النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. انتخاب "شي" رئيساً للمرة الثالثة: ماذا يعني للولايات المتحدة؟

انتخاب "شي" رئيساً للمرة الثالثة: ماذا يعني للولايات المتحدة؟

  • ليلى نقولاليلى نقولا
  • 11 آذار 11:58

الإعلام الغربي والأميركي تعامل ببرودة مع ذلك الانتخاب الذي كان أقرب إلى التزكية، بسبب عدم ترشح أي منافس له، معدّين التجديد أمراً طبيعياً بعدما قام شي بتعزيز سلطته السياسية في الصين.

  • انتخاب
    انتخاب "شي" رئيساً للمرة الثالثة: ماذا يعني للولايات المتحدة؟

كما كان متوقعاً، تمّ انتخاب الرئيس الصيني، شي جين بينغ، للمرة الثالثة، لأول مرة منذ التسعينيات من القرن العشرين، وذلك بعد تعديلات دستورية أقرّها البرلمان حصلت في آذار / مارس عام 2018، عمدت إلى إلغاء حصر الرئاسة بفترتين، ما يسمح فعلياً لشي جين بينغ بالبقاء في السلطة مدى الحياة.

وتعامل الإعلام الغربي والأميركي ببرودة مع ذلك الانتخاب الذي كان أقرب إلى التزكية، بسبب عدم ترشح أي منافس له، معدّين التجديد أمراً طبيعياً بعدما قام شي بتعزيز سلطته السياسية وفرض أيديولوجيته السياسية وقبضته على الحزب الشيوعي، ورفع مكانته إلى مستوى مؤسسه، الرئيس ماو تسي تونغ.

لا شكّ في أن الاستقرار السياسي في الصين يدفع إلى زيادة صعوبة قدرة الولايات المتحدة وحلفائها على احتواء الصين، والقدرة على زعزعة استقرارها تمهيداً لتحجميها على المستوى العالمي، فالقلاقل السياسية الداخلية والنزعات الانفصالية والتململ داخل الطبقات السياسية والشعبية وداخل الجيش عادة ما تكون مفاتيح السيطرة على الدول وزعزعتها من الداخل، وأحياناً انهيارها كما حصل مع الاتحاد السوفياتي السابق.

منذ عام 2008، يتم تضخيم الخطر الصيني في الولايات المتحدة الأميركية، ويطالب عدد من محلّلي الدفاع بزيادة القدرات الدفاعية للولايات المتحدة في مواجهة الصين، معتبرين أن القوات المسلحة الصينية كبيرة جداً لأغراض دفاعية بحتة، وإن الصين تتعامل بشكل ممتاز ومدرك "لعلاقة النمو الاقتصادي بالإمكانات العسكرية"، وتعمل على تعزيز النمو الاقتصادي الذي سيستتبعه حتماً التوسع بالنمو العسكري.

ومنذ بدايات الصعود الاقتصادي الصيني الذي بدأ مع دخول الصين إلى منظمة التجارة العالمية عام 2001، ما انفك عدد من المحللين العسكريين الأميركيين يطالبون بزيادة موازنة الدفاع الأميركية، وتوسيع قدرات الجيش الأميركي، مستحضرين دائماً "التهديد الصيني". وفي هذا الإطار، نستذكر ما قاله وزير الدفاع الأميركي السابق دونالد رامسفيلد: "بما أنه لا توجد دولة تهدد الصين، يجب على المرء أن يتساءل: لماذا هذا الاستثمار المتزايد في القدرات العسكرية؟ لماذا مشتريات الأسلحة الكبيرة والمتنامية المستمرة؟ لماذا عمليات الانتشار الكبيرة المستمرة؟".

عملياً، حين أطلقت تلك التصريحات لم يكن للصين أي قاعدة عسكرية خارج البلاد، لكن موازنة الدفاع الصينية كانت قد زادت من 26 مليار دولار عام 2001، إلى نحو 78 مليار دولار عام 2008، وأصبحت اليوم في سنة 2023 تعادل ما قيمته 225 مليار دولار تقريباً.

وعلى الصعيد الاقتصادي، كانت الصين قد بدأت تصعد اقتصادياً متّكلة على يد عاملة متوافرة بأسعار زهيدة، وإعانات وحوافز حكومية لعدد من المعامل والشركات، بالإضافة إلى سياسة حمائية إلخ... ما يجعل المنافسة العالمية لمصلحة الصين حتماً.

كما تحتفظ الصين بفائض تجاري ضخم مع كل الدول تقريباً، وخاصة الولايات المتحدة. في العام 2009، بلغ احتياط الصين الأجنبي 2 تريليون دولار، وتفوّقت على اليابان كأكبر مالك لديون الخزانة الأميركية بقيمة 800 مليار دولار تقريباً. وحالياً، تحتل الصين المرتبة الثانية بعد اليابان بين حاملي الديون الأميركية الأجنبية بحيازات خزانة بقيمة تناهز 1 تريليون دولار، وفقاً لإحصاءات أيار/ مايو 2022.

واقعياً، هذه التصريحات والتركيز الأميركي على "التهديد الصيني العسكري" منذ منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، لا يأخذ في الاعتبار أنه بالرغم من أن طبيعة الجغرافيا والقدرات العسكرية الأميركية التي تجعل من الصعب جداً على أي دولة أن تهدد الولايات المتحدة الأميركية، فإن موازنة الدفاع الأميركية تضاعفت من 320 مليار دولار عام 2000، لتصل إلى 858 مليار دولار أميركي تقريباً عام 2023.

ولا شكّ في أن تضخيم الخطر الصيني الذي كان في بدايات صعود الصين عام 2008، ولم يكن مشروع طريق الحرير الجديد قد أعلن بعد، يعود إلى اهتمامات ومصالح مطلقيه أو من يمثلون، إذ تُطلق الكثير من التصريحات الأميركية حول السياسية الخارجية خدمة لمصالح اللوبيات أو الشركات التي تستفيد من تلك التصريحات لحيازة عقود من الحكومة الأميركية. وهذا يعيدنا إلى التباين في صنع السياسة الخارجية بين كل من الولايات المتحدة والصين، إذ تستخدم كل منهما نمطاً مختلفاً، على الشكل الآتي:

– النّمط الأوّل: نموذج "المنارة"

في هذا النمط التقليدي، تكون هناك استراتيجية واضحة محددة متعددة الوجوه والمراحل، مع أهداف طويلة وقصيرة ومتوسطة الأجل، على أن تؤدي الاستراتيجية والخطة المرسومة سلفاً دور "المنارة" التي تقود كلّ العمليات الخارجية في منطقة محددة.

هذا النمط تستخدمه الصّين بشكل أساسيّ، إذ يتمّ اعتماد خطط طويلة المدى وخطط خمسيّة وخطط سنويَّة. وتعمل جميع الأجهزة، العسكرية والدبلوماسية والسياسية والاقتصادية والتنموية، في نسق متكامل لتحقيق الأهداف المرسومة، مسترشدةً بالاستراتيجية التي ترسمها الدولة المركزية، والتي تؤدي دور "المنارة".

– النمط الثاني: نموذج "المرايا"

بموجب هذا النّمط، يقوم صنع استراتيجية السياسة الخارجية بناءً على تعدّد المصالح والمجموعات ومجموعات الضغط والقطاع الخاصّ والمؤسّسات الحكومية، التي يكون لكلِّ واحدة أهدافها ومصالحها، وتتنافس في ما بينها للتأثير في السّياسة الخارجية وقراراتها، وتكون الاستراتيجية الموضوعة انعكاساً ومرآةً لمجموعات متعدّدة من المصالح وتنافسها بين بعضها البعض.

يُعتمد هذا النموذج بشكل أساسيّ في الولايات المتحدة الأميركية، إذ تتنافس اللوبيات ومجموعات المصالح للتأثير في السياسة الخارجية. 

بالنتيجة، نجد أنه من النادر أن يطلق المسؤولون الصينيون تصريحات لا تتناسب مع توجهات السياسة الخارجية للبلاد، بينما يندفع عدد من المسؤولين الأميركيين سواء الحاليين أو السابقين إلى تصريحات وحملات علاقات عامة تسعى للتأثير في قرارات الإدارة الخارجية، ولعلَّ تضارب مصالحها هو الذي يولّد-غالباً – انطباعاً لدى العامة بعدم تناسق الاستراتيجيات الأميركية، وهو أمر غير صحيح.

ولا شكّ في أنَّ هناك مبادئ وثوابت في الاستراتيجيات الأميركية في صنع السياسات الخارجية، مع الاحتفاظ بهامش كبير لأصحاب المصالح، للتأثير وفرض وجهة نظرهم في الوسائل والسبل الأمثل لتحقيق تلك الأهداف، وأهمها حالياً: احتواء الصين وإضعافها، بعد إغراق روسيا في حرب عسكرية طويلة الأمد في أوكرانيا.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • الرئيس الصيني
  • الصين
  • الولايات المتحدة
  • شي جين بينغ
ليلى نقولا

ليلى نقولا

أستاذة العلاقات الدولية في الجامعة اللبنانية

إقرأ للكاتب

مقالات

خيارات بايدن تجاه إيران

منطقة الشرق الأوسط تتجه إلى عملية خلط أوراق، ومسار الأمور لا يسير بحسب الهوى والتوجهات الأميركية.

  • 25 آذار 23:02
روسيا

المحكمة الجنائية الدوليّة: هل تمّ عزل بوتين دولياً؟

رأى العديد من وسائل الإعلام الغربية أن القرار المتخذ ضد الرئيس الروسي "يجعل روسيا دولة منبوذة...

  • روسيا
  • 22 آذار 09:51
مقالات

كيف تستوي "إسرائيل" في تقسيم بايدن الأيديولوجي للعالم؟

على مدى عقود من الزمن، استهدفت الحكومة الإسرائيلية المجتمع المدني الرافض للاحتلال وقوّضته،...

  • 17 آذار 11:20
مقالات

التنافس على دول الجنوب: هل يدفعها إلى الفوضى؟

جعل هيكل النظام العالمي السائد وقواعده التنمية غير ممكنة، في ظل تقسيم يجعل الدول الغنية تحتكر...

  • 4 آذار 11:01
مقالات

عام على حرب أوكرانيا: الأيديولوجيا للأميركي والأمن للأوروبي

يسوّق الأوروبيون لتهديد وجودي يشكّله الروس لدول أوروبا، ويرون أن روسيا تهدد وتعتدي على جيرانها....

  • 25 شباط 14:03
سوريا

الانفتاح السعودي على سوريا: حاجة وخيار سياسي إلزامي

عد انتهاء ولاية ترامب الذي شكّل مظلة سياسية دولية لكل ما يفعله ولي العهد السعودي، عادت السعودية...

  • سوريا
  • 20 شباط 14:57

مواضيع متعلقة

أخبار

"ناشونال إنترست": إنه الوقت المناسب لمغادرة الخليج بالنسبة لواشنطن

مجلة "ناشونال إنترست" الأميركية تقول إنّ أوروبا وشرق آسيا مهمتان من منظور المصلحة الوطنية...

أخبار

رئيس تايوان السابق يتوجه إلى الصين في زيارة غير مسبوقة

رئيس تايوان السابق ما ينغ جيو يتوجه إلى الصين في زيارة تستغرق 12 يوماً، وسط تزايد التوترات بين...

أخبار

بوريل: زيارة الرئيس الصيني إلى موسكو قلّلت من خطر اندلاع حرب نووية

مفوض السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل يقول إنّ خطة السلام الصينية لتسوية الحرب...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
قصف صاروخي يستهدف القواعد الأميركية في حقول النفط في دير الزور
أخبار

قصف صاروخي يستهدف الاحتلال الأميركي...

  • 24 آذار 23:10
  • 13531 مشاهدات
الرئيس السوري بشار الأسد (أرشيف).
أخبار

الأسد يصدر مرسوماً بإجراء تعديل...

  • اليوم 10:30
  • 2273 مشاهدات
مجلس الشيوخ الأميركي يستعد لتمرير إلغاء تفويض حربي الخليج والعراق
أخبار

مجلس الشيوخ الأميركي يستعد لتمرير...

  • اليوم 16:29
  • 934 مشاهدات
القائم بأعمال العراق في البحرين مؤيد عبد الرحمن (أرشيف).
أخبار

العراق يعيد القائم بأعماله في...

  • اليوم 11:22
  • 807 مشاهدات
الشيلاجيت: معجزة من أعالي الجبال
منوعات

الشيلاجيت: معجزة من أعالي الجبال

  • اليوم 19:19
  • 743 مشاهدات
هذه القذيفة دمرّت أول منصة"ليوبارد 1"ألمانية في أوكرانيا

دقتها لافتة.. هذه القذيفة دمرّت أول دبابة "ليوبارد 1" ألمانية

  • 28 آذار 10:25
  • 18168 مشاهدات
قصف صاروخي يستهدف القواعد الأميركية في حقول النفط في دير الزور

قصف صاروخي يستهدف الاحتلال الأميركي في شرقي سوريا

  • 24 آذار 23:10
  • 13531 مشاهدات
مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في سوريا

مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في...

  • 24 آذار 23:15
  • 9683 مشاهدات
دوي عدة انفجارات داخل القاعدة الأميركية شرقي سوريا (صورة أرشيفية)

انفجارات تدوّي داخل القاعدة الأميركية في دير الزور شرقي سوريا

  • 25 آذار 22:03
  • 5468 مشاهدات
قصف أميركي

مقتل أميركي في سوريا والبنتاغون يرد بقصف مركز للتنمية الريفية

  • 24 آذار 07:48
  • 5284 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة