النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • ثقافة وفنون
  • أخبار
  • تحقيقات
  • حقائب
  • مراجعات
  • أوراق الميادين
  • كاريكاتور
  • سينما
  1. الرئيسية
  2. خلف جابر
  3. ثقافة وفنون
  4. تحقيقات
  5. السرقات الأدبية.. لم ينج منها كبار الأدباء!
تحقيقات

السرقات الأدبية.. لم ينج منها كبار الأدباء!

  • خلف جابرخلف جابر
  • المصدر: الميادين نت
  • 10 نيسان 2020 16:52

لا تقف السرقة الأدبية عند الكتّاب الشباب. تعالوا لنكشف لكم اسماء أدباء ضُبِطوا مُتلبِّسين بسرقة أعمال غيرهم.  

  • السرقات الأدبية.. لم ينج منها كبار الأدباء!
    من اليمين: نجيب محفوظ، يوسف ادريس، توفيق الحكيم، إحسان عبد القدوس

يعتقد البعض أن السرقة الأدبية تقتصر على الكتّاب الشباب أو المغمورين، في حين أن البحث قليلاً سيكشف لنا العكس. فقد تبيّن أن الكثيرين ممن أصبحوا كتّاباً كباراً واحتلوا المكانة الرفيعة بين أبناء جيلهم من الأدباء، ضُبِطوا مُتلبِّسين بسرقة أعمال غيرهم ونسبها إلى أنفسهم. 

لقد تنوعت الأعمال المسروقة بين رواية ونص مسرحي وصولاً إلى المقالات والشعر، وتعدّدت سُبل سرقتها، فمنهم من وجد في الترجمة عن الأعمال الأجنبية طريقاً وآخرون رأوا في التراث معيناً ينهلون منه نصوصاً من دون الإشارة إليها.

الأديب المصري توفيق الحكيم واحد من هؤلاء. وكان ممّن اقترن اسمهم بتهمة السرقة الأدبية منذ بداية مشواره، وتحديداً في العام 1942 مع أول نص مسرحي له بعنوان "العريس"، حيث كشف تقرير صحفي لعاصم زكريا نُشر في مجلة "المصوّر" في أيلول/أغسطس عام 1993، أنها مقتبسة من مسرحية فرنسية مجهولة يرجِّح الناقد فؤاد دوراة أنها "مفاجأة أتور". كما كتب الناقد المسرحي محمد عبد المجيد حلمي في ذلك الوقت قائلاً: "وقفت من المسرحية موقفاً جامداً؛ لأنها نقلت من الفرنسية إلى العربية، فقط مع تغيير الأسماء، أصبحت قصة إفرنجية في كل عاداتها ومواقفها ومراميها، فقط أبطالها مصريون".

  • السرقات الأدبية.. لم ينج منها كبار الأدباء!
    توفيق الحكيم

حاول الحكيم تجاهل بداياته الفنية، فلم ينكر تهمة "الاقتباس" في شبابه، معترفاً بذلك في "سجن العمر" و"من البرج العاجي". لكن مع مرور السنين وبعد أن أصبح الحكيم أحد قامات الثقافة العربية، ثبت أن الأمر لم يقتصر على باكورة مشواره الأدبي، حيث لاحقته تهمة السرقة. وكان أشهر الوقائع تلك التي جرت أحداثها على صفحات جريدة "الجمهورية" عام 1957، عندما بدأ الكاتب أحمد رشدي صالح سلسلة مقالات نقدية، قارن فيها بعض مسرحيات توفيق الحكيم وبين بعض الأعمال الأجنبية.

كان لمقالات صالح صدى واسعاً؛ حتى أنها رفعت من نسبة مبيعات صحيفة "الجمهورية"، وكان أكثرها إثارة حينها تلك المقارنة التي عقدها بين كتاب "حمار الحكيم" و" أنا وحماري " للإسباني خوان رامون خيمينيث (1881 – 1958)، بعد حصوله على جائزة نوبل في الأدب سنة 1956.

  • السرقات الأدبية.. لم ينج منها كبار الأدباء!
    كتاب "حمار الحكيم" لتوفيق الحكيم

وتدور رواية خيمينيث (صدرت عام 1914) في صورة رواية شعرية مكونة من 138 نصاً قصيراً، حول الراوي وحماره، وهما يجوبان أنحاء قرية موغير مسقط رأس المؤلف، متمتعين بجمال الطبيعة وتعاقب الفصول، يراقبان معاً البشر والحجر والغدران والمروج والأشجار وبقية الحيوانات، وكل شيء يصادفهما في طريقهما وهما يتسكعان معاً، أو يؤديان مهمة ما. 

  • السرقات الأدبية.. لم ينج منها كبار الأدباء!
    " أنا وحماري " للإسباني خوان رامون خيمينيث

في حين تدور رواية الحكيم التي ظهرت بعد 26 عاماً من الرواية الإسبانية، وتحديداً في العام 1940، في نفس الفلك تقريباً. فالأقدار تسوقه إلى شراء حمار صغير وجده في يد رجل قروي، بينما كان ذاهباً لحانوت الحلاق، وأيضاً تسوقه الأحداث إلى الذهاب بالحمار إلى إحدى القرى، ليبدأ في وصف الريف المصري آنذاك، وما به من أكوام السماد والقذارة والكلاب النابحة وأسراب الصبية من صغار الفلاحين في أطمارهم وذبابهم الذي يأكل أهداب عيونهم.

لم يكتف أحمد رشدي صالح بتوضيح ما بين الروايتين من تشابه على مستوى الفكرة والبناء، بل ذهب إلى ما هو أبعد، وهو ما يضع الحكيم في خانة السرقة الصريحة، فقد طبع إلى جانب مقاله بالزنكوغراف صفحات كاملة من كتاب الأديب المصري تقابلها صفحات مماثلة من أديب إسبانيا تصل إلى حد المطابقة! 

الغيطاني: استظهرت إبن إياس من دون وعي 

  • السرقات الأدبية.. لم ينج منها كبار الأدباء!
    جمال الغيطاني

لم يعترف البعض بسرقته بل ذهب إلى حد الدفاع عن نفسه والاستخفاف والاستهانة بالأمر، وعلى رأسهم الكاتب والروائي جمال الغيطاني (1945 – 2015)، الذي يشير عصام زكريا في تحقيقه الصحفي إلى تعرض الكثيرين إلى تأثره بأدب ابن إياس، خصوصاً في روايته "الزيني بركات" المسؤولة عن حجزه مقعداً بين كبار الأدباء.

لكن لم يتوقف الأمر في حالة الغيطاني على الاقتباس، إذ يضيف زكريا: "إلا أن أحداً لم يكن يتصوّر أن الغيطاني قام بنقل صفحات كاملة بالنص من إبن إياس- بالإضافة إلى اقتباسه للقصة والشخصيات والأسلوب واللغة".

وبشأن رد الغيطاني على تلك التهم فقد ادعى أنه قرأ إبن إياس وتأثر به لدرجة حفظه عن ظهر قلب واستظهاره في أعماله من دون وعي!، ويتابع عصام زكريا موضحاً: "يبدو أن الغيطاني أحب محيي الدين إبن عربي بنفس القدر، فقد "استظهر" صفحات كاملة من أدبه الصوفي في ثلاثيته الضخمة "التجليات".

يتهم البعض الغيطاني أيضاً بالنقل عن الأدب الغربي "المترجم" كما فعل في "هاتف المغيب" المأخوذة فكرة وفكراً وروحاً عن "مدن لا مرئية" للأديب الإيطالي الراحل إيتالو كالفينو.

الترجمة.. بوابة المازني إلى السرقة الأدبية

  • السرقات الأدبية.. لم ينج منها كبار الأدباء!
    إبراهيم عبد القادر المازني

للشعراء أيضاً نصيب من السرقات الأدبية، ولعل أشهرهم إبراهيم عبد القادر المازني (1889 – 1949)، الذي يعد من كبار الكتاب في عصره، وأحد أعمدة مدرسة "الديوان" التي تأسست بصحبة صديقيه آنذاك عباس العقاد وعبد الرحمن شكري، قبل أن تقع بينهم خصومة استمرت 17 عاماً، وعرفت بأنها أضخم معركة أدبية في ميدان الشعر المعاصر.

راح عبد الرحمن شكري يتهم صاحبه المازني بترجمة قصائد الشعر الإنكليزي ونسبتها لنفسه؛ إذ يقول في مقدمة ديوانه "الجزء الخامس": "لقد لفتني أديب إلى قصيدة المازني التي عنوانها "الشاعر المحتضر" البائية التي نشرت في عكاظ، واتضح لنا أنها مأخوذة من قصيدة أودني للشاعر شيلي الإنكليزي قاصداً الشاعر بيرسي بيش شيلي (1792 – 1822) أحد أفضل الشعراء الغنائيين في إنكلترا، والمعروف بقصائده القصيرة أوزيماندياس، أغنية للريح الغربية، إلى قبرة.
كما لفت إلى أن قصيدة المازني "قبر الشعر"، "منقولة عن هيني الشاعر الألماني". قاصداً الشاعر الشهير هاينرش هاينه وهو واحد من أهم الشعراء الألمان الرومانسيين. غير مكتف بالإشارة إلى هاتين القصيدتين، بل أكد أن قصيدته "فتى في سباق الموت" هي أيضا للإنكليزي توماس هود (1799 – 1845). 

لم يقتصر الأمر على سرقة عبد القادر المازني للأشعار، بل وصلت إلى المقالات المترجمة. ذلك أن مقالته "تناسخ الأرواح" المنشورة في مجلة "البيان"، يظهر أنها "مقتبسة" من أولها إلى آخرها من مجلة "سبكتاتور" لـ جوزيف أدسون الكاتب الإنكليزي، ومن مقالاته في إبن الرومي التي نشرت في "البيان" قطع طويلة عن العظماء، وهي مأخوذة من كتاب "شكسبير والعظماء" تأليف فيكتور هوجو، وفق ما يؤكده عبد الرحمن شكري.

في حين لم ينكر المازني التهمة ولكنه استهتر بها وقلل من شأنها راداً على صديقه عبد الرحمن شكري بالنقد والتجريح حيث اتهمه بالجنون في كتاب "الديوان" حتى انتهى الأمر بشكري إلى الاكتئاب واعتزال الناس.

  • كريغ شكسبير
  • الميادين الثقافية
  • إبراهيم عبد القادر المازني
  • مصر
  • جمال الغيطاني
  • توفيق الحكيم
  • الأدب العربي
  • الأدب العالمي
  • الأدباء العرب
خلف جابر

خلف جابر

كاتب وصحافي من مصر

مواضيع متعلقة

أخبار

إعلام إسرائيلي: التقارب الإيراني - المصري تطوّر غير جيد لـ "إسرائيل"

  • 29 أيار
أخبار

وفاة رئيس المؤتمر الشعبي اللبناني كمال شاتيلا

  • 26 أيار
أخبار

بعد جدل بشأن قرار الصلاة على النبي.. الأوقاف المصرية تندد بـ"المتشددين"

  • مصر
  • 26 أيار
نشرة الأخبار

المسائية | المواجهة العسكرية بين روسيا والأطلسي إلى أمد طويل

  • 26 أيار
أخبار

السيد خامنئي لسلطان عُمان: نرحب بإحياء العلاقة مع السعودية ومصر

  • إيران
  • 29 أيار
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
إيران
أخبار

حرس الثورة الإيراني: ما حدث على...

  • 29 أيار 23:59
  • 1090 مشاهدات
روسيا: الولايات المتحدة تُعد لهجمات إرهابية في سوريا
أخبار

الاستخبارات الروسية: الولايات...

  • اليوم 11:10
  • 766 مشاهدات
مخابرات الجيش اللبناني تتمكن من تحرير المواطن السعودي عند الحدود اللبنانية
أخبار

الجيش اللبناني يعلن تحرير المواطن...

  • اليوم 11:29
  • 485 مشاهدات
تركيا: احتفالات تعمّ المدن بفوز إردوغان برئاسة البلاد
أخبار

تركيا: احتفالات تعمّ عدة مدن بعد...

  • 28 أيار 21:09
  • 339 مشاهدات
أعضاء الناتو يدرسون الخطط السرية للرد على هجوم روسيا
أخبار

بشكل سري.. أعضاء "الناتو" يدرسون خطط...

  • اليوم 14:04
  • 311 مشاهدات
لأول مرة في التاريخ.. "أس-350" الروسية تسقط مقاتلة حربية بشكل آلي بالكامل

لأول مرة في التاريخ.. "أس-350" الروسية تسقط مقاتلة حربية بشكل...

  • 24 أيار 07:55
  • 6329 مشاهدات
دبابات وقطع حربية إسرائيلية إلى "الهاوية"... كيف؟

في "الهاوية"... دبابات إسرائيلية تحت أنظار "الباشق"

  • 25 أيار 10:29
  • 5141 مشاهدات
كلوب يعلق على تغريدة محمد صلاح "الحزينة"!

كلوب يعلق على تغريدة محمد صلاح "الحزينة"!

  • 27 أيار 14:14
  • 4526 مشاهدات
صاروخ "خبير" من الجيل الرابع من صواريخ "خرمشهر"

إيران تزيح الستار عن صاروخ بالستي جديد.. ما مميزاته؟

  • 25 أيار 08:10
  • 4501 مشاهدات
بالفيديو.. رونالدو يسجل هدف الفوز للنصر ويسجد احتفالاً

بالفيديو.. رونالدو يسجل هدف الفوز للنصر ويسجد احتفالاً

  • 23 أيار 23:49
  • 4458 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة