعض على مزيد من التفاؤل حول احتمالات المصالحة مع الرئيس الأسد، وهو ما لا ولن يفعله إردوغان، إلا وفقاً لشروطه هو، وليس شروط دمشق، وحتى لا يقال عنه إنه استسلم للرئيس الأسد. وهو ما لا ولن يقبله خاصة في هذه المرحلة التي يستعد فيها للانتخابات التي ستقرر مصيره ومصير تركيا عموماً بدونه أو معه، طالما أنه ما زال مدعوماً من الجميع في الخارج، بما في ذلك واشنطن وموسكو.

فعلى سبيل المثال، في اليوم الذي تحدثت إحدى الصحف الموالية لإردوغان عن احتمالات إجراء اتصال هاتفي بين إردوغان والأسد بوساطة بوتين، خرج وزير الداخلية سليمان صويلو ليقول "إن الجيش التركي سيتوغل داخل الشمال السوري بأكمله بعمق 20-30-40 كم، ويقضي على الإرهابيين"، ومن دون أن يبالي بردود فعل الآخرين، ومن دون أن يتذكر الوزير صويلو بل والرئيس إردوغان أن سوريا، بدورها، ترى في "مسلحي النصرة في إدلب وجوارها إرهابيين"، وهي الحال بالنسبة إلى "الفصائل المدعومة من أنقرة والمنضوية تحت ما يسمى بالجيش الوطني السوري"، في الوقت الذي لا تحمي دمشق الميليشيات الكردية شرق الفرات، والتي تقول عنها أنقرة إنها إرهابية، وهي مدعومة من واشنطن وعواصم أوروبية حليفة لإردوغان داخل الحلف الأطلسي.

أما داخلياً، ومع استمرار الحديث عن أزمة اللاجئين السوريين، فيبدو أن إردوغان مرتاح لذلك لأنه يريد للأحزاب والقوى القومية والعنصرية التي تستغل أزمة اللاجئين أن تستمر في سياسات التصعيد هذه حتى تجذب أصوات الناخبين، وهو ما سينعكس سلباً على أصوات أحزاب المعارضة الرئيسية كحزب الشعب الجمهوري والحزب الجيد، المرشحين معاً للسلطة وفق استطلاعات الرأي الحالية القابلة للتغيير، وفقاً للتطورات اللاحقة بمفاجآتها المثيرة.

كما يخطط إردوغان من خلال الاستمرار في الحديث عن أزمة اللاجئين للمساومة بهذه الورقة، ليس فقط مع الأطراف الخارجية، بل أيضاً مع اللاجئين أنفسهم، والمقربين منهم في الداخل السوري ليقول لهم "إنه دافع ويدافع عنهم، ولن يتخلى عنهم في سوريا الجديدة، وهو مستمر في بناء المساكن لهم، وتأمين الخدمات كافة في جميع المناطق التي تسيطر عليها تركيا، وهو ما لا يفعله النظام".

باختصار، ومع استمرار الموقف الروسي والإيراني والأميركي والعربي عموماً، فالأيام والأسابيع القليلة القادمة لا ولن تحمل معها أي مفاجآت لسوريا، التي عانى ويعاني شعبها الأمرّين منذ 11عاماً، والمسؤول الرئيسي هو الرئيس إردوغان، ولولاه وتدخله المباشر (باعتراف حمد بن جاسم وبايدن) لما وصلت الأمور إلى ما وصلت إليه الآن، حيث ما زال الشخص الأهم إن لم نقل الوحيد "الذي بدونه لا ولن يكون الحل في سوريا ممكناً"، والقول هنا له شخصياً وباعتراف الأعداء والأصدقاء، وهم بانتظار المعجزة بل المعجزات!

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • أستانة
  • شرق الفرات
  • إردوغان
  • بوتين
  • تركيا
  • روسيا
  • دمشق
  • سوريا
  • أنقرة
  • الأسد
  • إدلب
  • وحدات حماية الشعب
  • سوتشي
حسني محلي

حسني محلي

باحث علاقات دولية ومختصص بالشأن التركي

إقرأ للكاتب

تركيا

بعد اتصاله الهاتفي.. هل يكون السيسي ضيف إردوغان الأول؟

كان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أول الزعماء العرب الذين اتصلوا بإردوغان. وقد اتفق معه على...

  • تركيا
  • 1 حزيران 10:19
تركيا

انتخابات تركيا.. كيف انتصر إردوغان؟

حقق إردوغان في نهاية المطاف انتصاره؛ بفضل إمكانيات الدولة التي يملكها والإعلام الذي يسيطر عليه...

  • تركيا
  • 30 أيار 16:13
تحليل

هل يقرر اللاجئون السوريون مصير الانتخابات التركية؟

إذا بقي إردوغان في السلطة، فسيكون بحاجة إلى أوراق أكثر ليساوم بها الجميع، واللاجئون بامتداداتهم...

  • 24 أيار 15:54
تحليل

القمة العربية.. بين النظرية والتطبيق

الكل بات يحسب العديد من الحسابات لعلاقاته مع الرئيس إردوغان بسبب عناصر القوة العسكرية والأمنية...

  • 21 أيار 19:41
تركيا

انتخابات تركيا..التشخيص!

الناخبون، بمعظمهم، الذين صوّتوا لإردوغان هم من ذوي الدخل المحدود والفقراء الذين يحصلون على...

  • تركيا
  • 16 أيار 09:08
تركيا

تركيا وسوريا.. هل يصلح كليجدار أوغلو ما خرّبه إردوغان؟

إذا هزم كمال كليجدار أوغلو الرئيس رجب طيب إردوغان في الانتخابات التركية المقبلة، وأصبح رئيساً...

  • تركيا
  • 12 أيار 13:49

مواضيع متعلقة

مقالات

سوريا والتعافي الاقتصادي المؤجل

النظام الإقليمي الجديد الذي بدأ بالتشكّل، إثر بدء انزياح السعودية والإمارات نحو خياراتٍ سياسيةٍ...

  • سوريا
  • أحمد الدرزيأحمد الدرزي
تقارير إخبارية

فوز أردوغان بولاية رئاسية جديدة قد يصعّب مسار التطبيع السوري التركي

تترقب دمشق استئناف الحوار مع أنقرة بعد فوز الرئيس رجب طيب أردوغان بولاية رئاسية جديدة من دون أن...

  • سوريا
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
بكاء مجندة في قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد مقتل 3 جنود إسرائيليين برصاص جندي مصري
أخبار

"لا يمكن فصلها عن تعدد الساحات".....

  • 3 حزيران 21:54
  • 3033 مشاهدات
رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل
أخبار

لبنان: باسيل يعلن دعم تياره ترشيح...

  • 3 حزيران 23:49
  • 985 مشاهدات
جنود إسرائيليون يبكون على الحدودد الفلسطينية المتاخمة للحدود مع مصر 3 حزيران/ يونيو 2023 (أ ف ب).
أخبار

"ضربة مؤلمة ومحرجة".. إعلام إسرائيلي...

  • اليوم 09:12
  • 920 مشاهدات
هل يصلح الذهب بديلاً للدولار الأميركي؟
متابعات

هل يصلح الذهب بديلاً للدولار الأميركي؟

  • 2 حزيران 09:45
  • 919 مشاهدات
إعلام إسرائيلي يكشف تفاصيل جديدة بشأن مقتل جنوده عند الحدود مع مصر
أخبار

إعلام إسرائيلي يعرض روايات متضاربة...

  • اليوم 09:29
  • 836 مشاهدات
منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة بكأس العالم ويٌقصي الأرجنتين

منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة في كأس العالم ويقصي الأرجنتين

  • 1 حزيران 13:00
  • 6940 مشاهدات
يامال يسجل الهدف (ويب)

موهبة برشلونة يسجل هدفاً مدهشاً مع منتخب إسبانيا (فيديو)

  • 31 أيار 11:35
  • 5780 مشاهدات
القارب كان يقل ضباط مخابرات إسرائيليين وإيطاليين

تفاصيل جديدة تُكشف بشأن حادثة مقتل ضابط إسرائيلي في إيطاليا.....

  • 30 أيار 20:38
  • 5570 مشاهدات
مقتل ضابط استخبارات إسرائيلي في انقلاب قارب سياحي في إيطاليا

"كأنه لغز".. إعلام إسرائيلي: مقتل ضابط استخبارات في إيطاليا

  • 29 أيار 21:30
  • 4652 مشاهدات
تظاهرة تندد بحكم الإعدام على الشابين البحرينيين جعفر سلطان وصادق ثامر (وسائل التواصل الاجتماعي).

السلطات السعودية تعدم البحرينيين صادق ثامر وجعفر سلطان

  • 29 أيار 15:04
  • 4382 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة