النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. موفق محادين
  3. رأي
  4. فلسطين المحتلة
  5. المسيحيون العرب في أعيادهم: أجراس المقاومة.. حرّاس اللغة

المسيحيون العرب في أعيادهم: أجراس المقاومة.. حرّاس اللغة

  • موفق محادينموفق محادين
  • 25 كانون الأول 2022 19:43

حراس الأمة والقدس واللغة وأجراس المقاومة والتنوير، المسيحيون العرب أيها القتلة التكفيريون ومشايخ الناتو والإسلام الأطلسي ومنابر النفط والغاز المسال والاستخبارات، ليسوا عابرين في كلام عابر أو زلة لسان أيديولوجية.

  • المسيحيون العرب في أعيادهم: أجراس المقاومة.. حرّاس اللغة
    المسيحيون العرب في أعيادهم: أجراس المقاومة.. حرّاس اللغة

المسيحية، روح الشرق كله لا نص مغلق في الأسفار والأناشيد، ولا طائفة بين الطوائف، لا شريعة ولا جدل أعمى بين المسكونيات والرّها والإسكندرية وأنطاكيا، والطبيعة والطبيعتين، الابن المخلص فادياً وقرباناً، ورسالة للسلام والمسرة: 

في الروح المطلق كشف وتجلٍ، وشفاعة معمّدة بدم القربان، من زمان إلى زمان، من الطبيعة الأولى ما قبل المجتمع والعقل والدولة، إلى الحضارة والتاريخ والروح الموضوعي في أرض الخطاة، ومدينة الرب في كتب الأولين، فلسفة الحق وأفلاطون، الأكويني وأوغسطين.

في التاو والزن والمستنير تحت شجرة التين.

في ماني وراء النهر، في طواسين الحلاج، في رسائل ابن عربي وعلاماته على الطريق، في طيور العطار والحريق. 

في الزمن الآتي لتلك الأيام، سبينوزا والنبي عند جبران.

في شهادة الإمام والعشاء الأخير مرتين، كما النفي الدامي والظهور الثاني من حجرين بين القدس وكربلاء. 

في سيدة الكوكب الدري والأفلاك العاليات والتجلي في صورتين، مريم العذراء كما فاطمة الزهراء. 

فيما قبل وما بعد، وحيثما كانت الأقانيم الثلاثة: مفتاح الحياة، أوزيريس وإيزيس وحورس. تموز وايل وبعل وعشتار أو عناة. في لوحة رفائيل وفلسفة السبابتين، شاهدان على جدل الأرض والسماء، فلسفة الإغريق وشرق الأنبياء، العقل والوجدان والحدوس. هنا العهد الجديد كما قال الآباء: إبراهيم رحباني ويوسف يمين. 

شتان شتان بين خراف العبرانيين وعجلهم الذهبي وبين نبي تدميه المسامير ولا يشتكي: إيلي إيلي لماذا شبقتني فالصليب ليس مقصلة إعدام ولا خشبتين متقاطعتين، والسيد ما جاء نفخة من روح الله لا من سلالة داوود إلا فادياً: من آمن بي وإن مات فسيحيا.

وما جاء متمماً لسفر الملوك والقضاة والأسباط، بل مقاتلاً ونقيضاً: من كان منكم بلا سيف ليبع رداءه وليشترِ واحداً. 

كيف لا، والعبراني ينكره حتى اليوم، وحيث باركه يوحنا في النهر المقدس، راح العبراني يجفف النهر ويحيله إلى درب آلام وصليب جديد. 

عهد المسيح لا يشبه عهد العبرانيين كما الماء في عرس الجليل، وكما الحنطة والزوان لا تجتمعان في فطير، عهدان متناقضان كما الليل والنهار: 

عهد العبرانيين في عمود النار، قبائل رعوية جوابة برسم الإيجار منذ العهد القديم وحتى يومنا هذا، ومن كان على هواهم من العابرين ولصوص القوافل والغنائم والجواري وخدام السلاطين. 

عهد الابن المخلص الفادي، ونمط الإنتاج الزراعي، الأرض والشمس والجبال والماء والأنهار، كرّامون، صيادون، ونجارون يشربون من كأس المحبة حيناً وحيناً أولو بأس شديد. 

في كل ذلك لم تكن الروح القدس حبيسة التراتيل وأجراس الأحد، بل حرة طليقة في أجراس تشرين الأول/أكتوبر ومخيم جنين، في كومونة باريس وقبضة شافيز، وغيفارا في جبال الأنديز، سانتياغو همنغواي في عرض البحر، وكل سنتياغو جرّح الملح يديه كما المسيح على الصليب. 

المسيحيون العرب

حراس الأمة والقدس واللغة وأجراس المقاومة والتنوير، حراس الأمة والقدس، المسيحيون العرب أيها القتلة التكفيريون ومشايخ الناتو والإسلام الأطلسي ومنابر النفط والغاز المسال والاستخبارات الأنغلو ساكسونية، ليسوا عابرين في كلام عابر أو زلة لسان أيديولوجية في لعبة التاريخ، أو أن بيتهم أوهن من بيت العنكبوت، أو من زجاج، أو أنهم في انتظار عطف الطائفيين للسلام عليهم في العيد. 

هم جنباً إلى جنب مع الإسلام الصحيح، الإسلام المقاوم، الإسلام المعتدل وانبعاثات الأمة في الغار، زيت القنديل، ملح الأرض والهواء العليل وبستان العالي كلما أشرق صباح: التين والزيتون، العناقيد الدانيات، وعين الكرّام تنام الدنيا ولا تنام. 

تحضيراً للإسلام، كان المسيحيون في أرض العرب على مد النظر، وكانوا في أول الخيل في جيش الإسلام، كنده، تغلب، بكر بن وائل، قضاعة، طي، عذره، وكان في حملة طارق إلى الأندلس مسيحيون من الأمازيغ، فكانوا ولا يزالون مكوناً أساسياً في نسيج الأمة وروحها كما قال البارودي: 

لا حــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد يباعـــــــــدنا      ولا دين يفرّقنا

لسان الضاد يجمعنا     بغسان وعدنان

مع الثورة الصناعية البرجوازية في أوروبا وأفول الإمبراطوريات الإقطاعية، الجرمانية والعثمانية، كان المسيحيون العرب أول من قرع جرس الثورة والتنوير ضد الموجة الجديدة من الاستعمار: مكرم عبيد، ثاني اثنين مع سعد زغلول في الثورة المصرية ضد الإنكليز. 

العازوري ونجيب نصار والسكاكيني وهم يحذرون من الصهيونية، حين كان كاظم بيك، المتصرف العثماني، سمساراً للوكالة اليهودية، فكانوا موجة إثر موجة من أجل الحرية والاستقلال، والوحدة والعدالة والحق والخير والجمال، حيناً كما كان الآباء المبجلون: كبوشي، عطا الله حنا، الأب مسلم، بولس عواد، ولاهوت التحرير في كل مكان وزمان، وحيناً آخر في ركاب جمال عبد الناصر وحركات التحرر. 

حراس اللغة والثقافة العربية

وفق هايدغر وفيخته والأرسوزي، الروح لغة تتكوّن بين النعاس البدائي في الطبيعة والحضارة والتاريخ وسيرورة الحرية، وتنقل الأمة معها من الوعي بذاتها إلى الوعي لذاتها. 

