النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  1. الرئيسية
  2. مجتمع
  3. تحقيقات
  4. بين موائد إفطار مجانية وغلاء وجبات المطاعم.. هكذا يبدو رمضان سوريا
تحقيقات

بين موائد إفطار مجانية وغلاء وجبات المطاعم.. هكذا يبدو رمضان سوريا

  • سوريا
  • ديب سرحان - سوريا
  • المصدر: الميادين نت
  • 11 نيسان 14:16

تشهد العاصمة السورية دمشق خلال شهر رمضان الحالي ظهور مشهدين اجتماعيين متناقضين، المطاعم التي تقدم وجبات الإفطار للصائمين يومياً لكن بمبالغ مالية كبيرة، مقابل سوريين غير قادرين على تأمين قوت يومهم.

  • بين موائد إفطار مجانية وغلاء وجبات المطاعم.. هكذا يبدو رمضان سوريا
    بين موائد إفطار مجانية وغلاء وجبات المطاعم.. هكذا يبدو رمضان سوريا

كثيرة هي العادات والتقاليد والطقوس التي تخلى عنها السوريون منذ عام 2011 وحتى اليوم، جراء الأزمة الاقتصادية التي أرخت بثقلها على كافة مفاصل الحياة في البلاد، وبالتأكيد فإن شهر رمضان المُبارك كان له نصيب كبير من التغيير الحاصل، فالظروف المعيشية كانت حملاً ثقيلاً على المجتمع السوري، ولم يعد رمضان اليوم يشبه رمضان ما قبل الأزمة.

مع الارتفاع غير المسبوق في أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية، يضطر الصائمون خلال الشهر الكريم لتقليص نفقاتهم إلى الحدود الدنيا، كما أن الموائد الرمضانية باتت تشهد اختفاء أصناف متلاحقة من الطعام والشراب والحلويات، نتيجة ارتفاع أسعارها بشكل غير مسبوق، بعدما كانت تلك الأصناف ضيفاً دائماً على موائد السوريين.

أمام هذا الواقع، تشهد العاصمة السورية دمشق خلال شهر رمضان الحالي ظهور مشهدين اجتماعيين متناقضين تماماً بناء على الوضع المعيشي:

الأول: هو المطاعم التي تقدم وجبات الإفطار للصائمين يومياً لكن بمبالغ مالية كبيرة، يعجز معظم السوريين عن دفعها، حيث باتت تلك المطاعم مخصصة لفئات محددة من المجتمع.

الثاني: حالة الفقر المدقع التي تعيشه شريحة لا بأس بها من السوريين، الذين وجدوا أنفسهم -لا إرادياً- ضحايا للأزمة الاقتصادية التي يشهدها بلدهم، فباتوا غير قادرين على تأمين قوت يومهم أو حتى وجبة إفطارهم البسيطة، وهو ما أدى إلى تزايد نشاط المؤسسات المجتمعية والجمعيات الخيرية بهدف تأمين وجبات الإفطار بشكلٍ يومي للمحتاجين.

التكافل الاجتماعي في رمضان

جمعية "القدس الخيرية" في العاصمة دمشق، واحدة من الجمعيات العديدة التي تنشط خلال شهر رمضان المُبارك لتقديم الخدمات ووجبات الطعام والسلال الغذائية لمساعدة المحتاجين.

ويشير نزار مسوتي رئيس مجلس إدارة "القدس الخيرية" في حديثه للميادين نت إلى أن عمل الجمعية خلال الشهر الكريم يندرج ضمن 4 مشاريع أساسية، وهي:

"سكبة خير": هذا المشروع عبارة عن مطبخ يُقدم 500 وجبة إفطار يومياً إلى المحتاجين من الأهالي المكفولين من قبل الجمعية وأحياناً من غير المكفولين.

"ولو بشق تمرة": هو مشروع ينفذه مجموعة من المتطوعين يومياً، عبر تقديم وجبة إفطار بسيطة "مياه – تمر – بسكويت" ضمن شوارع العاصمة لمن فاته موعد الإفطار، بهدف تحقيق التكافل الاجتماعي.

بالإضافة إلى توزيع سلال غذائية على عدد من المحتاجين ضمن أحياء دمشق. أما المشروع الأخير فهو إجراء عمليات تنظيف لبعض الأحياء ضمن العاصمة وتحديداً في منطقة مخيم اليرموك، بهدف إزالة الأنقاض الموجودة داخله.

عمل الجمعيات الخيرية داخل العاصمة لم يبدأ خلال شهر رمضان الحالي، بل انطلق منذ سنوات عديدة، حيث يؤكد عصام حبال رئيس مجلس إدارة جمعية ساعد للميادين نت أن الجمعية بدأت عملها عام 2011 بحملة كبيرة تحت عنوان "خسا الجوع"، وكان مركز الحملة عند الباب الخلفي للجامع الأموي وسط دمشق.

