المُعضلة تبقى بيد نتنياهو وحكومته الائتلافية التي ترفض أيّ مسار تفاوضي إلا بتحقيق معادلاتهم في غزة والمنطقة، وإذا لم تتحقّق معادلاتهم بالتسوية فإن التصعيد هو سيّد الموقف.
15 اب 2024 10:56