• En
  • Es
  • icon
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • صحافة البيانات
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • المزيد
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
فيديو
  • فيديو الميادين
  • برامج اونلاين
  • تقارير إخبارية
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
صحافة البيانات
  • إنفوغراف
  • قصص تفاعلية
  • صحافة الصورة
  • هاشتاغ
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
منوعات
  • بيئة
  • صحة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
  • اقرأ
  • مقالات
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. حكومات "الربيع العربي" في الإمتحان

حكومات "الربيع العربي" في الإمتحان

  • موفق محادينموفق محادين
  • 24 كانون الأول 2018 13:13

وثمة ما هو أسوأ عند الجماعات التي تدعو لإسلام ليبرالي، من نمط حكومة عدنان مندريس، سلف إردوغان، التي أطلقت حلف بغداد كذراع عسكرية لحلف الأطلسي الجنوبي، وزرعت تركيا بالقواعد الأميركية، وأشهرها قاعدة إنجرليك، وشرعت بتصفية القطاع العام الذي شكّل القاعدة الإقتصادية، الإجتماعية لرأسمالية الدولة الأتاتوركية.

ليس صحيحاً أن ربيع الفوضى لم يُختبر على الصعيد الحكومي العربي
ليس صحيحاً أن ربيع الفوضى لم يُختبر على الصعيد الحكومي العربي

ليس صحيحاً أن ربيع الفوضى لم يُختبر على الصعيد الحكومي العربي، وأنه سقط فجأه قبل أن يتذوّق الناس شيئاً من بستانه، فلقد قدم مثالين، إسلاموي وبرتقالي.

الأول، بعد تواطؤ جنرالات أميركا في مصر مع الإسلامويين وتزوير الإنتخابات لصالح مرسي، والثاني عبر حكومة الرزاز في الأردن، والتي بدأت بالترنّح مع عودة الإحتجاجات المطلبية إلى الشارع:

1- في ما يخصّ جماعات الإسلام الأميركي، معروف برنامجها الذي يتقاطع مع النيوليبرالية في تفكيك القطاع العام وإشاعة الخصخصة والعداء للإشتراكية والآداب والفنون، ونزعات الإستعداد للتعايش مع العدو الصهيوني باستدراج وتوظيف صلح الرملة كهدنة طويلة، وفّرت حينها للحملات الصليبية وضع يدها على كامل الساحل السوري، مقابل استقرار يؤمّن لصلاح الدين توريث المنطقة لإخوته وأولاده بعد أن حوّلها إلى إقطاعات على الطريقة الرومانية والجرمانية.

ومعروف كذلك، وبالصوت والصورة، أنه ما من زعيم من جماعات الإسلام الأميركي لم يغط نفسه قبل استلام الحكم أو المشاركة فيه، بلقاءات مع الايباك اليهودي الأميركي من الجماعة المصرية، إلى أردوغان إلى الغنوشي.

وثمة ما هو أسوأ عند الجماعات التي تدعو لإسلام ليبرالي، من نمط حكومة عدنان مندريس، سلف إردوغان، التي أطلقت حلف بغداد كذراع عسكرية لحلف الأطلسي الجنوبي، وزرعت تركيا بالقواعد الأميركية، وأشهرها قاعدة إنجرليك، وشرعت بتصفية القطاع العام الذي شكّل القاعدة الإقتصادية، الإجتماعية لرأسمالية الدولة الأتاتوركية.

ومن التجارب الأخرى لجماعات الإسلام الأميركي، تجربة سوهارتو في أندونيسيا الذي استهلّ حكمه (الليبرالي) المُناهض للشمولية بقتل مليون شخص فقط ، ووسّع من دائرة الفقر إلى مستوى لامثيل له، وجعل أندونيسيا رهينة للسفارة الأميركية والفساد والمافيا.

2- قبل أن يُكلّف الدكتور عمر الرزاز تشكيل الحكومة الأردنية الحالية، التقت جماعات تقدّم نفسها كأوساط ليبرالية مع تيارات أخرى، وشكّلت ما يعرف بالتحالف المدني على غرار ما شاع في لبنان وتونس.

وكان الرزاز وعدد من وزرائه من المقرّبين من هذا التحالف، بل أن العديد منهم كانوا قد شاركوا في انتفاضة 30 أيار التي أطاحت بحكومة الملقي، وراحوا يتحدّثون في صالوناتهم عن أن حكومة الرزاز تمثل التحالف المدني، ورفضوا الإنخراط في الإحتجاجات الشعببية الدورية المُتصاعدة ضدّ هذه الحكومة.

ومن مُعطيات الحال السابقة في مجملها، أن الرزاز نفسه ينتمي فعلاً إلى (المناخات الليبرالية) من حيث سنوات عمله السابقة مع البنك وصندوق النقد الدولي، ومن حيث دوره السابق في هيئات الخصخصة وموقعه اللاحق في أحد البنوك الأردنية.

كما تعرف حكومة الرزاز في الشارع بأنها حكومة البنوك، ويقصد بذلك البنك الأهلي والبنك العربي والبنك وصندوق النقد الدوليين.

وبالمثل، فإن العديد من المقرّبين من التحالف المدني، سبق وعملوا مع هذه الهيئات المالية والنقدية، مثل مروان المعشر، الذي عمل أيضاً سفيراً لدى العدو الصهيوني.

وكما في معظم بلدان التحالف المدني العربية وغير العربية، المدعوم من ائتلاف دولي متناثر، من جماعة الملياردير اليهودي سوروس، إلى كارنجي وراند ونيد والأوساط المقرّبة من إجماع واشنطن للخصخصة وحرية التجارة، فإن التحالف المدني في الأردن قبل وبعد تصدّعه بين تيارين لا يدقّق في المفاهيم الدارِجة المنسوبة إلى القاموس الليبرالي نفسه.

ومن ذلك، استخدامه المتكرّر للدولة المدنية والمواطنة، باعتبارهما العنوان الأساس لمدرسة العقد الإجتماعي الحديث، التي ترافقت مع الثورة البرجوازية في أوروبا.

فالفيلسوف الأول لهذا العقد ومفاهيمه، وهو الإنكليزي، جون لوك، لم يتحدّث مرة واحدة عن الدولة المدنية بل عن حكم مدني، فما من دولة دينية، وكل ما يُساق حول الخلافة الإسلامية والإمبراطورية الجرمانية باعتبارهما دولاً دينية كلام يتناقض مع جوهر الدولة نفسها، والتي قد تكون إقطاعية وبرجوازية.

أما المواطنة، فليست تعبيراً حقوقياً يمكن لنشطاء حقوق الإنسان، استيراده واستهلاكه كيفما اتفق، بل واقعة إجتماعية تاريخية مرتبطة بتحوّل علاقات الإنتاج الرأسمالية وإنتاجها بنى اجتماعية جديدة، تتجاوز المجاميع ما قبل الرأسمالية (عشائر وطوائف وإثنيات) إلى المجتمعات المدنية بوصفها مجتمعات طبقية ناجزة، وهو الأمر الذي لا يمكن أن يحدث خارج الشروط الموضوعية لقيام الدولة الحديثة، بما هي دولة قومية.

إلى ذلك، وبالعودة إلى حكومة الرزاز، فمع مرور كل هذه الأشهر على تشكيلها وتسويقها كاستجابة لرغبة لربيع الأردنيين في عقد اجتماعي جديد، لم تتقدّم خطوة واحدة تختلف عن سابقاتها، لا على صعيد الحريات ومبدأ تداول السلطة، ولا على الصعيد الإقتصادي الإجتماعي، فضلاً عن إعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة مع العدو الصهيوني وعوده سفيره إلى عمان، واستمرار التدخّلات الأميركية في الشأن الداخلي.

فقد تفاقمت الأزمة الإقتصادية وتدهورت ظروف الطبقات الإجتماعية ولم يعتقل أيّ من الفاسدين الكبار، وعاد الأردن إلى مرحلة التوقيفات الإدارية للناشطين السياسيين، وزادت  الحكومة على ذلك بإعداد أخطر مشروع مقيّد لحرية التعبير هو مشروع قانون الجرائم الإلكترونية.

ولم تراجع الحكومة أياً من الخطوات والسياسات، التي أدخلت الأردن في مرحلة هدم القطاع العام وتحضير الأردن بنيوياً لصفقة القرن.

كما أدرك الشارع الأردني، أن بديل (المحافظين) والحرس البيروقراطي والولاية الغائبة للحكومة، ليس الخطاب الليبرالي الذي هو أداة أخرى من أدوات الهدم وليس بناء دولة حديثة بعقد اجتماعي، فالبديل الحقيقي للطرفين هو استعادة خطاب التحرّر الوطني الذي يربط بين بناء دولة قائمة على العدالة والإستقلال وفكّ التبعية، وبين استحقاقات الصراع العربي الصهيوني  وحماية الأردن من التهديدات الصهيونية بأشكالها المختلفة.

وبالمُحصّلة، تلكم يا نشطاء الربيع العربي أمثلة على الحكومات التي تريدونها، حكومات بإدارة الإسلام الأميركي، وأخرى بنكهة البرتقال.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • عمر الرزاز
  • الربيع العربي
  • مصر
  • الأردن
  • الإخوان المسلمون في مصر
موفق محادين

موفق محادين

كاتب ومحلل سياسي أردني

إقرأ للكاتب

رأي

في ذكرى النكبة... الأسطورة التي أغفلها غارودي

هذه هي الأسطورة الغائبة التي أغفلها غارودي والعالم، ولم ينتبها إلى دورها وأهميتها البالغة في...

  • 15 أيار 11:53
رأي

هل يُوحَّد الشرق ضد الغرب في أوكرانيا؟

أفكار هنتنغتون تستدعي التمعن في البعد الجيوبولوتيكي للصراع العالمي، والذي قللت أيديولوجيات القرن...

  • 9 أيار 00:07
رأي

النموذج الصيني

تقوم ديموقراطية الجدارة الصينية على الجدل بين الديموقراطية في الأسفل والجدارة في القمّة.

  • 25 نيسان 13:07
رأي

روسيا الأوراسية تستحضر دوستويفسكي

عُرف دوستويفسكي، المولود في موسكو من عائلة متوسطة اجتماعياً، بمحطتين بارزتين في سيرته.

  • روسيا
  • 13 نيسان 14:19
أوكرانيا

الخلفية الفكرية لصراع الاستراتيجيات في أوكرانيا

انطلاقاً من التعاطي الأميركي والأطلسي مع أوروبا الشرقية والبلدان الآسيوية المحيطة بروسيا كساحات...

  • 5 نيسان 11:09
رأي

نبض السفير في "نبض البلد"

هل هذا هو عنوان "الأردن الجديد" الذي ناقشه الكونغرس عند الموافقة على تعيين السيد هنري ويستر في...

  • 17 آذار 16:01

مواضيع متعلقة

مقالات

سوريا ومحيطها المتفجر... ما المخرج؟

لم تكن الانتخابات البرلمانية اللبنانية سوى وجه جديد من الصراع الدولي والإقليمي في منطقة غرب آسيا.

  • سوريا
  • أحمد الدرزيأحمد الدرزي
أخبار

الملك الأردني عن التواصل العربي مع طهران: نؤيد انطلاقة جديدة للشرق الأوسط

الملك الأردني عبد الله الثاني يتحدث في مقابلة صحافية عن الوضع في سوريا، ويحذّر من تصعيد محتمل...

أخبار

مطار صنعاء الدولي يستقبل أول رحلة تجارية منذ بدء الهدنة

مطار صنعاء الدولي في اليمن يستقبل أول رحلة تجارية منذ بدء الهدنة الإنسانية والعسكرية، وهيئة...

  • اليمن
متابعات

التطبيع الرسمي فلسطينياً وأردنياً: قراءة في مقدمات الاتفاقات "الإبراهيمية"

التطبيع لا ينجح إن لم تضمن "إسرائيل" قطع شرايين الحياة عن الدول المطبِّعة، إن هي قررت تغيير...

  • إبراهيم علوشإبراهيم علوش
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
قديروف: أحبطنا عملية خاصة للقوات الأميركية والغربية في ماريوبل
أخبار

قديروف: وحدات شيشانية شنت هجوماً على...

  • 21 أيار 23:35
  • 1714 مشاهدات
أزمة طاقة متفاقمة في سوريا: ما الذي يؤخّر مساعدة الحلفاء؟
مقالات

أزمة طاقة متفاقمة في سوريا: ما الذي...

  • 21 أيار 23:06
  • 1606 مشاهدات
وزير الخارجية القطري يؤكد أهمية ضخ كميات إضافية من النفط الإيراني في الأسواق
أخبار

وزير خارجية قطر: نفط إيران سيساعد...

  • 21 أيار 20:05
  • 815 مشاهدات
ما بعد الانتخابات النيابية اللبنانية.. كأن شيئاً لم يكن
مقالات

ما بعد الانتخابات النيابية...

  • 21 أيار 23:48
  • 385 مشاهدات
هل تتجسس دائرة الهجرة والجمارك على الأميركيين؟
أخبار

تقرير: دائرة الهجرة والجمارك تتجسس...

  • 21 أيار 14:37
  • 223 مشاهدات
وزير الداخلية اللبناني بسام المولوي يعلن النتائج النهائية للانتخابات النيابية اللبنانية في 17 أيار/ مايو 2022 (أ ف ب).

الداخلية اللبنانية تنشر النتائج الرسمية النهائية للانتخابات...

  • 17 أيار 11:23
  • 26959 مشاهدات
لبنان

الانتخابات النيابية اللبنانية.. إعلان المرشحين الفائزين في 12...

  • 16 أيار 17:57
  • 22866 مشاهدات
إس - 300 روسية

إعلام إسرائيلي: للمرة الأولى.. إطلاق "أس 300" ضدّ مقاتلات...

  • 16 أيار 20:41
  • 15660 مشاهدات
كان الأميركيون في سباق مع الزمن قبل بدء الحرب في أوكرانيا، فهم خاضوا مجموعة من الحروب الناعمة في غرب آسيا.

سوريا ومحيطها المتفجر... ما المخرج؟

  • 19 أيار 11:23
  • 9652 مشاهدات
جدري القرود وعوارضه واسبابه

تعرّف على فيروس "جدري القرود" وأبرز عوارضه

  • 21 أيار 12:22
  • 8763 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • التحليل
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • صحافة البيانات
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة