العرب في عيون اميركية

اعلامنا يبيع الاوهام يبيع الاكاذيب يروج لهذه السياسة سياسة الاستغفال للعالم العربي والخليج. متى نكون صناع قرار؟ متى يكون العقل متحرر من هذه الاوهام؟ متى نصنع بلداننا ونصنع افكارنا نحلل بحيادية متى نقول كفانا مؤامرات؟ نزل المواطن الاميركي يحاسب دونالد ترامب على قراره العنصري لم يدافع عن الاسلام ولكن دافعوا عن الدستور الاميركي عن الحريات الاميركية عن الديموقراطية الحقيقية نعم هكذا الوعي يكون عندما يتسلح الانسان بالدولة المدنية ويفهم حقوقه وواجباته.