العرب والمسلمون إلى أين؟

بين عام مضى وعام جديد, يتجدد سؤال المصير, العرب إلى اين, كيف سيكون مستقبلنا وغدنا ومشاريعنا وأفكارنا ومعاركنا, لمن ستكون الغلبة الحضارية ما الذي ينقصنا لنصبح مؤثرين في المسرح الدولي, وما حكاية مرض التطبيع الأعمى والإصرار على تغييب الحق الفلسطيني.