
هل يصل نتنياهو بسفينته إلى الشاطئ؟
يريد نتنياهو أن يبدو وسطياً بين المعارضة والقوى الفاشية المشاركة في الحكم، لكنه في الواقع هو القائد الحقيقي لهذه القوى الفاشية وليس هناك من إجراء واحد يتخذ من دون معرفته وموافقته.

من يكبح جماح حكومة نتنياهو بن غفير؟
لا شكّ أن حكومة نتنياهو الجديدة سوف تعزز سياسة التمييز العنصري والقمع الدموي ونشر العنف داخل المجتمع الفلسطيني في مناطق الـ 48.

هل ينجح بن غفير في منع رفع العَلَم الفلسطيني؟
العَلَم الفلسطيني هو تعبير عن وجود شعب، له هوية وعَلَم ووطن وله حقوق طبيعية في الحرية والاستقلال والسيادة على وطنه، حتى وإن لم تتحقق هذه السيادة بعد. هذا يفهمه الصهاينة جيداً.

في ذكرى قرار التقسيم.. دروس لا بد منها
في ذكرى قرار التقسيم، يجب أن نتذكر نحن الفلسطينيين، أن أحرار العالم ما يزالون معنا وينتظرون تجلي وحدتنا المقاوِمة. وحدتنا واستعدادنا وفعلنا هي الأساس للتضامن الدولي معنا.

كيف نفهم ردود عمليات المقاومة وانعكاساتها على الكيان الصهيوني؟
علينا أن نرى أن المواقف، التي تقول "إن إسرائيل هُزمت أمنياً، أو إن المنظومة الأمنية مخترَقة"، وأن ندرك أنها لا تعبّر، بالضرورة، عن حقيقة موضوعية، وإنما تتضمّن نقداً، يحمل في طياته أكثر من هدف واحد.

الفاشية الصهيونية تتسلم السلطة: مَن؟ وكيف نواجهها؟
لا بد أن تتكاثف الجهود لإقامة هذه الجبهة الوطنية الديموقراطية، وهدفها الأساس هو مواجهة الفاشية الصهيونية، التي تجمع كل القوى المتضررة من الفاشية، وأساسها القوى الوطنية الشريفة ولا تزحف للاندماج والتأثير من الداخل الصهيوني.

في ذكرى انتفاضة الأقصى.. هل انقرض العرب وتبعهم المسلمون؟
منذ احتلال القدس القديمة في حزيران/يونيو 1967، بدأت عملية الحفر تحت المسجد الأقصى وفي جواره بهدف خلق رابط أثري مع الخرافات والمزاعم بوجود آثار للهيكل الافتراضي.

استحقاقات وتحديات وسيناريوهات المرحلة المقبلة
استحقاقات منتظرة ترتبط جميعها بالأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، وتأتي جميعها في فترة زمنية قصيرة ما يرفع منسوب التوتر، وعليه فهي تفرض تحديات كبيرة تقف أمام الجميع.

الضفة الغربية تشتعل.. ما التحديات والمآلات؟
لا يختلف اثنان، إسرائيليَّين كانا أو فلسطينيَّين، على أن الأيام أو الأسابيع المقبلة حبلى بالتحديات، وأن احتمال انفجار حرب كبرى ومتعددة الجبهات قائم بين ليلة وضحاها، وهذا أكثر ما يُخيف الاحتلال.