النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. حسني محلي
  3. تحليل
  4. إردوغان والشّمال السّوري.. ماذا عن الشّمال العراقي؟

إردوغان والشّمال السّوري.. ماذا عن الشّمال العراقي؟

  • حسني محليحسني محلي
  • 15 شباط 2021 14:04

أثارت تصريحات أكار نقاشاً بين الحكومة والمعارضة، بعد أن كشفت مواقع العمال الكردستاني عن هويات القتلى الأتراك، وتبيّن أنهم من ضباط الصفّ في المخابرات والجيش التركيين.

  • أقام الجيش التركي مؤخراً حوالى 20 قاعدة ومهبط طيران شمال العراق.
    أقام الجيش التركي مؤخراً حوالى 20 قاعدة ومهبط طيران شمال العراق.

بعيداً من اهتمامات الإعلام العربي والدولي، تستمر القوات التركية في عملياتها البرية والجوية في الشمال العراقي، بهدف القضاء على مخيمات حزب العمال الكردستاني التركي ومراكزه في المنطقة. وجاءت العملية الأخيرة في منطقة كارا لتثير نقاشاً واسعاً في السّاحة الداخلية، بعد تصريحات وزير الدفاع خلوصي أكار، الذي قال "إن مسلّحي الكردستاني قتلوا 13 فرداً من المدنيين الذين اختطفوهم سابقاً"، كما لقي 3 ضباط أتراك مصرعهم في هذه العمليات التي كانت تهدف إلى تحقيق انتصار كبير ومفاجئ في المنطقة. 

وأثارت تصريحات الوزير أكار نقاشاً واسعاً بين الحكومة والمعارضة، بعد أن كشفت مواقع حزب العمال الكردستاني عن هويات القتلى الأتراك، وتبيّن أنهم من ضباط الصفّ في المخابرات والجيش التركيين، وقد سبق أن اختطفهم مسلّحو الحزب، فيما حمّلت عضو البرلمان عن حزب الشعوب الديمقراطي، هدى كايا، أنقرة مسؤولية مقتل الأسرى، وقالت: "الجيش قصف بالطائرات المكان الذي كان الأسرى يتواجدون فيه. سعينا كثيراً إلى إعادتهم إلى أهاليهم، ولكن الحكومة لم تقبل بذلك". وكان إعلان الحزب وكلام كايا كافياً لشن حملة رسمية عنيفة على حزب "الشعوب الديمقراطي"، وهو ثالث حزب في البرلمان، بحجّة أنه الجناح السياسي للعمال الكردستاني.

ويتعرض حزب "الشعب" الجمهوري والحزب "الجيد" أيضاً لهجوم عنيف من أقطاب السلطة والإعلام الموالي لها، بتهمة الإرهاب والخيانة الوطنية، لأنهما تحالفا مع الحزب المذكور في الانتخابات البلدية، وهما مستمران في ذلك لإلحاق الهزيمة بالرئيس إردوغان في الانتخابات القادمة، بعد أن وصلت شعبية ذلك الحزب إلى 12%.

وتتوقّع الأوساط السياسية للمعطيات أعلاه أن تدفع الرئيس إردوغان وحليفه دولت باخشالي، زعيم حزب "الحركة القومية" العنصري، إلى أن يطلقا حملة جديدة ضد "الشعوب الديمقراطي"، بهدف حظر نشاطه من قبل المحكمة الدستورية ووضع معظم قياداته في السجن، كما هو الحال بالنسبة إلى الرئيسين المشتركين السابقين للحزب، وتسعة من أعضاء البرلمان، و50 من رؤساء البلديات، وحوالى 5 آلاف من كوادر الحزب وأعضائه وأنصاره الموجودين في السجون منذ حوالى 5 سنوات. 

وترى أوساط المعارضة في مثل هذا الاحتمال حجّة إردوغان لاستفزاز المشاعر القوميّة لدى أتباعه وأنصاره، مع استمرار الحديث عن احتمالات إجراء انتخابات مبكرة، وخصوصاً في حال توتر العلاقات بين أنقرة وواشنطن، وهو ما يتوقّعه الكثيرون لأسباب عديدة. 

وتدفع مثل هذه الاحتمالات الرئيس إردوغان إلى الاستمرار في التصعيد الخارجي، وهذه المرة في العراق، وليس سوريا، بسبب الجمود الذي يخيّم على الوضع في إدلب وباقي المناطق التي تتواجد فيها القوات التركية، وذلك بسبب انشغال موسكو وطهران، شريكتي أنقرة في أستانا وسوتشي، بأمور أخرى. 

ويرى العديد من المراقبين في الضوء الأخضر الذي أضاءه رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي خلال زيارته إلى أنقرة في 18 كانون الثاني/يناير الماضي، فرصة للرئيس إردوغان للمزيد من التوغل والتواجد العسكري الفعال في الشمال العراقي. وقد أقام الجيش التركي مؤخراً حوالى 20 قاعدة ومهبط طيران في المواقع الاستراتيجية التي يصل عمق البعض منها إلى 50 كم داخل الشمال العراقي.

كما حظي التّواجد العسكري التركيّ (حوالى 10 آلاف) بموافقة حكومة أربيل التي زارها وزير الدفاع خلوصي أكار في 18 كانون الثاني/يناير الماضي بعد زيارته لبغداد، واتّفق مع العاصمتين على الكثير من تفاصيل العمل العسكري التركي في الشمال العراقي عموماً، بحجّة ملاحقة عناصر الكردستاني ومنعهم من التنقّل بين الشمال السوري والشمال العراقي.

وتتحدّث المعلومات عن استعدادات الجيش التركي للقيام بعمليات إنزال جويّ على جبال سنجار غرب الموصل (حوالى 130 كم من الحدود مع تركيا)، والسيطرة عليها، وإقامة قواعد فيها، كما هو الحال في بعشيقة شرق الموصل. وتهدف أنقرة من خلال هذه التحركات العسكرية، وبدعم من قوات الحليف الدائم مسعود البرزاني، إلى منع أي تحركات لعناصر الكردستاني (أعداء البرزاني) عبر الحدود العراقية مع سوريا.

 وتسيطر وحدات حماية الشّعب الكردية (الذراع السوريّة للعمال الكردستاني التركي) على هذه الحدود من الجانب السوري، وبدعم من القوات الأميركية. وتتحدث المعلومات باستمرار عن مساعي هذه القوات لتعزيز مواقعها في المنطقة، وخصوصاً قرب الحدود مع تركيا، التي تتوقع لها المعلومات أن تواجه قريباً تحدّيات جدية في علاقاتها مع واشنطن، فقد قام الرئيس بايدن بتعيين بريت ماكغورك مسؤولاً عن السياسة الأميركية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهو معروف بعلاقاته الوطيدة مع قيادات "قسد" ووحدات حماية الشعب الكردية السورية، ما يفسر بيان الخارجية الأميركية التي شكّكت في صحة البيان الرسمي التركي في ما يتعلق بمقتل الأسرى، وقالت "إنها ستدين بشدة مقتلهم إذا تأكّدت لها صحة المعلومات".

ومع استمرار الرهان على مستقبل العلاقة الأميركية مع طهران، وانعكاسات ذلك على الدور الإيراني في العراق وسوريا، يبدو واضحاً أن أنقرة تسعى بدورها إلى تعزيز تواجدها العسكري في البلدين المذكورين، وكسب المزيد من أوراق المساومة خلال الحديث عن تقرير مصير الدولتين العربيتين، من دون أن يتجاهل بعض الجنرالات الأتراك المتقاعدين، ومنهم حلمي صولماز تورك وأحمد ياووز، "أحاديث الرئيس إردوغان عن ذكرياته التاريخية وحساباته العقائدية في ما يتعلّق بالشمال السوري والعراقي عموماً". وكان الرئيس إردوغان قد تحدث مع بدايات "الربيع العربي"، وحتى مسار أستانا (بداية 2017) عن هذه الحسابات، أي ما يسمى بحدود الميثاق المللي (الوطني) التي ترى في شمال سوريا والعراق معاً جزءاً من تركيا. 

وكان تواجد العمال الكردستاني في الشمال العراقي منذ أواخر الثمانينيات مبرراً كافياً لأنقرة حتى تقوم بما لا يقل عن 30 عملية اجتياح بري ومئات الغارات الجوية طيلة السنوات الأربعين الماضية، من دون أن يكون ذلك كافياً للقضاء على الحزب المذكور الذي أصبح قوة لا يستهان بها الآن في شرق الفرات، وبدعم أميركي وغربي.

ورغم ذلك، لن تفكّر أنقرة، والقول للجنرال المتقاعد توركار أرتورك، "في أي حوار مع دمشق لمعالجة هذه المشكلة، على الرغم من أحاديث الرئيس إردوغان والمسؤولين الأتراك عن خطورة هذا التواجد الذي يهدف إلى تقسيم سوريا". وقد خفّ الحديث عن هذا الخطر مؤخراً، بعد أن سمحت واشنطن وموسكو في 9 تشرين الأول/أكتوبر 2019 للجيش التركي بالتوغل شرق الفرات، ليسيطر على المنطقة الممتدة من تل أبيض إلى رأس العين (110 كم) بعمق يصل إلى 30 كم.

ومع انتظار الموقف الأميركي المحتمل تجاه إيران، وعبرها سوريا والعراق، تراقب أنقرة عن كثب الوساطة الروسية الصعبة بين "قسد" ودمشق، وتتخوف لمثل هذه المصالحة (تعرقلها القيادات الكردية التركية والإيرانية) أن تنعكس عليها بشكل سلبي، كما حصل في سنوات التوتر بين البلدين، عندما كان عبد الله أوجلان في سوريا، وغادرها في 9 تشرين الأول/أكتوبر 1998 إلى اليونان، وتوجه منها إلى روسيا، ثم إيطاليا، وأخيراً كينيا، إذ قامت المخابرات الأميركية والإسرائيلية باختطافه وتسليمه لأنقرة.

وقد بات واضحاً أن أنقرة، ومع حملات التصعيد داخلياً ضد الكرد، لن تتراجع عن نهجها السياسي والعسكري الحالي في الشمال السوري والعراقي لأسباب عديدة، ومنها رضا بغداد وأربيل وتجاهل موسكو وواشنطن الآن لمثل هذه المواضيع التي لا شكّ في أنها تنتظر نتائج الحوار الإيراني- الأميركي، في الوقت الذي تراقب طهران كل هذه التحركات عن كثب، لما لها علاقة مباشرة بحساباتها في العراق، وعبرها في سوريا على امتداد الحدود العراقية السورية، مع استمرار خطر "داعش" في المنطقة. 

وفي جميع الحالات، يسعى إردوغان لكسب المزيد من الأوراق، أي المواقع، في سوريا والعراق، ليضمن مكانه على الطاولة أولاً، ومن ثم ليرفع صوته عالياً خلال المساومات الّتي يحتاج إليها داخلياً، للتغطية على أزماته السياسية والاقتصادية والمالية الصعبة جداً، فهو لا يريد للشعب التركي أن يتحدّث عن هذه الأزمات، وما عليه إلا أن يبحث عن المزيد من حالات التصعيد العسكري والسياسي خارجياً، وكالعادة بنكهة دينيّة وقوميّة. ويهدف من خلال هذا التصعيد إلى التخلّص من أعدائه في الداخل، حتى يتفرّغ أكثر للخارج، وهو يعتقد أنّه أكثر حظاً من الآخرين، مثلما يعتقد في الداخل. 

ويفسّر ذلك حديثه عن دستور جديد يساعده للتخلّص من الجمهوريّة العلمانيّة الأولى وإقامة جمهوريّته الإسلامية الثانية على أنقاضها، على أن يحكمها بمفرده من دون أيّ منافس أو منازع، حتى يفعل ما يشاء في الداخل والخارج، ووفق مزاجه الشخصي الذي لا يريد لأحد أن يعكّر صفوه!

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • تركيا
  • رجب طيب إردوغان
  • حزب العمال الكردستاني
  • حزب الشعوب الديمقراطي
  • عبدالله أوجلان
  • سوريا
  • الولايات المتحدة الأميركية
  • العراق
  • إيران
  • روسيا
  • شرق الفرات
  • قسد
حسني محلي

حسني محلي

باحث علاقات دولية ومختصص بالشأن التركي

إقرأ للكاتب

تركيا

إردوغان والإسلام السياسي.. تناقضات الداخل والخارج

إردوغان الذي وجد نفسه مضطراً إلى التحالف مع الإسلاميين المتطرفين الذين اشترطوا عليه المزيد من...

  • تركيا
  • 28 آذار 17:37
تركيا

انتخابات تركيا.. الكرد حسموا المعركة لصالح كليجدار أوغلو

كمال كليجدار أوغلو أكد في لقائه مع قيادات حزب "الشعوب الديمقراطي" ضرورة الحل السياسي والسلمي...

  • تركيا
  • 23 آذار 14:37
تحليل

المثلّث المصري-التركي-السوري.. هل يزور السيسي أنقرة قبل دمشق؟

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان تحوّل إلى عنصرٍ فعّال ومؤثّر في مجمل المعادلات الإقليمية باسم...

  • 19 آذار 20:13
تحليل

بعد الإنجاز الصيني.. ما الخطوة التالية؟

في حال تحقّقت المصالحة التي تسعى لها روسيا والصين، فسوف تجبر الكيان الصهيوني الَّذي لطالما...

  • 15 آذار 10:20
تركيا

كليجدار أوغلو ضد إردوغان.. هل اقتربت النهاية؟

جاءت المفاجأة الأولى لإردوغان عندما توقع آخر استطلاع للرأي أُجري الثلاثاء أن ينتصر كليجدار أوغلو...

  • تركيا
  • 10 آذار 15:31
تركيا

عادت أكشنار إلى مقعدها.. وخابت آمال إردوغان

بعد اتفاق زعماء المعارضة التركية الستة، توقعت الاستطلاعات التي أجريت عبر الهاتف أن يحظى كمال...

  • تركيا
  • 7 آذار 13:03

مواضيع متعلقة

مقالات

الانفراج السوري والبيئة الإقليمية المتغيرة

الانفراجات السياسية والعسكرية بدأت من حول سوريا وتجاهها، بدايةً من منصة أستانا الثلاثية، لكل من...

  • سوريا
  • أحمد الدرزيأحمد الدرزي
أخبار

مصدر سوري يكشف موعد الاجتماع الرباعي بين روسيا وتركيا وسوريا وإيران

مصدرٌ سوري يكشف أنّ اجتماعاً رباعياً على مستوى نواب وزراء خارجية روسيا وإيران وسوريا وتركيا...

  • سوريا
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
قنبلة "GLSDB" بقطر صغير مطلقة من الأرض
أخبار

للمرة الأولى.. روسيا تُسقط قنبلة...

  • 28 آذار 15:19
  • 3427 مشاهدات
لأول مرة: صور ومعلومات .... هل كُشف لغز مقتل غاغارين؟
منوعات

لأول مرة: صور ومعلومات .... هل كُشف...

  • اليوم 07:44
  • 1455 مشاهدات
القائم بأعمال العراق في البحرين مؤيد عبد الرحمن (أرشيف).
أخبار

العراق يعيد القائم بأعماله في...

  • 29 آذار 11:22
  • 1010 مشاهدات
طائرة روسية من دون طيار من طراز "S-70B Okhotnik" (أرشيف)
أخبار

تقرير أميركي: طائرة روسية من دون...

  • اليوم 15:28
  • 836 مشاهدات
تحييد أكثر من 130 عسكرياً أوكرانياً في منطقة خيرسون بضربات جوية
أخبار

موسكو: مقتل 545 عسكرياً...

  • اليوم 15:48
  • 398 مشاهدات
هذه القذيفة دمرّت أول منصة"ليوبارد 1"ألمانية في أوكرانيا

دقتها لافتة.. هذه القذيفة دمرّت أول دبابة "ليوبارد 1" ألمانية

  • 28 آذار 10:25
  • 21936 مشاهدات
قصف صاروخي يستهدف القواعد الأميركية في حقول النفط في دير الزور

قصف صاروخي يستهدف الاحتلال الأميركي في شرقي سوريا

  • 24 آذار 23:10
  • 13605 مشاهدات
مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في سوريا

مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في...

  • 24 آذار 23:15
  • 9735 مشاهدات
دوي عدة انفجارات داخل القاعدة الأميركية شرقي سوريا (صورة أرشيفية)

انفجارات تدوّي داخل القاعدة الأميركية في دير الزور شرقي سوريا

  • 25 آذار 22:03
  • 5496 مشاهدات
قصف أميركي

مقتل أميركي في سوريا والبنتاغون يرد بقصف مركز للتنمية الريفية

  • 24 آذار 07:48
  • 5296 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة