هل حان زمن الصفقات السياسية في الوطن العربي؟
من سوريا الى أوكراني ومن انقرة الى موسكو وواشنطن، ومن الرياض الى فيينا وطهران. ومن أنابيب النفط إلى تسهيل تجارة داعش وصفقات الاقتصاد ومن بؤر النار في سوريا والعراق واليمن وليبيا ولبنان، الى عواصم التفاوض. هل يتجه الوطن العربي الى مزيد من الدماء أم أن ثمة بوادر لانفراجات سياسية؟