
هل من موجة خامسة لـ"كوفيد - 19"؟
التنازل عن "الملكية الفكرية للبراءات" الخاصة بـ(كوفيد 19) وكما قُرّر أخيراً، ولو لمدّة محدودة، لمصلحة الدول الفقيرة، سيساهم، بلا شك، في مقاومة الجائحة والقضاء عليها.

معلومات إضافية عن المتحور "أوميكرون"
تبيَّن أخيراً أنَّ 50% من الأعراض لدى المصابين بمتحور "أوميكرون" ليست إلا أعراضاً مشابهة بـ"لفحة البرد". وما تبقى من الأعراض عند الآخرين يتشابه مع أعراض "كوفيد 19" الناتجة من المتحورات الأخرى.

إلى متى ستبقى متحوّرات كورونا السريعة الانتشار تلاحقنا؟
لماذا لا تسعى شركات الأدوية واللقاحات للحد من التواجد المستمر لهذه المتحورات الجديدة، إذ إنَّ بعضها سريع الانتشار، ولا يتناسب مع التركيبة المستخدمة لصناعة اللقاح؟

المعمعة الحالية المرتبطة بفيروس كورونا والتوقعات المرتقبة
لقد تبين مؤخراً أنَّ كمية الأجسام المضادة الناتجة من تلقي اللقاحات تبدأ بالتراجع بعد ما يقارب 6 أشهر من تلقّي اللقاح

"كوفيد - 19".. إلى أين سيذهب؟ وإلى متى سيبقى؟
قد تحصل أخطاء عندما ينسخ الفيروس شريطه النوويّ. وإن كانت هذه الأخطاء مقترنة بعدم تمكّن أنزيمات تصحيح أخطاء النسخ من القيام التام بمهماتها، فسيؤدي هذا إلى تغيّرات أساسيّة تكوينيّة في الشريط الوراثي للفيروس، أي تحوّره.

قيود المتغيّرات الفيروسيّة المسبّبة لفيروس "كوفيد – 19"
إنّ إحدى الطفرات المسؤولة عن هذا الانتشار السريع في مُتغير "دلتا" هي التحور الذي يُسمى "أي 484 ك".

التحوّر ولقاح كورونا.. هل من جرعة ثالثة؟
التحوّر المشترك بين السلالات المتغيّرة أدى إلى أن يحصل كل المعافين من الأمراض المسببة لإحدى هذه السلالات المتحورة على جسم مضاد مشترك فعّال، ولو جزئياً، ضد جميع هذه المُسببات.

الاستعدادات الوراثيَّة لفيروس كورونا
بيَّنت عدّة دراسات حديثة، من مثل الدراسات التي أجرتها جامعة "غنت" البلجيكية تحت إشراف الأستاذ مارك دبيزر، أنَّ وجود بعض النوعيات من جينات المُستقبل الفيروسي المُسبب لـ"كوفيد – 19" يؤثر في سرعة انتشار الوباء.

إن كانت جائحة كورونا مناورة وهراء.. فهل نأخذ اللقاح؟
لقد أطلق العديد من المنظمات والأشخاص المناهضين للقاحات مزاعم تشير إلى حقن البشر بمواد إضافية مُضرة، وأخرى إلكترونية، للحدّ من حريتهم وأرشفة هويّتهم وبياناتهم الجينيّة الشّخصية.