يا نايم وحد الدايم
على هذا المسرح تروى حكاية شاميّة من خلال "الجيل الصاعد" في مقهى يحمل اسمه وَسط حي زقاق البرغل الدمشقيّ. أحداث وهمية يفترَض أنها حدثت منذ اكثر من ثمانية عقود، حيث كانَ للشهرِ الفضيل طقوسه الفنية المؤنِسة وحكاياتُه التي ينتظرها الكبير قبل الصغير. حللتَ يا رَمضان فليوحِّد "النايم الدايم" وهكذ كان يبدأُ سمر الليالي حتّى مطلَع الشمس.
نص الحلقة
<p><br></p>