تظاهرات وإضراب في أراضي 48 تضامناً مع غزة
أكثر من عشرة آلاف متظاهر فلسطيني في الناصرة يطالبون بوقف العدوان والمجازر الإسرائيلية في غزة، والإضراب الشامل يعم المدن والقرى العربية في الأراضي المحتلة عام 1948.
صمت الشارع وسكنت
المدينة، فدماء شهداء غزة يقول الفلسطينيون داخل أراضي 48 تستحق هذا الحداد. حداد عام
ومظاهرة قطرية أعلنتهما لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية احتجاجاً على جرائم
الاحتلال الإسرائيلي الوحشية في غزة منذ أسبوعين.
أكثر من عشرة آلاف فلسطيني، ساروا موحدين تحت الراية الفلسطينية في مدينة الناصرة مطالبين بوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة متهمين إسرائيل بإرهاب الدولة.
الحراك الشعبي والسياسي من الجليل إلى النقب في تصاعد مستمر أمام سياسة القمع والترهيب الاسرائيلية. ففي الناصرة اعتقلت الشرطة اربعة وعشرين من المتظاهرين بعد اعتدائها عليهم، وفي حيفا قبل أيام بالكاد نجا الفلسطينيون من عنف نشطاء اليمين الفاشي، وعنف الشرطة أيضاً.
ولعل الهجمة الإسرائيلية من قبل الحكومة واليمين الإسرائيلي المتطرف على الفلسطينيين في أراضي 48 تفسر قوة هؤلاء الفلسطينيين في لجم سياسة الاحتلال والعدوان.
أكثر من عشرة آلاف فلسطيني، ساروا موحدين تحت الراية الفلسطينية في مدينة الناصرة مطالبين بوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة متهمين إسرائيل بإرهاب الدولة.
الحراك الشعبي والسياسي من الجليل إلى النقب في تصاعد مستمر أمام سياسة القمع والترهيب الاسرائيلية. ففي الناصرة اعتقلت الشرطة اربعة وعشرين من المتظاهرين بعد اعتدائها عليهم، وفي حيفا قبل أيام بالكاد نجا الفلسطينيون من عنف نشطاء اليمين الفاشي، وعنف الشرطة أيضاً.
ولعل الهجمة الإسرائيلية من قبل الحكومة واليمين الإسرائيلي المتطرف على الفلسطينيين في أراضي 48 تفسر قوة هؤلاء الفلسطينيين في لجم سياسة الاحتلال والعدوان.