كل هذا يجعلنا نقف لنسأل أنفسنا: هل جعل منا الخبر والصورة أناساً انتقائيين لإنسانيتنا؟
31 آذار 2020 18:32
"ماما يللا فيقي"، بهذه الكلمات ادعوها لأن تفتح عينيها الجميلتين ولتتفتح معها آمالي الجديدة، ومن بعدها يبدأ مشوارنا اليومي أنا وهي.
21 آذار 2020 14:47