عرب تركيا معنيون بالإستحقاق الرئاسي ويرفضون أردوغان
كيف يقارب عرب تركيا الإنتخابات الرئاسية ومن هو مرشحهم ؟
للشباب العربي كلمتهم في الإستحقاق الرئاسي
تحت المظلة الأتتاتوركية يعيش عرب تركيا جذورهم. ففي تركيا يقرب العرب الإستحقاق الرئاسي كمواطنين أتراك أصيلين، 12 سنة رجب طيب أردوغان في السلطة، لقد إستنفذ فرصه برأيهم وبات إسمه مرادفاً للمشاكل.
الإنتخابات الرئاسية التركية تعني لعرب تركيا ضرورة رحيل أردوغان، هم يشكلون أقل من ثلث السكان ويعتبرون أن أردوغان طبع في ذاكرتهم الكثير من الأمل وآخرها كانت أحداث حديقة غيزي.
للشباب العربي في تركيا كلمتهم أيضاً في الإستحقاق الرئاسي يقاربونه إنطلاقاً من موقفهم ضد الحروب والعنف، وضد إسرائيل وأردوغان.
بعربية ضعيفة وإنما واثقة، يضع العرب في صناديق الإقتراع التركية مرشحهم المدعوم ضد الحرب.
ولا تغشك ركاكة اللغة فالشباب العربي إختار أن يمشي على جرحه ويقاوم.
الإنتخابات الرئاسية التركية تعني لعرب تركيا ضرورة رحيل أردوغان، هم يشكلون أقل من ثلث السكان ويعتبرون أن أردوغان طبع في ذاكرتهم الكثير من الأمل وآخرها كانت أحداث حديقة غيزي.
للشباب العربي في تركيا كلمتهم أيضاً في الإستحقاق الرئاسي يقاربونه إنطلاقاً من موقفهم ضد الحروب والعنف، وضد إسرائيل وأردوغان.
بعربية ضعيفة وإنما واثقة، يضع العرب في صناديق الإقتراع التركية مرشحهم المدعوم ضد الحرب.
ولا تغشك ركاكة اللغة فالشباب العربي إختار أن يمشي على جرحه ويقاوم.