عربياً كانت البداية مع الخزافين الأوائل للحضارة في النيل والرافدين ثم أبجدية اللاذقية في أوغاريت، فالآرامية والسريانية المسيحية، فالأنباط يجمعون السريانية والحميرية في إيلاف لغوي، فشعراء الأحناف والمسيحية: 

امرؤ القيس، عمرو بن كلثوم، عنترة، وشعراء تغلب والبسوس، وقريش. وجنباً إلى جنب مع القرآن الكريم هدى للناس، كان المسيحيون يعرّبون الدواوين الرومية في بلاط أمية. وبين نشوء الأمة وثلاثية البيان والعرفان والبرهان، كان مناطقة بغداد في العصر العباسي وجلّهم من العرب المسيحيين ينقلون فلسفة الإغريق إلى بيت الحكمة وبلاط المأمون ويدفعون الجدل إلى اللغة وعلم الكلام. 

وستمرّ قرون طويلة من الركود الحضاري تحت الاحتلال العثماني قبل أن تنهض الأمة في عصر محمد علي ثم الشام وتستعاد لغة الضاد على إيقاع الأجراس مع بطرس البستاني واليازجي والكرملي والسكاكيني ومطابع ومدارس الكنائس، حتى إنّ محمد كرد علي ومجمع اللغة في دمشق لم يجدوا أفضل من المدارس المسيحية لمواجهة التتريك وحفظ لغة القرآن الكريم.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • الطوائف المسيحية
  • الثقافة العربية
  • القدس المحتلة
  • الجليل
  • المسيحية
  • المسيحيون العرب
  • الاحتلال العثماني
موفق محادين

موفق محادين

كاتب ومحلل سياسي أردني

مواضيع متعلقة

أخبار

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

وسائل إعلام إسرائيلية تقول إنّ "نتائج العملية في القدس الليلة فظيعة وقاسية"، وتشير إلى أنّ...

أخبار

إصابة إسرائيليَيْن أحدهما ضابط بجروح خطرة بإطلاق نار جديد في القدس المحتلة

بعد ساعات من عملية القدس، مراسل الميادين يفيد بإصابة إسرائيليَيْن اثنين بإطلاق نار جديد في القدس...

أخبار

عزاء جنين يتحوّل إلى أفراح.. والاحتفالات تعمّ فلسطين المحتلة (فيديو)

تحوّل بيت العزاء في مخيم جنين إلى مكان لاستقبال المهنئين بالعملية البطولية. وتعالت، من قلب...

نشرة الأخبار

نشرة الواحدة ليلًا

أخبار

إصابة جنديين إسرائيليين في عملية دهس عند حاجز زعترة جنوبي نابلس

وسائل إعلام إسرائيلية تفيد بإصابة جنديين إسرائيليين في عملية دهس عند حاجز زعترة، جنوبي نابلس، في...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
العلاقات السورية السعودية.. مطالب أمنية وانعكاسات سياسية
متابعات

العلاقات السورية السعودية.. مطالب...

  • 28 كانون الثاني 14:34
  • 2821 مشاهدات
آلية أوكرانية من نوع "كيربي" مدمرة في منطقة سوليدار
أخبار

القوات الروسية تقطع طرق الإمداد عن...

  • 2 شباط 22:48
  • 1483 مشاهدات
هجوم صاروخي على مدينة كراماتورسك (أ ف ب).
أخبار

الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لهجوم...

  • اليوم 08:13
  • 295 مشاهدات
الجيش الأميركي يفرج عن سجين باكستاني من غوانتانامو.. وينقله إلى بيليز
أخبار

الجيش الأميركي يفرج عن سجين باكستاني...

  • 2 شباط 23:49
  • 254 مشاهدات
"الجيش" الإسرائيلي: اللص الذي يسرق نفسه؟ (2/2)
متابعات

"الجيش" الإسرائيلي: اللص الذي يسرق...

  • 2 شباط 12:35
  • 223 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 11093 مشاهدات
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 7117 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 6501 مشاهدات
نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على أمن الاحتلال؟

نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على...

  • 28 كانون الثاني 01:07
  • 4543 مشاهدات
مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل" نتيجته قريباً

مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل"...

  • 30 كانون الثاني 19:42
  • 4239 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة