النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. روسيا والصّين وخطاب قوى المقاومة

روسيا والصّين وخطاب قوى المقاومة

  • عمرو علانعمرو علان
  • 26 تشرين ثاني 2021 09:14

أُجبِر الكيان الصهيوني سابقاً على الانسحاب من قطاع غزة في العام 2005، وقبل ذلك من جنوب لبنان في العام 2000. وفي كلتا الحالتين، كان انسحابه من دون قيدٍ أو شرطٍ.

  •  الصين تتريَّث حالياً في دخول معترك ملفات المشرق العربي السياسية وتعقيداتها
    الصين تتريَّث حالياً في دخول معترك ملفات المشرق العربي السياسية وتعقيداتها

لعلَّ من أبرز تجلِّيات حقبة "القطب الواحد" التي عاشها العالم خلال العقود الثلاثة الماضية، والتي يشارف العالم على الخروج منها إلى "نظام عالمي" جديد ما زالت ملامحه قيد التشكل، حيث تجلَّت ملامح "القطب الواحد" باستفراد الولايات المتحدة الأميركية بالتأثير في قضايا منطقتنا العربية، إذ كانت روسيا مشغولة بعملية استعادة توازنها بعد انهيار الاتحاد السوفياتي، وكانت الصين في مرحلة بدايات بناء قوتها الاقتصادية العالمية، أما أوروبا، فكان تأثيرها قد بدأ بالتراجع في ملفات السياسة الدولية لمصلحة الولايات المتحدة الأميركية منذ مشروع "مارشال". 

أما اليوم، ونظراً إلى التحولات العميقة التي تجري في "النظام العالمي"، والتي تتمثل بعودة روسيا لتكون لاعباً دولياً رئيساً في الساحة الدولية من جهة، ولا سيما في منطقة المشرق العربي، وأيضاً في صعود الصين المطرد كعملاق اقتصادي دولي من جهة أخرى، نجد أنَّ الباب يُفتح مجدداً لهذه القوى الدولية للانخراط بشكل أكبر في ملفات المنطقة العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، القضية الأم والأكثر تعقيداً من بين قضايا المنطقة، إذ يفرض عليها التواجد الروسي العسكري في منطقتنا التعامل مع مسألة الصراع العربي الصهيوني، فكما صرَّح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مؤخراً: "روسيا عملت وستعمل كوسيط نزيه لتسوية النزاعات في الشرق الأوسط ولتحقيق الاستقرار في المنطقة... من أجل تطبيع الوضع في الشرق الأوسط. من المهم مبدئياً دفع عملية التسوية الفلسطينية الإسرائيلية".

أما الصين التي يظهر أنها تتريَّث حالياً في دخول معترك ملفات المشرق العربي السياسية وتعقيداتها، فعلى الأرجح أن تجد نفسها مضطرة إلى الانخراط في هذه الملفات بقدرٍ أو بآخر، إما عاجلاً وإما آجلاً، ولا سيما أنها تسعى بشكل حثيث للاستثمار الاقتصادي في المنطقة الشرقية لحوض المتوسط، لكونها حلقة وصل رئيسية في مشروعها الاستراتيجي "الحزام والطريق".

تطرح هذه المستجدات سؤالاً على فصائل المقاومة الفلسطينية حول الكيفية الأنسب للتعامل مع دول بحجم روسيا والصين العائدتين لأداء أدوار في قضايا منطقتنا، ولا سيما أنَّ منظمة التحرير الفلسطينية كانت قد ارتضت الدخول في خديعة "عملية السلام" التي أفضت إلى الاعتراف بالكيان الصهيوني المزعوم، وقبلت التنازل عن الحق العربي والإسلامي الأصيل في الأراضي المحتلة العام 1948، وما تبع ذلك من القبول بتقسيم القدس إلى شرقيةٍ وغربيةٍ، وتمييع حق العودة المقدس للاجئين الفلسطينيين، إلى درجةٍ توازي التنازل عنه عملياً، وباتت دول العالم اليوم - اللهم إلا الجمهورية الإسلامية في إيران - تنظر إلى تنازلات المنظمة على أنها السقف المقبول فلسطينياً. 

الصين مثلاً، التي كانت ترفض الاعتراف بالكيان الصهيوني، والتي كانت من أواخر دول العالم التي اعترفت بهذا الكيان المصطنع، لم تقْدِم على الاعتراف به إلا بعدما اعترفت منظمة التحرير الفلسطينية به أولاً، وكان حال الصين في ذلك حال العديد من دول العالم الأخرى التي كانت تناصر الحقوق العربية والفلسطينية.

لكن قوى وفصائل المقاومة الفلسطينية، مع باقي قوى المقاومة الحية في وطننا العربي والإسلامي، على عكس منظمة التحرير الفلسطينية، ما زالت ترفع لواء تحرير كامل التراب الفلسطيني المحتل، بصفته الحل العادل والمنطقي للقضية الفلسطينية، ناهيك بكونه الحل الوحيد الحقيقي المتاح للصراع العربي الصهيوني، وذلك إذا ما وُضع أصل فكرة نشأت ووظيفة الكيان الصهيوني في سياقه الصحيح والأشمل ضمن الصراع مع قوى الاستعمار الغربي.

لذلك، يمكن لفصائل المقاومة الفلسطينية بناء خطابها مع هذه الدول على أساس فكرة وجوب انسحاب الاحتلال من الأراضي التي احتلها في العام 1967 من دون قيدٍ أو شرطٍ، فكل قرارات الأمم المتحدة تؤكد أن هذه الأراضي هي أراضٍ محتلة، وعلى أي احتلال الانسحاب من الأراضي التي احتلها من دون قيدٍ أو شرطٍ، ومن دون منحه أية مكافآت مقابل انسحابه هذا، وهي مسألة لا يستطيع أحدٌ المحاججة فيها بالقانون الدولي أو بغيره.

 أما الاحتلال الصهيوني، فهو حرٌ بأن يسمي هذا الانسحاب "إعادة انتشار" أو "فك ارتباط من طرف واحد" أو أي شيء آخر يريحه، فالجوهري هنا أن يكون هذا الانسحاب من دون قيدٍ أو شرطٍ، ومن دون أي تفاهماتٍ مع هذا المغتصب، وبعدها يكون لكل حادثٍ حديثٌ. 

لقد أُجبِر الكيان الصهيوني سابقاً على الانسحاب من قطاع غزة في العام 2005، وقبل ذلك من جنوب لبنان في العام 2000. وفي كلتا الحالتين، كان انسحابه من دون قيدٍ أو شرطٍ، ومن دون أن يحصل على أية تفاهمات مع المقاومة التي دحرته عن الأراضي التي كان يحتلها، وهذه التجربة يمكن تكرارها في الأراضي المحتلة العام 1967. 

أما عقيدة حركات المقاومة القائمة على تحرير كامل التراب الفلسطيني المحتل من رأس الناقورة إلى أم الرشراش، فهذا أمرٌ لا شأن للقوى الدولية به، ولا تجب مناقشته مع أيٍّ من هذه الدول، فإن أرادوا التضامن مع الشعب العربي ومساعدته على استعادة حقوقه، فعليهم الضغط على المحتلّ كي ينسحب من دون قيدٍ أو شرطٍ من الأراضي التي يحتلّها باعتراف القانون الدولي، وحجّة فصائل المقاومة في هذا قوية، فتكفي الإشارة إلى تجربة منظمة التحرير الفلسطينية على مدى العقود الثلاثة الماضية، وما سمي بـ"عملية السلام" وما انتهت إليه.

يرى البعض هذا الخطاب خطاباً متماسكاً، ويَصلح لمحاججة القوى الدولية الصاعدة به، فهو يضع الكرة في ملعبها، ولا يقدم في المقابل أي تنازلات عن الثوابت العربية والإسلامية في القضية الفلسطينية، ناهيك بكونه يتجاوز التنازلات التي قدّمتها منظمة التحرير الفلسطينية، والتي بات العالم يطالب الفلسطينيين بالالتزام بها، عوضاً عن مطالبة الاحتلال بالانسحاب دون قيدٍ أو شرطٍ من الأراضي التي احتلها العام 1967، بناءً على الشرعية الدولية التي تؤمن بها هذه القوى.

