رأسية هاميلس تقضي على فرنسا: ألمانيا في نصف النهائي للمرة الرابعة على التوالي
ألمانيا تجتاز عقبة فرنسا 1-0 وتبلغ نصف نهائي مونديال البرازيل للمرة الرابعة على التوالي.
ماتس هاميلس محتفلاً بهدفه
حجز المنتخب الألماني المقعد الأول في نصف نهائي مونديال البرازيل بعد تفوقه على نظيره الفرنسي 1-0، في ملعب "ماراكانا" التاريخي في ريو دي جانيرو.
ودخل "المانشافت" التاريخ حيث بات أول منتخب يصل إلى المربع الذهبي للمرة الرابعة على التوالي بعد أعوام 2002 و2006 و2010.
وتمكن الألمان من افتتاح التسجيل مبكراً عبر رأسية لنجم الدفاع ماتس هاميلس من ركلة حرة إرتقى لها بين الدفاع الفرنسي وأسكنها شباك الحارس هوغو لوريس في الدقيقة 13.
ونجحت ألمانيا في الحفاظ على هذا الهدف رغم الحرارة المرتفعة والتي انعكست تراجعاً في الأداء تحديداً في نهاية المباراة.
وظهر الثبات واضحاً على "المانشافت" خصوصاً مع عودة فيليب لام إلى مركزه الأصلي كظهير أيمن فبسط الألمان سيطرتهم على منطقة العمليات في وسط الملعب بوجود الثلاثي طوني كروس وباسيتان شفاينشتايغر وسامي خضيرة فيما أعطت عودة هاميلس الى مركز قلب الدفاع بدلاً من بير ميرتساكر ثقلاً للدفاع الألماني الذي فشل "الديوك" في اختراقه وعندما نجحوا في ذلك في الثواني الأخيرة عبر كريم بنزيما كان الحارس مانويل نوير بالمرصاد لتسديدته القوية، علماً أن ألمانيا كانت قريبة من إضافة الهدف الثاني في الشوط الثاني من خلال الهجمات المرتدة إلا أن البديل أندريه شورله لم يوفق في مناسبتين سانحتين للتسجيل، لتنتهي المباراة بفرحة ألمانية وخيبة فرنسية كبيرة لسقوطهم مرة جديدة أمام الجار الذي بات عقدتهم في المونديال.
ودخل "المانشافت" التاريخ حيث بات أول منتخب يصل إلى المربع الذهبي للمرة الرابعة على التوالي بعد أعوام 2002 و2006 و2010.
وتمكن الألمان من افتتاح التسجيل مبكراً عبر رأسية لنجم الدفاع ماتس هاميلس من ركلة حرة إرتقى لها بين الدفاع الفرنسي وأسكنها شباك الحارس هوغو لوريس في الدقيقة 13.
ونجحت ألمانيا في الحفاظ على هذا الهدف رغم الحرارة المرتفعة والتي انعكست تراجعاً في الأداء تحديداً في نهاية المباراة.
وظهر الثبات واضحاً على "المانشافت" خصوصاً مع عودة فيليب لام إلى مركزه الأصلي كظهير أيمن فبسط الألمان سيطرتهم على منطقة العمليات في وسط الملعب بوجود الثلاثي طوني كروس وباسيتان شفاينشتايغر وسامي خضيرة فيما أعطت عودة هاميلس الى مركز قلب الدفاع بدلاً من بير ميرتساكر ثقلاً للدفاع الألماني الذي فشل "الديوك" في اختراقه وعندما نجحوا في ذلك في الثواني الأخيرة عبر كريم بنزيما كان الحارس مانويل نوير بالمرصاد لتسديدته القوية، علماً أن ألمانيا كانت قريبة من إضافة الهدف الثاني في الشوط الثاني من خلال الهجمات المرتدة إلا أن البديل أندريه شورله لم يوفق في مناسبتين سانحتين للتسجيل، لتنتهي المباراة بفرحة ألمانية وخيبة فرنسية كبيرة لسقوطهم مرة جديدة أمام الجار الذي بات عقدتهم في المونديال.
