النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  1. الرئيسية
  2. حلقات تلفزيون
  3. الشهيد معاذ الكساسبة

الشهيد معاذ الكساسبة

25 كانون الثاني 20:30 تقديم: هبة محمود المنتج: هبة محمود

في جريمةٍ هزّت العالم بأسره انتشر مقطع فيديو لحرق الطيّار الأردني معاذ الكساسبة من قِبَل داعش، النيران المُلتهبة أشعلت وجدان وقلب كل مَن شاهد هذا الفيديو القاسي، فكيف تلقّاه أهل الشهيد وأهل الأردن؟ وأيُّ دورٍ لعبه هذا المشهد في معركة مواجهة الإرهاب على الصعيد العالمي، عن تلك المرحلة وما بعدها نسأل ماذا حدث؟ 

إلى نقطة البداية عدنا، إلى قريةٍ صغيرة وادعة جنوب غرب محافظة الكرك الأردنية، من هنا بدأت حكاية معاذ. 

إسعاف الكساسبة: حينما أنطق كلمة معاذ يهتزّ كياني، معاذ عظيم منذ صِغره، مُتحمّل، قُدراته عظيمة، إنسان مُغامِر، حتى في المدرسة كان قُدوةً لجميع أقرانه. كان من الأوائل في المدرسة، كان من المُثابرين في دراسته.

صافي الكساسبة: منذ أن كان طفلاً كان مختلفاً عن إخوته، هناك مثل عندنا يقول: "هذا مو لينا"، كان معاذ مواظباً على الصوم والصلاة منذ الصف الأول الإبتدائي، وحين أصبح في الصف الثانوي كان من حَفَظَة القرآن.   

إسعاف الكساسبة: أراد معاذ أن يدرس الطب وتمّ قبوله في موسكو لكنه آثر العمل كطيّار في سلاح الجو، والحمد لله بكفاءته وجَدارته تقدَّم إلى الامتحان ونال درجة عالية وتمّ قبوله كطيّار. كان من الطيّارين المُتفوّقين، كان يقول دائماً "مَن تواضع لله رفعه"، "ورفعنا لك ذِكرك"، الله رفع ذِّكره إن شاء الله.

صايل المجالي: معاذ الكساسبة انطلق من عقيدة قتالية وإيمانية مبنيّة على القومية العربية وعلى حب الوطن وعلى شعار الإخلاص والفداء للعرش الهاشمي. هذه الركائز الأساسية في العقيدة الأردنية نمَّت لدينا القُدرة القتالية الباسلة في أيّ ميدان من ميادين المعارك.

جاء التحوّل المفصلي بنموّ تنظيمٍ إرهابي في المنطقة فرض نفسه عدواً شرساً يُهدِّد الأمن الإقليمي.

علي الحباشنة: الأردن في ذلك الوقت كان يراقب عن كَثَب وكان يُحسب أن تتجاوز داعش وتصل إلى الحدود الأردنية، لمحاربة داعش كان الأردن من الدول السبّاقة بهدف الحماية  من تمدّد داعش باتجاهه. كانت هناك غرفة عمليات مشتركة لدول التحالف وكانت هذه الغرفة تكلّف كل دولة بالقيام بضرباتٍ جويةٍ مركّزةٍ على المناطق التي سيطر عليها داعش، وكانت تزوّدهم بكافة المعلومات الاستخبارية، ووصلت أيضاً إلى أن هذا التنسيق جعل عدّة طائرات تشترك بالقصف من عدّة دول.   

إسعاف الكساسبة: حين كان معاذ يُنفّذ طلعاته الجوية يتّصل بي ويطلب دعائي ويقول لي إنْ شاء الله أعاود الاتصال بكِ، كان يُصلّي ركعتي استشهاد قبل الذهاب إلى المطار، ولكنه في ذلك اليوم لم يتّصل بي.

صافي الكساسبة: المرة الوحيدة التي ذهب فيها إلى سوريا تمّ إسقاط طائرته.  

إسعاف الكساسبة: اتّصلوا بوالده وأخبروه بأنه تمّ إسقاط طائرة وتمّ أسْر الطيّار من قِبَل داعش، عاد الحاج فوراً إلى المنزل، دخلت ابنتي وبدأت تصرخ بصوتٍ عالٍ معاذ معاذ، لم أستطع تقبُّل الخبر، قالت لي معاذ بين يديّ داعش، الكلمة الأولى التي نطقتُ بها كانت "وبشّر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون".     

علي الحباشنة: صرّح الناطق الرسمي باسم الحكومة عن سقوط الطائرة في الأراضي السورية، وأن تنظيم داعش الإرهابي قد أسَر الطيّار الشهيد معاذ الكساسبة. كان جلالة الملك في رحلة إلى الخارج وقطع زيارته وعاد إلى الأردن باعتباره القائد الأعلى للقوات المُسلّحة.  

إسعاف الكساسبة: هو سقط في الماء وبقي لحوالي ساعة ولم يتلقّ أيّ إسعافات، أخرجه أهل الرقّة ومن ثم استلمه داعش، حسبيَ الله ونِعْمَ الوكيل على كل منَ ساهم في ما حصل.  

علي الحباشنة: هناك ثلاث روايات حول سقوط الطائرة، الرواية الأولى التي تفضّلتِ بها أن داعش هو مَن أسقطها عن طريق صاروخٍ حراري، والرواية الثانية أن الطائرة قد أصيبت من الجو بصاروخ من طائرات التحالف التي كانت مشاركة في الضربة الجوية، ويُقال إن إحدى الطائرات التابعة للإمارات العربية أطلقت صاروخاً عن طريق الخطأ وأصابت الطائرة. والرواية الثالثة أن هناك خطأ فنياً لكن في تقييم لهذه الأمور نجد أن ما قالته داعش عن سقوط الطائرة بصاروخ، أولاً داعش لم تكن تمتلك هذا النوع من الصواريخ وهي الطائرة الوحيدة التي أُسْقِطت طيلة محاربة داعش. من الناحية العملية أن الطائرة قد أصيبت بخطأ فني، لو صدّقنا رواية داعش أنها أُسقِطت بصاروخ  أو أسقِطت من قِبَل التحالف لما تمكّن الطيّار من النجاة والنزول بالمظلّة.  

جواد الكساسبة: الإعلام العالمي كان عندنا، وعبر هذا الإعلام كنا نناشد داعش بالتعامل مع معاذ معاملة الأسير في القوانين الدولية والإلهية، ولكنهم شذّاذ آفاق ولم يتعاملوا معه إلا بطريقةٍ وحشية، حتى وحوش الغاب لا تستخدم هذه الطريقة.       

إسعاف الكساسبة: انكشفت حقيقة داعش، الناس كانوا مخدوعين، كنتُ أخاطب داعش عبر الإعلام وأتوسّل إليهم بأن يُحسِنوا معاملة معاذ ولا يؤذونه وأن يعيدوه بسلامٍ ولكن النتائج أتت سلبية. 

جواد الكساسبة: لحظة سقوط طائرة الشهيد معاذ الكساسبة بدأ التوافد الشعبي بشكلٍ كبيرٍ جداً إلى مسقط رأس الشهيد وإلى ديوان أبناء الكرك في عمّان، وبدأت الحشود تتوافد لأداء السلام والمبادرة بالوقوف إلى جانب العائلة والعشيرة في هذا المُصاب الكبير، واستمرّ هذا الوضع طيلة 42 يوماً.   

إسعاف الكساسبة: الذين جاؤوا كانوا يبكون حين يروني إنا وإخوته، لم أكن أتوقّع يوماً أن معاذ سيستشهد بهذه الطريقة البشعة جداً.

بعد عملية الأسْر وما رافقها من تحليلات بدأ مسار التفاوض لمحاولة الإفراج عن الطيّار الأردني.

علي الحباشنة: فور سقوط الطائرة والإعلان عنها وأسْر الشهيد تكوّنت في المطبخ السياسي الأردني غرفة عمليات سياسية وأمنية حدَّدت هدفها الأول بأن يعود الطيّار الكساسبة إلى الأردن، وبدأت هذه الغرفة بإجراء اتصالات على المستويين الداخلي والخارجي والإقليمي، وتمّ الاتصال فوراً بالدولة التركية وقطر للتوصّل بطريقةٍ غير مباشرة لدى الإرهابيين للوصول إلى حلٍ حول إطلاق سراح الشهيد الكساسبة، وقد عرض الأردن أنه في حال إطلاق سراح الشهيد الكساسبة فإن الأردن سيُطلِق سراح مُحتجزين لديه من الإرهابيين الذين قاموا بتفجيراتٍ في العام 2005. شارك في المفاوضات قائد في التيار السلفي في الأردن إسمه أبو سيّاف، إلى أن تفاجأ الأردن بقيام التنظيم بإعدام صحافي ياباني بقطع رأسه وهذه كانت إشارة سلبية باتجاه المفاوضات الجارية.  

حسين الخزاعي: اتّضح لنا من التحليلات بأنه قد يكون الذين تولّوا ملف داعش هم إرهابيون بطبيعتهم، أبو محمد العدناني معروف بأنه هو الذي كان يتولّى الإعلام في داعش وكان اليد اليمنى للبغدادي.  

صافي الكساسبة: كما سمعتُ أن الجيش الأردني حاول إنقاذ معاذ مرتين عبر عملية إنزال في محافظة الرقّة ولكنه فشل، ربّما هم أحرقوه بهذه الطريقة انتقاماً من الحكومة الأردنية.  

صايل المجالي: كل الجهود الرسمية بُذِلت من أعلى المستويات لإعادة البطل معاذ. 

جواد الكساسبة: داعش لم يكن يفاوض وإنما كان يناور لتحصيل أكثر مكاسب ممكنة. 

صافي الكساسبة: داعش لم يحاكمه وإنما أسره وأعدمه بوحشية، مَن شاهده قال إنه كانت هناك لكمات في وجهه وضرب وتعنيف، أحرقوه يوم الإثنين في 29-12-2014.

إسعاف الكساسبة: عشنا حالاً من التضليل الكامل، كنا مثل "وجعلنا على قلوبهم غشاوة"، لم نكن نعرف شيئاً، كنا نعرف أن معاذ أسير وبقينا لمدة 41 يوماً نعيش على واقع أنه أسير إلى أن سمعنا خبر استشهاده في 2/3 والطائرة سقطت في 12/24.

خرج الفيديو إلى العلن، شكّل الصدمة الصاعقة والارتطام الصادم بالحقيقة الوحشية.  

إسعاف الكساسبة: قيل في الإعلام إنه تمّ قَتْل الشهيد معاذ الكساسبة، أغمي عليّ حينها ولم أدرِ ماذا حصل، بقيت ثلاثة أيامٍ في المستشفى.

جواد الكساسبة: أنا شاهدتُ بعض الصوَر وخاصةً صورته في القفص مع الأسير الياباني، وكان واضحاً من شعر ذقنه أنه لم ينبت إلا من ثلاث أو أربعة أيام، فعلياً يبدو أنهم أخرجوا الفيديو بعد شهر ولكن فعلياً تمّ إعدامه بعد خمسة أيام.  

جواد الكساسبة: متى شاهدتم الفيديو؟

صافي الكساسبة: لم أره حتى الآن ولكنني سمعتُ عنه، شاهدته مرة في مسلسل الغرابيب ولكني أشحتُ بنظري عند مشهد الحريق لأنني لا أتحمَّل الرؤية. نحن كأسرة معاذ لم نشاهد الفيديو، ربّما شاهده إخوته وأخفوا الأمر عني ولكن أنا وأمّه وأخواته لم نشاهده. 

جواد الكساسبة: ناهيك عن أنه بطل أو شهيد ولكنه أخي ولا أستطيع مشاهدة الفيديو، أنا شاهدتُ الصوَر لأتأكّد من بعض الأمور فقط، هناك علامات في جسده أعرفها، كان هناك جرح صغير في شفته وشامة، طبيعة شعره وأظافره وأصابعه، أعرف كل ذلك لأنني أخوه لكن الآخرين لن يعرفوا، شاهدتُ الصوَر لأتأكّد من بعض الأمور ولكنني و كل العائلة لم نشاهد الفيديو.

صايل المجالي: الصورة البشعة والوجه الكريه لداعش حاولوا إثباته من خلال التمثيل بالبطل معاذ الكساسبة، لكن مع ذلك كان صامداً حتى وهو في قفص الموت بشموخه وعزّته وتربيته، إبن الكرك الأصيل.

حسين الخزاعي: هناك مَن قد يُحلّل خلافاً لتحليلنا لكن تحليلنا هو الأصحّ، أن الشهيد بقي واقفاً، لم ينهزم، لم يصرخ، لم يبكِ، لم يتوسّل.  

صافي الكساسبة: الشعب الأردني كان ينتظر الخبر لحظة بلحظة، ربّما يكون أكبر حدث حصل في تاريخ الأردن هزّ الأردنيين في بيوتهم وهزّ الأمّهات، لدرجةٍ أنه ما من بيت إلا وأقيم فيه العزاء، كل الأردنيين تأثّروا وبكوا عليه.     

حسين الخزاعي: هم أرادوا التأثير على نفسية الشعب الذي ينتمي إليه هذا الأسير، موازنة داعش الإعلامية كبيرة جداً، داعش لديه مدينة إعلامية كاملة في الرقّة، لديه استديو خاص إسمه استديو الرعب، كان يتمّ تجهيز الأسرى ويتمّ إعدامهم وتصويرهم ومن ثم يتمّ النشر على الإنترنت، هو يمتلك جهازاً حرفياً وفنياً وهذا ما رأيناه في جميع أفلامه من حيث الإخراج والسرعة. أتوقّع أنه كان هناك ما لا يقلّ عن أربع كاميرات تصوير خاصة في عملية مزج الألوان، الضباب في الصباح، حتى تنفُّس الجنود المحيطين بالشهيد كان يظهر على فترات.

لصورة الإعدام وصدمتها رسائل مُبتغاةٌ فتحت أبواب السؤال عما أراده داعش.   

 حسين الخزاعي: الرسائل كانت للدول بدايةً، أننا أعدمنا إبنكم، هناك دول انسحبت من التحالف. الرسالة كانت للمجتمع الأردني بتخويف المجتمع وترويضه، تحريض المجتمع على قرار المشاركة في التحالف، أسرته وأهله، العسكري عادةً هو إبن المجتمع، هذا العسكري له زوجة وإخوة وأخوات وأصدقاء ومعارف، ليس مقطوعاً من شجرة. كانت رسالة للناس للتأثير نفسياً وتحطيمهم بأننا تنظيم صغير ولكننا قادرون على فعل الكثير.  

جواد الكساسبة: أتوقّع أن هدفهم كان تمثيل الجانب المُرعب جداً لهم بأنهم إذا دخلوا إلى أيّ منطقة سيُطبّقون نفس الطريقة هذه فلا تقاومونا.  

علي الحباشنة: الرسالة لكل الطيّارين الذين يقومون بضرب أهداف في سوريا والعراق بأن مصيرهم سيكون مثل مصير الطيّار الشهيد الكساسبة.

بعنايةٍ ضبط داعش مؤشّرات رعبه إلى أقصاها، أراد لمُجابهيه الفرار والانهيار، فهل هكذا كان القرار؟ 

حسين الخزاعي: لم يتوقّعوا أن ردَّة فعل الشعب ستكون سلبية ضدّهم تجاه هذا الأسلوب، كما تعرفين أن الأسر والفدية والمعاملة الحسنة والتسامُح هي من قِيَم ديننا، وهم يتحدّثون بأنهم دولة إسلامية.

جواد الكساسبة: كانت ردّة الفعل مُعاكسة تماماً لما كان متوقّعاً من قِبَل داعش، كل ما خُطِّط له من قِبَلهم تمّ إفشاله.

علي الحباشنة: اتخذت غرفة العمليات في الأردن مباشرةً وبناءً على طلبٍ شعبي وطلب من القوات المُسلّحة وخاصة السلاح الجوي الملكي الأردني قراراً بأن يثأر الأردن من هذه الجريمة البشعة، وأن يوصل رسالة لداعش بأن الأردن سيستمرّ في ضرب مواقعهم.    

صايل المجالي: معاذ ليس شهيد الأردن فقط بل شهيد الوطن العربي، هذه عقيدة الجندي الأردني بأن يُلبّي النداء لأيّ جهة في العالم أو في الوطن العربي بالأخصّ لأن دمنا واحد وأرواحنا واحدة ومُبتغانا واحد وديننا واحد. 

صافي الكساسبة: أطالب المجتمعات العربية والإسلامية أن تقف دائماً ضد أيّ حركاتٍ من هذا النوع.

جواد الكساسبة: نحن كعائلته كلنا فخر وشرف بأن معاذ إبننا ونلنا من بعده شرف بأن نكون عائلة الشهيد معاذ الكساسبة، ونلنا الخير والكرامة والحمد لله ربّ العالمين. 

أقنعةٌ كثيرةٌ ارتداها داعش لإخفاء وجهه الإجرامي لكنّ نيرانه التي أحرقت كل ما تلمس كشفت حقيقته، حقيقةٌ رفضها الناس وحاربوها إلى أن انقلبت الأدوار، لقد لعب داعش بالنار فالتهمته، وكان هذا ما حدث..    

حلقات أخرى

الكـــــل
دور الإعلام السوري في الحرب السورية
التعليم والمشهد الثقافي في العراق
رصاصة الكرامة... على مقهى الرصيف
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة