النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. موفق محادين
  3. رأي
  4. الخليج من السلفية إلى الرياضة

الخليج من السلفية إلى الرياضة

  • موفق محادينموفق محادين
  • 17 كانون الثاني 09:56

ثمة مقاربات محلية وخارجية للاهتمام الخليجي بكرة القدم، أبرزها ما عاشته وتعيشه منطقة الخليج بعد حادثة البرجين أو ما يعرف بـ "عار الثلاثاء في مانهاتن"، من ابتزاز مستمر من الشركاء الإنكلوساكسون في أميركا وبريطانيا.

  • الخليج من السلفية إلى الرياضة
    الخليج من السلفية إلى الرياضة

قبل المضي في تقصي الخلفية العامة لما صارت تحتله رياضة كرة القدم في السياسات الخليجية، من مونديال قطر إلى شراء السعودية نجوماً دوليين في كرة القدم، نذكّر بأن السياسة تقترب يوماً إثر يوم من عالم الألعاب وقواعدها، بل أن المدارس اللغوية والألسنية لم تكن بعيدة عن هذا العالم، كما تظهر المقاربات اللغوية لفلاسفة مثل: كارناب، ليوتار، فيتغنشتاين، وغيرهم من أنصار الوضعية والراسلية الجديدة (نسبة إلى راسل). 

وهو العالم الذي كان حاضراً أيضاً عند استراتيجيين كبار، مثل بريجنسكي وخاصة في كتبه: "رقعة شطرنج" و"خطة لعب"، ومثل الإعلامي المصري المعروف، محمد حسنين هيكل، الذي كثيراً ما استخدم لغة الألعاب في مقاربات سياسية عديدة، ناهيك عن دبلوماسية "البينغ بونغ" التي مهّدت الطريق للحوار الذي أطلقه كيسنجر مع الصين.

غير أنه لا لعبة تضاهي كرة القدم في التوظيف السياسي أو مقاربة السياسات العامة والخارجية للعديد من الدول، وهي توظيفات مركبة من موروث قديم ومعطيات جديدة. 

في الموروث القديم، ثمة ما يسمح لنا بالبحث عن قواسم مشتركة مع لعبة المجالدين القديمة، حيث كانت ارستقراطية روما تستمتع بصراع الأسرى العبيد حتى الموت قبل أن تتحول هذه المصارعة إلى الارستقراطيات الجديدة وعبر أشكال بديلة من مصارعة الثيران إلى صراع الديوك.

أما المعطيات الحديثة فهي مزيج من توظيف السيكولوجيا البشرية على النحو الذي قصده غوستاف لوبون في كتابه الشهير (سيكولوجيا الجماهير)، ومن الآليات الجديدة للنهب الرأسمالي. 

من هذه المعطيات: 

1-الإزاحة، من تناقض أو تعارض إلى تناقض آخر، ونقل ميدان ذلك من السياسة أو الصراع الطبقي إلى المدرجات الرياضية. 

2-تنفيس الاحتقانات الناجمة عن القهر الوطني أو الطبقي أو الإثني ونقلها أيضاً إلى المدرجات. 

3-الدمج الجمعي في حالة التأويلات التي ترى في الجماهير ظاهرة قطيعية (من قطيع)، وقد أظهرت كرة القدم أنها الأكثر قدرة على توفير هذه الحالة. 

4-أما في البلدان التي شهدت تطوراً كبيراً في لعبة كرة القدم، فإن المراهنات والمافيات والسمسرة وتسويق القمصان والأعلام وغيرها هي أبرز هذه المعطيات. 

الحالة الخليجية

بالتأكيد، الحالة الخليجية ليست استثناء، لا على الصعيد الدولي ولا على الصعيد العربي، وعلى سبيل المثال فإن السياق العام للاهتمام الأردني الرسمي بكرة القدم بعد حوادث أيلول/سبتمبر 1970، كان في جزء منه استثماراً سياسياً بالدرجة الأولى وبقصد إزاحة جمهور كبير من سكان المخيمات عن العمل الوطني نحو المدرجات الرياضية وتنفيس الاحتقانات السياسية عبر أشكال مختلفة، بينها صناعة نجوم رياضيين بدلاً عن المناضلين والمقاومين، كما أصبحت هذه الحالة على غرار بلدان كثيرة، مناخات لتمزيق الطبقات الشعبية واستبدال عدوها الوطني الخارجي والطبقي الداخلي بحساسيات جهوية مختلفة. 

خليجياً، المسألة أعقد وأوسع، ولا تخلو من أبعاد دولية وإقليمية إضافة إلى إغواء الثروة الطائلة، سواء في بعدها الطارئ أو في سياقها الاستراتيجي المرسوم عند المتروبولات الرأسمالية وراء البحار، والذي تمت صياغته في إطار الرد على شعارات جمال عبد الناصر أيام المد القومي (وحدة الأمة ونفط العرب لكل العرب). فوحدة الأمة بحسب هذه الشعارات تعني استثمار النفط على مستوى الأمة مما يتناقض مع مصالح الإمبرياليين ونهبهم للمنطقة وثرواتها. 

ومن المؤكد أن لا شيء يذكّرنا بذلك أكثر من تبديد أموال الأمة على مونديال قطر ودوري كرة القدم في السعودية، مقابل عشرات الملايين من العرب الجياع والعاطلين من العمل. 

إضافة إلى الحالة المذكورة، ثمة مقاربات محلية وخارجية لهذا الاهتمام الخليجي بكرة القدم، أبرزها ما عاشته وتعيشه منطقة الخليج بعد حادثة البرجين أو ما يعرف بـ "عار الثلاثاء في مانهاتن"، من ابتزاز مستمر من الشركاء الإنكلوساكسون في أميركا وبريطانيا. 

ومن الواضح أن هذا الابتزاز انتقل من المشاركة في النهب واللصوصية المعلنة كما فعل ترامب، إلى إعادة هيكلة للبيئة الثقافية والاجتماعية ومن ضمنها إغراق ملايين الشباب باهتمامات جديدة بعيداً عن التراث الوهابي التكفيري بعد استنفاد دوره. 

ومما يستدعي التمعن في هذه الحالة، محاولة البعض مقارنة ما يجري في الخليج بما فعله أتاتورك بعد إلغاء الخلافة وبالأحرى السلطنة، فتركيا لم تكن يوماً دولة خلافة، ذلك أن تحولات تركيا عكست حينها مصلحة مشتركة لبرجوازية مدنية صاعدة في كل القطاعات، ومترافقة مع رغبة القناصل الأجانب في دمج تركيا في النظام الرأسمالي الأوروبي. أما البنية السعودية والخليجية عموماً فتعيش حالة من الصدمة بصرف النظر عن آفاقها. 

بالمقابل ومن دون أي مبالغة، لا ينبغي التقليل من تداعيات البنية الصناعية وانعكاساتها في نشاط متزايد لغرف التجارة والصناعة السعودية التي تؤدي دور الأحزاب والمؤسسات البرجوازية في بلدان أخرى، ومن المفهوم أن بنية كهذه بقدر ما تحافظ على الخطاب التقليدي بقدر ما تفتح الباب أمام الرياح الأخرى التي تفسر الاستقطابات الجديدة لحفلات الترفيه التي تبدو مستهجنة في بنية تقليدية.

إذن، ثمة مناخات جديدة تحت تأثيرات شتى يراد لها بسبب هذه التأثيرات أن تتوسع أكثر فأكثر نحو مجالات أقل خطراً وأكثر جدوى، مثل المجال الرياضي وتحديداً كرة القدم. 

ربما يعتقد مسؤولون خليجيون أنهم عبر مونديال عالمي وبشراء نجوم كبار في كرة القدم قد يتمكنون من اقتحام دوريات كرة القدم الأكثر مشاهدة في العالم وجذب جماهيرها إلى شاشاتهم، وربما لا يمانع عرب كثيرون بهذه الرغبة ويرون فيها إلى حين شكلاً من الحضور العربي أو القومي، وربما يعتقد آخرون أن هذه المناخات تطوق الثقافة التكفيرية الإرهابية وتفتح للآفاق لما هو أفضل. لكن الدور الإقليمي لأي جهة أو عاصمة ترغب بدخول نادي اللاعبين الكبار، لا يتحدد أساساً بالثروة على أهميتها، ولا بالرغبة ولا بالتكيف مع إملاءات خارجية.

فالمهم هو التشخيص الدقيق للشرط الموضوعي لهذا الدور وتركيبته الاجتماعية وموقعه في الإقليم ضمن شروط تاريخية، منها انعكاس الثروة ونموها في تركيبة وعلاقات اجتماعية جديدة تنقل المجاميع ما قبل الرأسمالية، الطائفية والعشائرية إلى حالة المجتمع المدني، وبتعبير هيغل من الطبيعة إلى الحضارة (دولة العقد الاجتماعي والحق والدستور والعقل والمواطنة المدنية).

أي دولة الأمة في الحالة العربية التي لا يمكن أن تنهض إلا بشكل جمعي وباستثمار كل إمكاناتها، المالية إلى جانب الثقافية وتقاليدها الحضارية، وتؤدي واجباتها إزاء كل مواطن في نطاق حدودها التاريخية من المحيط إلى الخليج، والأهم هو نطاق السيادة القومية وفك التبعية ومواجهة عدوها القومي، لا من خلال علاقة التبعية العضوية مع المتروبولات الرأسمالية وبالتواطؤ مع عدو الأمة ممثلاً بالكيان الصهيوني. 

وثمة بعد آخر مهم للغاية، هو البعد الحضاري الثقافي الذي لا يتحقق باستيراد المثقفين والنجوم وشراء ذممهم بعشرات الجوائز والدوريات والمجلات والمنابر، بل بالقدرة الموضوعية على إنتاج ثقافة حقيقية ممثلة بحواضرها التاريخية في مصر وبلاد الشام والعراق وشمال أفريقيا.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • الرياضة
  • السعودية
  • مونديال قطر 2022
  • كرة القدم
موفق محادين

موفق محادين

كاتب ومحلل سياسي أردني

مواضيع متعلقة

أخبار

حملة سعودية على مصر .."لم تخرج من عباءة العسكر"

بعد الحملة التي قادها كتّاب سعوديون عبر تغريدات على موقع "تويتر" هاجمت مصر ورئيسها عبد الفتاح...

  • مصر
متابعات

العلاقات السورية السعودية.. مطالب أمنية وانعكاسات سياسية

تتلخّص سياسة سوريا الخارجية في الانفتاح على بعدها العربي ونسيان الماضي وفتح صفحة جديدة، شرط...

  • شاهر الشاهرشاهر الشاهر
أخبار

"الصنداي تايمز": الرقص في السعودية مسموح.. لكن لا تبدِ رأيك

صحيفة "الصنداي تايمز" تتحدث عن ازدواجية المعايير لدى ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، فيما يخص...

  • المملكة العربية السعودية
متابعات

عملية العلقم والمطبعون

اتخذ التأييد الشعبي لعملية خيري علقم طابعاً أكثر احتفاليةً وصخباً هذه المرة في الشارع ووسائل...

  • إبراهيم علوشإبراهيم علوش
أخبار

أحكام الإعدام في السعودية ترتفع بأرقام قياسية تحت حكم ابن سلمان

المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان تشير إلى أنّ السعودية أعدمت في العام 2022 نحو 147...

  • المملكة العربية السعودية
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
ألكسندر دوغين: الحقيقة غير المتوقعة حول المليارات التي سُرقت من روسيا
أخبار

دوغين يكشف حقيقة المليارات الروسية...

  • 1 شباط 15:25
  • 2806 مشاهدات
"جيروزاليم بوست": لماذا تتحدث إيران عن صاروخ "صقر" بعد هجوم أصفهان.. هل تهدد؟
أخبار

"جيروزاليم بوست": بعد هجوم أصفهان.....

  • 2 شباط 10:37
  • 1661 مشاهدات
سوريا: تركيا تخلي إحدى قواعدها العسكرية جنوب طريق الـ"أم 4" في إدلب
أخبار

تركيا تُخلي إحدى قواعدها العسكرية في...

  • 2 شباط 20:45
  • 1633 مشاهدات
آلية أوكرانية من نوع "كيربي" مدمرة في منطقة سوليدار
أخبار

القوات الروسية تقطع طرق الإمداد عن...

  • 2 شباط 22:48
  • 1435 مشاهدات
لافروف يعتبر الجزائر أحد أهم المرشحين لعضوية "بريكس"
أخبار

لافروف بشأن تلويح واشنطن فرض عقوبات...

  • 1 شباط 23:03
  • 1183 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 11093 مشاهدات
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 7116 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 6500 مشاهدات
نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على أمن الاحتلال؟

نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على...

  • 28 كانون الثاني 01:07
  • 4540 مشاهدات
مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل" نتيجته قريباً

مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل"...

  • 30 كانون الثاني 19:42
  • 4228 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة