هنا دمشق... هنا الحياة!
تخرج من إحدى أقدم مدن العالم عبر التاريخ، وفي جعبتك الكثير من الانطباعات والكلام الذي سترغب أن ترويه أو أن تكتب عنه، بالإضافة إلى كمّ هائل من الألم، نتيجة ما لحق بسوريا من قتل ودمار وخراب وتهجير. ليس لشيء إلا لأنها واجهت، وصمدت... وبقيت وفية لأصدقائها وحلفائها.
04 أيلول 2017 16:45
تصفح المزيد
لا مزيد من البيانات