العراق: الجيش يبدأ هجوماً واسعاً في تكريت ويقصف مواقع لداعش في الموصل
الجيش العراقي يستخدم طائرات من دون طيار في قصف مواقع لداعش غرب الموصل، ويبدأ هجوماً من ثلاثة محاور على مدينة تكريت لتحريرها من عناصر "داعش".
عناصر داعش يختبئون في القصور الرئاسية وسط تكريت
بدأ الجيش العراقي هجوماً واسعاً
السبت على مدينة تكريت من ثلاثة محاور، بهدف تحريرها من مسلحي "داعش".
وأفاد مراسل الميادين بأن الجيش العراقي بدأ العملية وهو معزز بدباباتٍ وإسنادٍ جوي، كما أفاد بأن طائرةً من دون طيار قصفت اليوم تجمعاً لمسلحي داعش في مبنى رئاسة الصحة غرب الموصل. أما في شمال الموصل فقد أغلقت عناصر البيشمركة كافة منافذ قضاء تلكيف خشية تسلل عناصر "داعش" إلى القضاء. وكان مراسل الميادين أفاد عن تمكن قوةٍ أمنية في شرطة ديالى من قتل قائد جيش النقشبندية أحمد خالد إبراهيم وعددٍ من المسلحين أثناء محاولتهم اقتحام ناحية المنصورية التابعة لقضاء الخالص في بعقوبة. يأتي ذلك في وقت توالت المواقف الدولية وآخرها إعلان موسكو أنها لن تقف مكتوفة اليدين أمام هجوم "داعش" في العراق محملة أميركا وبريطانيا مسؤولية ما يجري في هذا البلد. المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة الفريق قاسم عطا أعلن مقتل المسؤول العسكري في داعش في تكريت، وقال إن المسلحين يختبئون في القصور الرئاسية وسط المدينة. عطا وفي مؤتمرٍ صحافي في بغداد أضاف أن القوات العراقية توجه ضرباتٍ جويةً في مناطق وجود الإرهابيين أو إخفاء الأسلحة والسيارات، كما تحدث عن تنسيقٍ مع المستشارين العسكريين الأميركيين الموجودين في العراق، مؤكداً أن القوات الأمنية العراقية هي التي تنفذ الخطة حتى الآن.
وأفاد مراسل الميادين بأن الجيش العراقي بدأ العملية وهو معزز بدباباتٍ وإسنادٍ جوي، كما أفاد بأن طائرةً من دون طيار قصفت اليوم تجمعاً لمسلحي داعش في مبنى رئاسة الصحة غرب الموصل. أما في شمال الموصل فقد أغلقت عناصر البيشمركة كافة منافذ قضاء تلكيف خشية تسلل عناصر "داعش" إلى القضاء. وكان مراسل الميادين أفاد عن تمكن قوةٍ أمنية في شرطة ديالى من قتل قائد جيش النقشبندية أحمد خالد إبراهيم وعددٍ من المسلحين أثناء محاولتهم اقتحام ناحية المنصورية التابعة لقضاء الخالص في بعقوبة. يأتي ذلك في وقت توالت المواقف الدولية وآخرها إعلان موسكو أنها لن تقف مكتوفة اليدين أمام هجوم "داعش" في العراق محملة أميركا وبريطانيا مسؤولية ما يجري في هذا البلد. المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة الفريق قاسم عطا أعلن مقتل المسؤول العسكري في داعش في تكريت، وقال إن المسلحين يختبئون في القصور الرئاسية وسط المدينة. عطا وفي مؤتمرٍ صحافي في بغداد أضاف أن القوات العراقية توجه ضرباتٍ جويةً في مناطق وجود الإرهابيين أو إخفاء الأسلحة والسيارات، كما تحدث عن تنسيقٍ مع المستشارين العسكريين الأميركيين الموجودين في العراق، مؤكداً أن القوات الأمنية العراقية هي التي تنفذ الخطة حتى الآن.
