
الصين تدشّن نظام التعدّدية القطبية برعايتها الاتفاق السعودي–الإيراني
بعد توقيع الاتفاق السعودي – الإيراني، ستشهد المنطقة تغيّرات واسعة، نتيجة الخوف من ذلك التقارب برعاية صينية، والعديد من المتابعين بدأوا في طرح الأسئلة المقلقة، خصوصاً بعد الإرباك الحاصل في واشنطن و"تل أبيب"

عامٌ على الحرب الروسية – الأوكرانية: الكِباش الأوروبي – الروسي حول مصادر الطاقة
لن تقف الدول مكتوفة الأيدي، في لحظة مصيرية تشهد تراجعاً واضحاً للهيمنة الأميركية، وفشلاً للسياسات التي اعتمدتها في أكثر من منطقة، وسوف نشهد تحديات متواصلة لإسقاط الأحادية القطبية

من كوريا إلى أوكرانيا: العلاقات الدولية بين الفوضى الخلّاقة والفوضى الشاملة
هل ستكون الحرب الروسية–الأوكرانية في العام 2022، المسمار الأخير في نعش الأحادية القطبية، وقطع الطريق على المحاولات الأميركية لتأكيد قيادتها السياسية والاقتصادية والعسكرية على الساحة الدولية؟