الملف الأول: الأسد محاط بحلفائه من موسكو الى طهران، الملف الثاني: السودان، الواقع المضطرب، الملف الثالث: مواهب موسيقية من غزة، الملف الرابع: هل يجوز استخدام مواقع التواصل في العمل.
في زمن كورونا عجلة النشاط الثقافي العربي تعود إلى الدوران بخجل لكن الأسئلة تبقى عالقة، والإجابات مبهمة هل أدت الجائحة إلى ضمور الإنتاج؟ أم كشفته فقط؟ ما سر الجمود المديد؟ وأي انفصام بين الثقافة وواقع السياسة والمجتمع؟ ما دور النخب من أهل الفكر والأدب والفن؟ وأي نتائج للتماهي مع الغرب؟ لماذا يشعر المثقف العربي باليتم؟ وهل هي أزمة ثقافة أم أزمة مثقفين؟ ألم يحن الوقت لإنهاء التهميش الثقافي؟