ويمكن القول ختاماً إنّ أيّ خطابٍ آخر تتبناه فصائل المقاومة الفلسطينية لا يلحظ فكرة وجوب انسحاب الاحتلال من دون قيدٍ أو شرطٍ، لا بد من أن يُدخِل الفصائل الفلسطينية في دوامةٍ تشبه دوامة خديعة "السلام"، إن لم تكن أسوأ. إذاً، ليخرج الاحتلال من الأراضي التي يحتلّها من دون قيدٍ أو شرطٍ أولاً. وعندها، يخلق الله ما لا تعلمون.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • المقاومة في فلسطين
  • فلسطين المحتلة
  • المقاومة الفلسطينية
  • الصين
  • روسيا
عمرو علان

عمرو علان

كاتب وباحث فلسطيني

إقرأ للكاتب

مقالات

هل من تشابه بين معادلات اقتحام الأقصى وترسيم الحدود البحرية؟

اقتحام بن غفير باحات الأقصى يأتي ضمن مساعٍ جدية يبذلها المستوطنون والاحتلال من أجل تغيير الوضع...

  • 6 كانون الثاني 23:28
مقالات

فلسطين في عام

مفهوم "وحدة الجبهات"، الذي دعا إليه قائد هيئة أركان "كتائب القسام" محمد الضيف، يمثل تصوراً...

  • 30 كانون الأول 2022 10:39
مقالات

تفجير مزدوج في القدس في سياق انتفاضة جديدة مكتملة

مهما كانت هُوية من يقف وراء عملية القدس، فإننا نجد أنَّ أحداث الأسبوع الأخير جاءت لتُبدِّد اللغط...

  • 24 تشرين ثاني 2022 22:49
مقالات

نتنياهو في الواجهة في زمن "عرين الأسود"

تمثل حالة المقاومة المسلَّحة المستجدة في الضفَّة تحدياً أساسياً لمنظومة الاحتلال بمجمله.

  • 5 تشرين ثاني 2022 20:21
مقالات

البحر الأبيض المتوسط وفرص إضعاف الحصار على لبنان وغزَّة

من المعلوم أن عمليات الإعداد وتطوير القدرات التسليحية للقوى العسكرية لا تكون بطريقة اعتباطية.

  • 14 تشرين اول 2022 23:13
مقالات

"حماس" وسوريا: ملاحظاتٌ في مسار استعادة العلاقات

وكانت الأيام القليلة الماضية شهدت جدلاً واسعاً داخل الأوساط الفلسطينية، كما السورية، على أثر...

  • 28 أيلول 2022 17:13

مواضيع متعلقة

نشرة الأخبار

نشرة السابعة

نشرة الأخبار

نشرة الخامسة

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !
منوعات

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 4622 مشاهدات
"وول ستريت جورنال" عن مسؤولين أميركيين: هجوم إيران أمس نفذته "إسرائيل"
أخبار

"وول ستريت جورنال" عن مسؤولين...

  • اليوم 18:52
  • 1240 مشاهدات
القسام
أخبار

كتائب القسام تكشف سيطرتها على مسيّرة...

  • اليوم 18:28
  • 950 مشاهدات
"الصنداي تايمز": ابن سلمان سمح وموّل جزئياً حفلات رقص للرجال والنساء معاً
أخبار

"الصنداي تايمز": الرقص في السعودية...

  • اليوم 14:09
  • 892 مشاهدات
وسائل إعلام إسرائيلية تتحدث عن  أنّ الآلاف من المستوطنين حالياً يحتشدون ضد نتنياهو
أخبار

إعلام إسرائيلي: عشرات الآلاف...

  • 28 كانون الثاني 22:00
  • 796 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 10770 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 6211 مشاهدات
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 4622 مشاهدات
رونالدو خلال المباراة (ويب)

الصحف الأوروبية تنتقد أداء رونالدو في مباراته الأولى.. ماذا...

  • 23 كانون الثاني 13:15
  • 4548 مشاهدات
البطاقة البيضاء للعب النظيف والحالات الإنسانية في الملعب

بعد الصفراء والحمراء.. بطاقة بيضاء تاريخية في مباراة لكرة...

  • 24 كانون الثاني 09:00
  • 4431 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة