الغارة الكبرى على العالم الإسلامي
حجم الآفات التي تعصف بعالمنا الإسلامي من قبيل الأميّة والفقر والجهل والمديونيّة تتطلبّ فكرا يستوعب كل تفاصيل هذه الأدواء ويقدّم دواء شافيا واقعيا لا طوباويّا. وفي هذا السياق يلاحظ أن المفكرين المسلمين قد تنوعّت معالجتهم لمثل هذه القضايا بتنوّع مشاربهم الفكريّة.