لم تمنع أصوات المدافع والقذائف في سورية الحركة في روضات الأطفال إذ أن شمسهم فيها لا تغيب، وهم في عالمهم لا يعرفون إلا لغة الفرح لترويض العنف، ويبحثون عن الفرح بعيداً عن ألعاب الكبار.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
سياسية الخصوصية