لم أشعر بهذا الذلّ حين رأيت "إخواني" في الوطن يستجدون الانتداب من دول العالم وفرنسا وشعرت "بالقرف". في لبنان ما زال هناك شرفاء وأحرار لا "شحّاذون"، يحلمون بوطن للشرفاء مثلهم.
12 اب 2020 16:53