النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. صحافة
  3. مقالات مترجمة
  4. "الغارديان": الفلسطينيون، الذين تخلت عنهم الحكومات، يعتمدون على دعم الغرباء

"الغارديان": الفلسطينيون، الذين تخلت عنهم الحكومات، يعتمدون على دعم الغرباء

  • نسرين مالك
  • 24 أيار 2021 11:43

حتى تشدق الحكومات العربية بالقضية الفلسطينية تراجع في الفترة التي أعقبت توقيع اتفاقية كامب ديفيد، وتمت إزالة الفلسطينيين ببطء من الوعي العام العربي منذ التسعينيات.

  • الفلسطينيون توافدوا على المسجد الأقصى فجراً بتكبيرات العيد
    الفلسطينيون يعتمدون على أنفسهم في حماية المسجد الأقصى.

تناولت نسرين مالك في عمودها في صحيفة "الغارديان" البريطانية واقع القضية الفلسطينية في أعقاب العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة. وقالت إنه كان هناك زمن كان العرب يرضعون دعم القضية الفلسطينية مع حليب أمهاتهم. 

وأوضحت الكاتبة أنها من جيل نشأ في ظل اتفاقية كامب ديفيد واغتيال الرئيس المصري أنور السادات لما اعتبر خيانة للفلسطينيين. حتى معاهدة كامب ديفيد عام 1978، كانت مصر الحليف الرئيسي لفلسطين وأقوى قوة عسكرية في المنطقة بعد "إسرائيل". وقد أعادت معاهدة السلام سيناء إلى مصر مقابل اعترافها بـ"إسرائيل". ونتيجة هذا التطبيع، أغلقت مصر الباب أمام أي نوع من المساعدة العسكرية العربية للفلسطينيين، بحسب الكاتبة.

وتابعت: لقد ورثنا خيبة الأمل المريرة لتلك الحقبة. كانت فلسطين جزءاً لا يتجزأ من الهوية العربية لفترة طويلة وأصبحت تُعرف باسم "القضية" وهي قضية ملحة لم يتم حلها، تحولت بعد اتفاقية كامب ديفيد، من دعوة مثيرة للتضامن إلى أمر أكثر حزناً وتشتتاً.

وأضافت مالك أن انهيار الاتحاد السوفياتي والثورة الإيرانية دفعا الحكومات العربية والخليجية إلى التودد إلى الولايات المتحدة، وهو أمر لن ينجح إذا بقيت "إسرائيل" العدو الأول لهذه الحكومات. لذلك حتى تشدق هذه الحكومات بالقضية الفلسطينية تراجع في الفترة التي أعقبت توقيع اتفاقية كامب ديفيد مباشرة، وتمت إزالة الفلسطينيين ببطء من الوعي العام العربي ابتداء من تسعينيات القرن العشرين إلى اليوم.

وتابعت الكاتبة أنه حتى الأشعار عن فلسطين قد أوقفت في كتبنا المدرسية وفي وسائل الإعلام. وغنّت الفنانة اللبنانية فيروز ذات مرة، "الغضب الساطع آتٍ وأنا كلي إيمان"، في أغنية شعبية عن عودة الفلسطينيين الذين طردوا من القدس. لكن هتافها لم يعد على يبث على موجات الأثير العربية. وكتب الشاعر الأكثر شهرة في العالم العربي، نزار قباني، عن القدس يقول:

"غدًا، غدًا، سيزهر الليمون 

وتفرحُ السنابلُ الخضراءُ والزيتونْ 

وتضحكُ العيونْ 

وترجعُ الحمائمُ المهاجرةْ 

إلى السقوفِ الطاهرةْ 

ويرجعُ الأطفالُ يلعبونْ 

ويلتقي الآباءُ والبنونْ 

على رباك الزاهرةْ 

يا بلدي يا بلد السَّلام والزَّيتونْ".

وقالت الكاتبة "لكنهم لم يعودوا إلى القدس.

وأوضحت الكاتبة أن القضية أضحت أصبح أمراً لم تعد الحكومات تعشر بالحاجة إلى الاهتمام به بعد الآن. وصار تصوير فكرة أن أي دعم نشط للفلسطينيين أمر ساذج، أو مخلفات من الماضي، أو أنه جزء لا يتجزأ من أجندة دينية متطرفة. فمن خلال سحب حتى دعمها المعنوي للفلسطينيين، "ساعدت الأنظمة الاستبدادية الضعيفة في جميع أنحاء المنطقة في جعل القضية تبدو وكأنها قضية هامشية، وهو الأمر الذي تمسك به الرومانسيون والراديكاليون فقط".

وأشارت مالك إلى ان الشكوك نفسها تخيّم على الدعم لفلسطين في الغرب. إذ يترافق مع هذا الشك اتهام بأن هناك ترسيخاً غير معقول للقضية الفلسطينية. وثمة سؤال يحوم حول التضامن مع فلسطين، لماذا التركيز على هذه الأزمة في حين أن هناك الكثير من الآخرين حول العالم يطالبون بنفس مستوى الغضب تجاه قضاياهم إن لم يكن أكثر؟ ماذا عن الأويغور في الصين أو الروهينغا في ميانمار؟ 

ورأت مالك أن الإجابة على هذا السؤال هي أن السياسيين الغربيين ربما يفعلون القليل جداً في ميانمار أو الصين، لكنهم بالتأكيد يقومون بما يكفي للاعتراف بحدوث انتهاكات لحقوق الإنسان. فقد أعلن نواب بريطانيون عن وجود إبادة جماعية في الصين. وتخضع ميانمار لعقوبات. حتى حليفة الغرب الآخر في الشرق الأوسط، المملكة العربية السعودية، تتعرض للرقابة، حيث علق الرئيس الأميركي جو بايدن مبيعات الأسلحة إلى السعودية في وقت سابق من هذا العام. بينما فشل مجلس الأمن الدولي في تمرير حتى بيان يدين الهجوم العسكري الإسرائيلي في غزة ويدعو إلى وقف إطلاق النار.

وقالت الكاتبة إن الرأي القائل بأن فلسطين تجتذب درجة غير متناسبة من الغضب الأخلاقي لا يفسر حقيقة أن القليل من هذا الغضب يأتي من الأماكن المهمة - مناصب وزراء الحكومة والنخب السياسية ووسائل الإعلام. ولأن هذه الحملة المتضامنة مع الفلسطينيين لا يُسمح لها إلا بالازدهار خارج التيار السائد المعتبر، فمن الأسهل بعد ذلك تأطيرها على أنها سيئة السمعة، مثل اتهامها بأنها "استفراد شرير لإسرائيل".

وأضافت أن الحقيقة الثابتة هي أن الفلسطينيين مميزون. لقد حرموا، على عكس معظم الشعوب المضطهدة، من لغة الشرعية. إذ إن وقائع الاحتلال الذي يخضعون له ومقاومتهم والتمييز العنصري (نظام الأبارتايد) الذي يتعرضون له قد غُيّبت أو تم جعلها غامضة. أصبحت القضية الفلسطينية مشكوكاً فيها من خلال نوع من عكس الأدوار في سرد ​​الصراع. أصبح الضحايا هم المعتدون، وتم التخلي عن الفلسطينيين لمصيرهم، ثم تم تأطيرهم لأجله. 

وأشارت الكاتبة إلى أن الفلسطينيون تحمّل مسؤولية الأعمال الفردية العسكرية التي توصف في الغرب بـ"الإرهابية" وعوقبوا على ردود حركة حماس الانتقامية. ولم يكن هناك أي إجراء دفاعي يمكنهم اتخاذه بشكل شرعي، سواء رداً على الإخلاء من منازلهم أو الهجمات على المدنيين. وأوضحت أن الخطاب، الذي تم التدرب عليه جيداً وألقاه ببراعة سياسيون ذوو مصداقية، هو الذي حدد الوضع وهو القائل "إن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها. أي نوع من الأشخاص هو من لا يدعم حق إسرائيل، أو حق أي دولة، في الدفاع عن نفسها؟". وتم تنميط كل من يرفض هذا الخطاب بأنه "ربما يكون شخصاً يتعاطف مع الإرهاب، أو شخصاً معادياً للسامية، وربما شخصاً مؤمناً غريب الأطوار يجمع القضايا المفقودة وليس لديه فهم للقانون الدولي أو تاريخ المنطقة".

ورأت مالك أن شيئاً ما يتغير. فهذا المظهر السلبي لداعم فلسطين، الذي صوّر بأنه شخص كريه، يتعرض للتشكيك. ويبدو أن الهجوم الأخير على غزة، الذي قوبل مجدداً بنفس الأعذار الروبوتية لأفعال "إسرائيل"، قد غيّر التوازن. قد تكون الجغرافيا السياسية هي نفسها، لكن قدرة الحكومات (الغربية) على الاحتفاظ باحتكارها لتفسير ما يحدث على الأرض في "إسرائيل" وفلسطين تضعف. فقد تحدث حجاي العاد، المدير التنفيذي للمجموعة الحقوقية الإسرائيلية "بتسيلم"، مباشرة إلى أولئك الذين ربما يشككون الآن في الخط الرسمي، قائلاً: "صدق عينيك. اتبع ضميرك. والسبب في أنه يبدو وكأنه فصل عنصري هو ببساطة لأنه فصل عنصري".

وخلصت الكاتبة إلى أن المزيد من الناس يصدقون ما تراه أعينهم. فالأفراد الذين يدعمون الفلسطينيين يتزايدون من حيث عددهم ودرجة ثقتهم بالقضية، وهم يتخلصون من الصورة النمطية لـ"الناشط الهامشي". فوسائل التواصل الاجتماعي وصعود حركة احتجاجية مناهضة للمؤسسة في الصيف الماضي تعمل على إخراج القضية الفلسطينية من الجمود. لقد بدأ مناصروها في العثور على بعضهم البعض، لتبادل المعلومات واللقطات، لإضفاء الشرعية على القضية مع كل تواصل جديد. وقالت مالك إن هؤلاء المناصرين ليسوا متعاطفين مع الإرهاب، ولا معادين للسامية أو متطرفين، على الرغم من أن أي تعبئة جماهيرية ستجذب حتماً بعض الموتورين والمشاغبين. لكن لا ينبغي السماح لهم بتشويه حركة متنامية من مقدمي الرعاية من أجل القضية، أولئك الذين يرون ظلماً جسيماً يقع على الفلسطينيين يومياً، ولا يرون أي تعهد أو وعد من قادتهم بأن أي شيء سيتم القيام به حيال ذلك. وختمت بالقول إن الناس يأتون من أجل فلسطين ليس لأن سياساتهم مراوغة أو لأن شخصياتهم مشكوك فيها، ولكن لأن الحكومات في العالم العربي والغربي لم تترك لهم أي خيار آخر".

نقله إلى العربية بتصرف: هيثم مزاحم

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي الصحيفة حصراً
  • الدعم العربي للقضية الفلسطينية
  • القضية الفلسطينية
  • العدوان الإسرائيلي على غزة
  • الدعم الغربي لإسرائيل
  • الصورة النمطية للمقاوم
القدس أقرب / فلسطين الملحمة

القدس أقرب / فلسطين الملحمة

اعتداءات إسرائيلية متكررة على الفلسطينيين في القدس المحتلة ومحاولة تهجيرهم من منازلهم، استدعت انتفاضة فلسطينية عمت الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتبعها عدوان إسرائيلي على غزة تجابهه المقاومة بالصواريخ التي تشل كيان الاحتلال.

شاهد كامل التغطية

القدس أقرب / فلسطين الملحمة

مواضيع متعلقة

أخبار

استنفار عام.. غالانت يقطع زيارته لواشنطن وبن غفير يُطرد من مسرح العملية

وسائل إعلام إسرائيلية أكدت أنّ رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، توجّه إلى مكان العملية...

متابعات

"إسرائيل" والحرب في أوكرانيا... لم يعد الحياد خياراً متاحاً

تجد "إسرائيل" اليوم نفسها بين نارين، إما إغضاب حليفها التاريخي وصاحب الفضل الكبير في وجودها...

  • شاهر الشاهرشاهر الشاهر
نشرة الأخبار

المسائية | تركيا ودول عربية تُدين عملية القدس، وأخرى تدعمها، أي دلالات لهذا الاصطفاف؟

مواقف صادمة لدول عربية دانت مع تركيا عملية القدس، قابلها دعم وتأييد من دول وقوى أبرزها في محور...

فيديو

الله أكبر

فيديو

صناعة يدوية تاريخية في بيت لحم. كيف يصنع الشمع؟

رغم تضييقات الاحتلال.. صناعة الشمع في بيت لحم، تراث وهوية تحافظ عليهما الأجيال

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:
أخبار

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.....

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 5924 مشاهدات
الردع في عمليتي القدس: ساحات موحّدة للرد واستنزاف متواصل للاحتلال
أخبار

الردع في عمليتَي القدس: ساحات موحّدة...

  • اليوم 17:36
  • 1276 مشاهدات
السياسات الاقتصادية في مصر: تراكمٌ لأزماتٍ انفجرت عام 2023
أخبار

السياسات الاقتصادية في مصر: تراكمٌ...

  • 24 كانون الثاني 17:47
  • 502 مشاهدات
المملكة المتحدة للبيع: كيف يتملك الأثرياء الممتلكات البريطانية عبر الكيانات الخارجية
أخبار

بريطانيا للبيع: كيف يستحوذ الأثرياء...

  • اليوم 14:15
  • 318 مشاهدات
إعلام إسرائيلي عن حكومة نتنياهو:
أخبار

إعلام إسرائيلي يقيّم حكومة نتنياهو:...

  • اليوم 18:34
  • 241 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 10506 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 5924 مشاهدات
رونالدو خلال المباراة (ويب)

الصحف الأوروبية تنتقد أداء رونالدو في مباراته الأولى.. ماذا...

  • 23 كانون الثاني 13:15
  • 4538 مشاهدات
البطاقة البيضاء للعب النظيف والحالات الإنسانية في الملعب

بعد الصفراء والحمراء.. بطاقة بيضاء تاريخية في مباراة لكرة...

  • 24 كانون الثاني 09:00
  • 4424 مشاهدات
نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على أمن الاحتلال؟

نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على...

  • اليوم 01:07
  • 3808 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة