قضية الأسرى الفلسطينيين تُقابَل بصمت عربي مريب
انتهاكات مستمرة يتعرض لها الأسرى الفلسطينيون في ظل صمت عربي على ما يقترفه الاحتلال في حقهم، وإذا كانت أنظمة التطبيع قد اختارت بكل وضوح أن تقف إلى جانب الجلاد فأين هي النخب المؤيدة للقضية الفلسطينية ومعها الجماهير العربية الضاغطة؟ ألا يستحق الأسرى تحركاً فاعلاً داعماً ومؤثراً؟