لاجئو الموصل في أربيل.. 20 ألفاً يعانون الحر وغياب المأوى
مأساةٌ أخرى يواجهها العراقيون، وهي موجة النزوج التي تتواصل في المناطق الساخنة حيث تدور معارك بين الجيش ومسلحي داعش..
ضراوة المعارك التي تركوها وراءهم تشعرهم بها سماء الإقليم الذي لا تقل حرارته عن أربعين درجة مئوية يستظلون منها بسقف خيم بالكاد ترد شعاع الشمس. سقف الضرورة ماء يتناوبون على سقيه، ولا يعرف إن كان سيصل غداً أم لا، برغم كل هذه الظروف لا تفرغ نقطة التفتيش هذه بأربيل، المئات يرتادونها يومياً الخارج من العراق اليوم بات أكثر بكثير من الداخل إليها.