ويضيف حبال أن الحملة بدأت بشكل محدود، لكن في العام 2017 شهد العمل نقلة نوعية، حيث وصل عدد الوجبات الموزعة إلى نحو مليون و57 ألف وجبة في محافظات دمشق وحماه والسويداء وحلب وطرطوس واللاذقية، مشيراً إلى أنه خلال العام الحالي تم افتتاح مركز جديد للحملة في حلب بعد كارثة الزلزال المدمّر، وهو ينتج 12 ألف وجبة يومياً، بالإضافة إلى استمرار العمل في مراكز دمشق، مع استمرار العمل لزيادة عدد الوجبات المُقدمة لتصل إلى أكبر شريحة ممكنة.

المطاعم من نصيب طبقة محددة فقط

لا تبدو دمشق اليوم في أفضل أحوالها وهي تعيش أجواء شهر رمضان المُبارك، فالمدينة التي كانت تتباهى برونقها وحيويتها وطقوسها الفريدة وتقاليدها المميزة، تبدو اليوم حزينة وشاحبة والعجز يرتسم على وجوه أهلها، فالأزمة الاقتصادية التي تشهدها سوريا، انعكست بشكلٍ مباشر على الوضع المعيشي للسوريين.

بالتأكيد فقد أصبحت المطاعم بشكل عام، وخلال إفطار شهر رمضان بشكلٍ خاص من نصيب فئة قليلة داخل المجتمع السوري، إذ يصعب على معظم السوريين تحمل النفقات الخيالية التي تفرضها تلك المطاعم على الزبائن، لذلك يفضّل السوريون الإفطار داخل منازلهم، بما تيسّر من أصناف الطعام التي تتناسب مع الإمكانيات المادية لكل عائلة.

خلال جولة على المطاعم ضمن أحياء دمشق، نجد أن الأسعار تتفاوت حسب جودة المطعم والمنطقة المتواجد فيها، لكن بشكلٍ عام فإن معظم الأسعار لا تتناسب مع القدرة الشرائية لشرائح واسعة من السوريين، فسعر وجبة الإفطار لشخص واحد يتراوح ما بين 75 ألف ليرة (10 دولار) إلى 150 ألف ليرة (20 دولار)، علماً أن متوسط الرواتب في الدوائر الحكومية يبلغ 150 ألف ليرة، أيّ أن سعر وجبة الإفطار لشخصٍ واحد يعادل راتب موظف لشهرٍ كامل.

إن أسعار الوجبات خلال شهر رمضان هذا العام تضاعفت عن العام الفائت، نتيجة عوامل عديدة، وهو ما انعكس بالمجمل على أسعار المطاعم، ليس فقط ضمن شهر رمضان وإنما خارجه أيضاً.

ويعزو أصحاب المطاعم الارتفاع الكبير في أسعار الوجبات الرمضانية خلال العام الحالي مقارنة بالأعوام السابقة إلى ارتفاع تكاليف الإنتاج، حيث يقول بشار الصايغ "صاحب مطعم في منطقة المزة بدمشق" للميادين نت: "لا يمكن النظر إلى ارتفاع أسعار الوجبات في رمضان بمعزل عن الوضع العام في البلد، فأسعار المواد الأولية تضاعفت عن السنة الماضية، إضافة إلى الارتفاع المتلاحق في أسعار المشتقات النفطية، وهو ما انعكس على تكاليف النقل، وأجور الكهرباء، وتكاليف اليد العاملة، إضافة إلى زيادة الضرائب، وبالتالي فإن الارتفاع الحاصل مبرر ويتناسب مع الخسارة التي يتعرض لها أصحاب المطاعم، الذين يبحثون عن مواءمة ارتفاع تكاليف الإنتاج مع تقديم خدمات جيدة بأسعار مناسبة".

بالتأكيد فقد أصبحت المطاعم بشكل عام، وخلال إفطار شهر رمضان بشكلٍ خاص من نصيب فئة محددة داخل المجتمع السوري، إذ يصعب على معظم السوريين تحمل النفقات الخيالية التي تفرضها على الزبائن، لذلك يفضّل السوريون الإفطار داخل منازلهم، بما تيّسر من أصناف الطعام التي تتناسب مع الإمكانيات المادية لكل عائلة.

هلا النوري طالبة في كلية الهندسة الزراعية بجامعة دمشق تقول للميادين نت: "من النادر جداً في الوقت الحالي الذهاب إلى المطعم سواء في أيام شهر رمضان أو خارجه، لأن الظروف الاقتصادية صعبة للغاية والغلاء لا يمكن تحمله، لذلك فإن كل شيء أصبح مرتبط بالأولويات، فأنا مثلاً أفضل شراء قطعة ملابس على الذهاب إلى مطعم، وهذه المفاضلة ضرورية للغاية مقارنة بالإمكانات المادية الموجودة لدي، واليوم من يريد العيش بالحدود الدنيا من مقومات الحياة عليه البحث عن عملين في آنٍ واحد للحصول على مردود مالي مقبول نسبيّاً".

اليوم، وبعد أن خفت صوت المعارك في المناطق الساخنة، ينشغل بال السوريين بالأوضاع المعيشية أكثر من أيّ شيء آخر، إذ باتت القدرة الشرائية لمعظم السوريين شبه معدومة، وإن كانت الأسواق حالياً تشهد اكتظاظاً شبيهاً بالماضي، إلا أن حركة البيع والشراء في حدودها الدنيا، ولسان حال الناس يقول: ماذا سنشتري اليوم؟ ما هو نوع العصير الأقل تكلفة؟ هل سنتخلى عن أنواع جديدة من الطعام؟ كيف يمكن أن نحصل على اللحم في ظل الارتفاع الجنوني للأسعار؟ كيف سنستطيع إكمال شهر رمضان وسط هذه الظروف؟ وإن الإجابة الوحيدة عن جميع الأسئلة السابقة هي "الاستسلام".

  • الغلاء في سوريا
  • رمضان في سوريا
  • شهر رمضان
  • سوريا
  • الأزمة الاقتصادية في سوريا

مواضيع متعلقة

أخبار

ماذا يعني إعادة انتخاب إردوغان رئيساً لتركيا؟

  • تركيا
  • فاطمة كرنيب
  • 28 أيار
أخبار

سوريا: العدوان الإسرائيلي استهدف مواقع عسكرية في دمشق بـ4 صواريخ

  • سوريا
  • 29 أيار
أخبار

عدوان إسرائيلي جديد على محيط دمشق.. والدفاعات الجوية تتصدى

  • سوريا
  • 29 أيار
مقالات

المعارضة السورية والحل السياسي: الإدارة الذاتية ورحلة العودة

  • أحمد الدرزيأحمد الدرزي
  • 27 أيار
أخبار

"نيوزويك": ماذا تعلمت أوكرانيا من تنظيم "داعش"؟

  • 31 أيار
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
زيلينسكي يقيل رؤساء الإدارات العسكرية في خميلنيتسكي وأوديسا ويزعم أنّ الإقالة وفقاً لطلباتهم (أ ف ب)
أخبار

وزير أوكراني سابق: زيلينسكي غطاء...

  • 2 حزيران 11:25
  • 1263 مشاهدات
الحدود المصرية الفلسطينية (أرشيف).
أخبار

استشهاد جندي مصري ومقتل جنديين...

  • اليوم 10:46
  • 878 مشاهدات
هل خرجت تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي عن السيطرة؟
أخبار

العالم أمام تحدٍ جديد.. هل خرج...

  • 1 حزيران 23:52
  • 695 مشاهدات
مخاوف كبرى يثيرها اتفاق تصدير الذهب بين الكونغو والإمارات
أخبار

مخاوف كبرى يثيرها اتفاق تصدير الذهب...

  • اليوم 08:45
  • 679 مشاهدات
اليمن: لدى صنعاء القدرة على التحكم عسكرياً في الموانئ السعودية
أخبار

حكومة صنعاء: لدينا القدرة على التحكم...

  • 1 حزيران 18:36
  • 355 مشاهدات
منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة بكأس العالم ويٌقصي الأرجنتين

منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة في كأس العالم ويقصي الأرجنتين

  • 1 حزيران 13:00
  • 6714 مشاهدات
يامال يسجل الهدف (ويب)

موهبة برشلونة يسجل هدفاً مدهشاً مع منتخب إسبانيا (فيديو)

  • 31 أيار 11:35
  • 5740 مشاهدات
القارب كان يقل ضباط مخابرات إسرائيليين وإيطاليين

تفاصيل جديدة تُكشف بشأن حادثة مقتل ضابط إسرائيلي في إيطاليا.....

  • 30 أيار 20:38
  • 5404 مشاهدات
كلوب يعلق على تغريدة محمد صلاح "الحزينة"!

كلوب يعلق على تغريدة محمد صلاح "الحزينة"!

  • 27 أيار 14:14
  • 4627 مشاهدات
مقتل ضابط استخبارات إسرائيلي في انقلاب قارب سياحي في إيطاليا

"كأنه لغز".. إعلام إسرائيلي: مقتل ضابط استخبارات في إيطاليا

  • 29 أيار 21:30
  • 4614 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة