انتشرت تصريحات أخيرة لمستشار الأمن القومي للرئيس الأميركي دونالد ترامب عن الإسلام، لم يكتفِ فيها بكشف عقيدته تجاه التعايش مع الإسلام بل أعلن فيها الممارسات التي ينبغي القيام بها مع الإسلام والمسلمين، فها هو يصف الإسلام بالسرطان الذي يسري في جسد 1,7 مليار مسلم ويجب استئصاله. ثم هو يدعو المُستمعين إلى عدم التخوّف من هذه الفكرة!