• En
  • Es
  • icon
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • صحافة البيانات
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • المزيد
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
فيديو
  • فيديو الميادين
  • برامج اونلاين
  • تقارير إخبارية
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
صحافة البيانات
  • إنفوغراف
  • قصص تفاعلية
  • صحافة الصورة
  • هاشتاغ
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
منوعات
  • بيئة
  • صحة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
  • اقرأ
  • مقالات
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. محمد الرصافي المقداد
  3. المدونة
  4. المدونة
  5. الإرهاب في تونس صناعة أميركية

الإرهاب في تونس صناعة أميركية

  • محمد الرصافي المقدادمحمد الرصافي المقداد
  • 7 تشرين ثاني 2018 16:20

الإرهاب الذي ركب مطيّته صناّعه، ضرب أكثر من بلد، في مقدّمتهم إيران الإسلامية - بل لقد كان مخصوصاً لها بعد انتصار ثورتها الإسلامية -  يُراد به إرباك دوله المُستهدَفة، وفرض حالة من انعدام الأمن والاستقرار فيها، وإعاقة نموّها، وضرب إقتصادها، وإخضاعها لسياساتهم الإستكبارية، المُمتهِنة للشعوب الضعيفة، فقاومته إيران بحزمٍ، وتمكّنت من تقزيمه، وفرض إرادتها عليه.

الإرهاب الذي ركب مطيّته صناّعه، ضرب أكثر من بلد
الإرهاب الذي ركب مطيّته صناّعه، ضرب أكثر من بلد

عادت العمليات الإرهابية إلى الساحة التونسية، لتفتح من جديد ملف الإرهاب، وتهديداته على أمن البلاد والعباد.. مدفوعة بعملية نفّذتها خلافاً للعادة هذه المرة إمرأة، ومن ألطاف الله تعالى  إنها لم تحقّق شيئاً مما كان يطمح له المُنفّذون - أيّاً كانت انتماءاتهم وأهدافهم - باعتبار بدائية العبوة الناسِفة التي أُعدّت للعملية، وحملتها المُنتحِرة لتفجّرها، في مكانٍ يعجّ بالمواطنين ورجال الأمن.

دخول العنصر النسائي في تنفيذ العمليات الإرهابية، يدفعنا إلى التساؤل: متى يُتّخذ قرار منع إرتداء النقاب، باعتباره أصبح وسيلة تخفّ تستغلّه عناصر الإرهاب ويساعدهم على نقل أدواتهم الإجرامية، وتنفيذ عملياتهم؟.

الإرهاب الذي ركب مطيّته صناّعه، ضرب أكثر من بلد، في مقدّمتهم إيران الإسلامية - بل لقد كان مخصوصاً لها بعد انتصار ثورتها الإسلامية -  يُراد به إرباك دوله المُستهدَفة، وفرض حالة من انعدام الأمن والاستقرار فيها، وإعاقة نموّها، وضرب إقتصادها، وإخضاعها لسياساتهم الإستكبارية، المُمتهِنة للشعوب الضعيفة، فقاومته إيران بحزمٍ، وتمكّنت من تقزيمه، وفرض إرادتها عليه.

لقد أصبحنا اليوم على عِلم، بأن الإرهاب مؤسَّس ومُموَّل من دولٍ بعينها، وقد أقرّت الجهة التي أسّسته وموَّلته، على لسان أقطاب ساستها بوقاحة، كما هو شأن أميركا، التي لم تستنكف وزيرة خارجيتها السابقة عن التصريح به، وله حواضِن في الخارج مؤتِمرة ومُذعِنة للسياسة الأميركية، وأخرى في الداخل تريد أن تحقّق أهدافها بالقوّة، وهي أهداف يسعى مؤسّسو الإرهاب للوصول إليها، باستدامة بقاء التهديد الإرهابي مُسلّطاً على بلدان بعينها، تكبيلاً لنموّها، ودفعاً بها إلى حالٍ من عدم الاستقرار، بتحطيم معنويّاتها، والفلّ في عزائم شعوبها، وجعلها عاجزة عن تحقيق شيء من طموحاتها، وغاية أخرى يريد الإرهاب بلوغها، بفرض منطقه الأرعَن، المُخالِف تماماً لما جاء به الإسلام، الذين يدّعون الانتماء إليه، والدفاع عنه بالأساليب التي أباحوها لأنفسهم، والغاية عندهم من أجل تحقيق ذلك، تُبرّر الوسيلة التي اعتمدوها.

ويبدو بعد طول متابعة وتقصّ، أن سيف الإرهاب سيبقى مُسلّطاً علينا، ومهدّداً بين الفينة والأخرى أمننا، وحياة مواطنينا في ظلّ التستّر على مصادره، وطالما إننا لم نتّخذ موقفاً صريحاً وواضحاً من مؤسّسيه  ودُعاته، فإننا سوف نبقى نعاني من بقاء فكره، مقبولاً عند مَن يرى فيه منهجاً إسلامياً صالِحاً للتطبيق، وفي شيوخه عُلماء الإسلام يعتدّ بأقوالهم، وقد آن الأوان لكي نقوم بهذه الخطوة الضرورية، حماية للبلاد والعباد.

ومن دون ربط بيننا وبين ما تعرّضت له ولا تزال الشقيقة الجزائر، منذ التسعينات من القرن الماضي إلى اليوم، لا يمكننا أن ننجح في مشروعنا المقاوِم للإرهاب، ومُخطئ مَن يرى تونس غير مُستهدَفة بالإرهاب مباشرة تماماً كالجزائر، بل تبيّن لنا أن تونس تُعتَبر بالنسبة للإرهاب بوابة الإضرار بالجزائر، في صورة نجاحه في تحقيق مكسب على الأراضي التونسية، خصوصاً الغربية منها، والمُتاخِمة لأشقائنا الجزائريين.

كما سبق أن أشرت في ما مضى من مقالاتي، إن القضاء على الإرهاب لا يمكن أن يتم، إلا في صورة مواجهته فكرياً من جهة، بإماطة اللثام عن أصوله وشيوخه ومنشئه وتاريخه، وتفنيد مزاعمه، وكشف علاقاته الوثيقة باستخبارات الدول المؤسّسة والراعية، وبيان مدى انحرافه عن مبادئ وآداب وأخلاق الإسلام، ونزوعه إلى التطرّف بتكفير المسلمين وغيرهم.

ومن المؤسِف حقاً - في هذا الإطار - أن نرى سياسة بلادنا، غاضّة الطرف عن مصدر الإرهاب الأول،  بدافع الطمِع في نَيْلِ شيء من أموال رُعاته، وهو سلوك سياسي خاسِر بميزان الوطنية والوعي، بما ينجرّ عنه فسح المجال لفئاتٍ من شبابنا، لسلوك نهج الإرهاب الوهّابي، باعتباره يمثّل الإسلام ويدعو إليه، وهم غير مُدركين لحقيقته.

لم يعد بالإمكان - بعد الذي حصل - أن نواصل التجاهُل والصّمت، فقد آن الأوان للإصداع بحقيقة أن الوهّابية أصلاً ونشأة وموطناً، خطر مُحدِق يُهدّد التعايُش السلمي بين الطوائف الإسلامية، ويتجاوزه إلى بقيّة العالم.

والوهّابية كما يعلمه الجميع منهج رسمي لنظام آل سعود، حاكِم برموزه وهيئاته في الحجاز، قد وضعوا أيديهم على مُقدّساتنا في مكّة والمدينة، وعملوا فيهما بين المسلمين بآرائهم المُتطرّفة، فلحق أذاهم جميع مَن خالفهم الرأي، ولم يسلم منهم سوى القليل

ومن قرأ تاريخ بني الشيخ وبني سعود، وجدهما جناحي الإرهاب في القرن الماضي، وفي عشرينيّة هذا القرن، جاء تأسيسهما بريطانياً خبيثاً، استلمته أميركا راعية للإرهاب بشقّيه الصهيوني والوهّابي، لتستكمل به مخطط ضرب الإسلام الوسطي، وتشويه صورته أمام العالم، كدينٍ يعتمد على العنف والتطرّف، في حين يرى الإسلام الذي تُنادي به إيران، مُخالِفاً لكلّ ذلك، داعياً إلى العِلم والمعرفة، وناشراً المدنية التي تُراعي حقوق الله وحقوق مخلوقاته، باختلاف مشاربهم الفكرية والعقائدية.

قبضة التطرّف أحكمت الخِناق على شعب الحجاز خصوصاً في المنطقة الشرقية، ناشِرة الرُعب بين سكانها، كاتِمة أنفاس كل رأي ارتفع مُنادياً، ليطالب بحقٍ ما ولو كان صغيراً، حتى لم يسلم الذين أسدوا خدمات جليلة للحُكم السعودي من أمثال خاشقجي، فقُتِل في سفارة بلاده، وفي ظروفٍ أقل ما يُقال عنها أنها في منتهى الوحشية، ولم يُفصَح عن تفاصيلها حتى الآن.   

لذلك أقول إنه لا مجال لتَرْكِ الحبل على الغارِب، بمُلازمة الصمت أمام هذا الخطر الداهِم علينا من باب المملكة، وصدّه عن الدخول إلى مجتمعاتنا، كما فعل ذلك من قبل عُلماء الزيتونة، بالرد على دعوة إبن عبد الوهاب، وإفحامه في ما زعمه، فوقوا تونس بذلك شرّ تطرّفه، ونحتاج اليوم إلى عقولٍ واعيةٍ، وأصواتٍ مؤثّرةٍ، تكشف للتونسيين والجزائريين زغيرهم من العرب، ما خفي من شذوذ الوهّابية، وبُطلان دعاويها بعلاقتها بالسنّة النبوية، وهي الهادِمة لآدابها وأحكامها، وهي التي نزلت من رحم الاستكبار في بكر سفاحه.  

  • تونس
  • الولايات المتحدة الأميركية
  • ارهاب
محمد الرصافي المقداد

محمد الرصافي المقداد

كاتب تونسي

إقرأ للكاتب

رأي

حصيلة 4 سنوات من عدوان التحالف السعودي على اليمن

يكتمل نصاب أربعة أعوام على بدء العدوان السعودي ــ الاماراتي على اليمن السعيد، يوم 26آذار/ مارس...

  • 23 آذار 2019 10:34
رأي

مؤتمر وارسو تعويض عن فشل العقوبات

في إطار التحريض المستمر ضد إيران، بدأ الإعداد لعقد مؤتمر دولي في بولندا، محوره استهداف إيران...

  • 15 كانون الثاني 2019 14:13
رأي

حركة النهضة وخلفيّات بيانها بشأن سوريا

في بيان لم تعرف بعد دواعي إصداره في هذا الوقت، دعا حزب حركة النهضة التونسي إلى مصالحة وطنية...

  • 7 كانون الثاني 2019 15:12
رأي

الحلم الكردي أمام مُفترق الطُرق والخيارات

وجد كرد قسد أنفسهم في وضع لا يُحسدَون عليه، بانسحاب القوات الأميركية من تلك المناطق، وهي التي...

  • 28 كانون الأول 2018 10:52
رأي

ماذا وراء زيارة الرئيس السوداني إلى دمشق؟

يبدو أن الزيارة كانت مفاجئة لنا، ولكنها لم تكن كذلك للنظام السوري، الذي نجح أولاً في سحق وإجلاء...

  • 22 كانون الأول 2018 14:57

مواضيع متعلقة

أخبار

كيسنجر: لا بد لأوكرانيا أن تتخلى عن بعض الأراضي لروسيا

وزير الخارجية الأميركي الأسبق، هنري كيسنجر، يحذّر من إطالة أمد الحرب في أوكرانيا، ويؤكد أن الوضع...

أخبار

موسكو: واشنطن انتهكت العقد بتسليمها مروحيات "مي-17" إلى كييف

مدير عام "روس أوبورون إكسبورت" يصف تسليم الولايات المتحدة مروحيات من طراز Mi-17V-5 إلى أوكرانيا...

  • روسيا
أخبار

برلماني أوروبي: إذا كنا نقاتل من أجل السلام فيجب معاقبة واشنطن والرياض

النائب الكرواتي في البرلمان الأوروبي، ميسلاف كولاكوشيتش، يؤكد أنّ "العقوبات ضد روسيا لن تساعد في...

أخبار

دبلوماسي أميركي: واشنطن كذبت على كييف بشأن انضمامها إلى "الناتو"

السفير الأميركي السابق لدى موسكو مايكل ماكفول يؤكّد كذب الدبلوماسيين الأميركيين على كييف بشأن...

  • الولايات المتحدة الأميركية
مقالات

حراك تقسيميّ واستثناءات من "قيصر": مشاريع أميركية تركية في وجه دمشق وموسكو

يبدو أنّ إدارة بايدن أعادت حساباتها بزخم وتفاؤل هذه المرة، واختارت التحرّك بقوة في الساحة...

  • جو غانمجو غانم
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
الصين تنسحب من منتدى "دافوس" الاقتصادي بعد خطاب زيلينسكي
أخبار

الصين تنسحب من منتدى "دافوس"...

  • 23 أيار 22:10
  • 4685 مشاهدات
برلماني أوروبي: إذا كنا نقاتل من أجل السلام فيجب معاقبة واشنطن والرياض
أخبار

برلماني أوروبي: إذا كنا نقاتل من أجل...

  • 22 أيار 23:02
  • 4304 مشاهدات
خريجون يرفعون أعلام فلسطين ويرفضون مصافحة بلينكن
أخبار

خريجون جامعيون يرفعون صور أبو عاقلة...

  • 23 أيار 08:07
  • 3969 مشاهدات
في نهاية المطاف، يكمن في قلب الصراع الحالي عدم توافق الأساليب المختلفة تماماً لتنظيم الحياة الاجتماعية والسياسية داخل البلدين.
صحافة

ثلاثة سيناريوهات لإنهاء النزاع...

  • 24 أيار 12:06
  • 3632 مشاهدات
رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان
أخبار

هنغاريا تعلن حال الطوارئ بدءاً من...

  • 24 أيار 20:53
  • 3365 مشاهدات
جدري القرود وعوارضه واسبابه

تعرّف على فيروس "جدري القرود" وأبرز عوارضه

  • 21 أيار 12:22
  • 11488 مشاهدات
بالفيديو.. لاعب يسجل في مرماه لإسقاط "مؤامرة"!

بالفيديو.. لاعب يسجل في مرماه لإسقاط "مؤامرة"!

  • 21 أيار 12:50
  • 10561 مشاهدات
كان الأميركيون في سباق مع الزمن قبل بدء الحرب في أوكرانيا، فهم خاضوا مجموعة من الحروب الناعمة في غرب آسيا.

سوريا ومحيطها المتفجر... ما المخرج؟

  • 19 أيار 11:23
  • 10375 مشاهدات
عكاظ

عكاظ تواصل هجومها على الحريري: ضيّع رصيده العربي والخليجي والسني

  • 19 أيار 15:17
  • 8094 مشاهدات
الحزام الناري: إحساس بالحريق على جانب من الجسم.. ماهو؟

الحزام الناري: عدوى فيروسية مزعجة.. تعرف إلى أسبابها

  • 19 أيار 12:33
  • 7901 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • التحليل
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • صحافة البيانات
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة