"تفضلي يا ست" سوق شعبي مقصد لنساء دمشق
بعيداً عن متاعب السياسة نذهب إلى سوق "تفضّلي يا ست" الذي تزوره النسوة للتبضع وشراء حاجياتهنّ. مرور الزمن لم يغير شيئاً في هذا السوق الدمشقيّ.
"تفضلي يا ست" سوق شعبي في العاصمة دمشق
"تفضلي يا خانم.. تفضلي يا ست" هي صيحات لافتة تتردّد في آخر سوق الحميدية. تتنوع بين الغزل والإطراء. لا تلبث أن تكتشف بعد قليل أنها أيضاً مرتبطة باسم هذا السوق.
تفضلي يا ست، هو سوق شعبيّ بعمر تراث دمشق. لا عمر محدداً للمنادي بل الهدف هو كيف يلفت السيدات والشابات ممّن يعبرن أمام عشرات المحال، ليدخلن هذا المحلّ أو ذاك المنافس له. فالمناداة هنا، هي السباق المشروع بين أصحاب التجارة لجذب الزبائن.
السوق هنا ممتلئ بكلّ حاجات السيدات المنزلية والشخصيّة. جهازالعرائس وزينتهن، وصولاً إلى سكاكر الأطفال ولعبهم، لا حاجةَ للنساء إلى التسوق من مكان آخر. إن هنّ زرن سوق تفضلي يا ست.
ربما هو أسلوب الدعاية والترويج القديم هنا وسط دمشق، التي يأبى سوق تفضلي يا ست أن يغادرها.
تفضلي يا ست، هو سوق شعبيّ بعمر تراث دمشق. لا عمر محدداً للمنادي بل الهدف هو كيف يلفت السيدات والشابات ممّن يعبرن أمام عشرات المحال، ليدخلن هذا المحلّ أو ذاك المنافس له. فالمناداة هنا، هي السباق المشروع بين أصحاب التجارة لجذب الزبائن.
السوق هنا ممتلئ بكلّ حاجات السيدات المنزلية والشخصيّة. جهازالعرائس وزينتهن، وصولاً إلى سكاكر الأطفال ولعبهم، لا حاجةَ للنساء إلى التسوق من مكان آخر. إن هنّ زرن سوق تفضلي يا ست.
ربما هو أسلوب الدعاية والترويج القديم هنا وسط دمشق، التي يأبى سوق تفضلي يا ست أن يغادرها.
