"في حب مصر" تتقدم وفق النتائج الأولية
أظهرت بعض المؤشرات الأولية للنتائج غير الرسمية لفرز أصوات المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية المصرية تقدم قائمة "في حب مصر" فيما تبدو فرص الإعادة مرجحة في أغلب المقاعد الفردية بحسب المؤشرات الأولية للنتائج.
الجولة الأولى من الانتخابات
البرلمانية المصرية في مرحلتها الأولى انتهت. عملية فرز الاصوات بدأت وتشير نتائجها
غير الرسمية إلى تقدم قائمة في حب مصر التي وصفت بالقائمة الأقرب إلى الدولة عن منافساتها
من القوائم الانتخابية.
البعض توقع فوزها في المرحلة الاولى دون إعادة رغم تنافس قائمة حزب النور السلفي معها في بعض محافظات غرب الدلتا كالاسكندرية ومرسي مطروح والبحيرة. في المقابل تبدو فرص الإعادة مرجحة لأغلب المقاعد الفردية بحسب المؤشرات الأولية. المؤشرات الاولية لنتائج المرحلة الاولى في رأي السياسيين كانت متوقعة ويربطون ذلك بظهور بعض التيارات السياسية المحسوبة على النظام السابق بجانب عدد من رجال الاعمال مؤشرات أربكت المشهد السياسي". مرشحو المرحلة الاولى من الانتخابات التشريعية تنافسوا في اربع عشرة محافظة على مئتين وستة وثمانين مقعدا في البرلمان، منها ستون مقعدا لنظام القوائم، ومئتان وستة وعشرون مقعدا للنظام الفردي، على أن تبدأ جولة الاعادة في السادس والعشرين من أكتوبر تشرين أول الجاري خارج البلاد وفي السابع والعشرين منه داخلها. هي نتائج أولية غير رسمية للمرحلة الاولى من الانتخابات التشريعية لم تحسم السباق الانتخابي حتى الآن. سباق ينتظر المرحلة الثانية التي ستبرز الملامح النهائية للبرلمان المقبل.
البعض توقع فوزها في المرحلة الاولى دون إعادة رغم تنافس قائمة حزب النور السلفي معها في بعض محافظات غرب الدلتا كالاسكندرية ومرسي مطروح والبحيرة. في المقابل تبدو فرص الإعادة مرجحة لأغلب المقاعد الفردية بحسب المؤشرات الأولية. المؤشرات الاولية لنتائج المرحلة الاولى في رأي السياسيين كانت متوقعة ويربطون ذلك بظهور بعض التيارات السياسية المحسوبة على النظام السابق بجانب عدد من رجال الاعمال مؤشرات أربكت المشهد السياسي". مرشحو المرحلة الاولى من الانتخابات التشريعية تنافسوا في اربع عشرة محافظة على مئتين وستة وثمانين مقعدا في البرلمان، منها ستون مقعدا لنظام القوائم، ومئتان وستة وعشرون مقعدا للنظام الفردي، على أن تبدأ جولة الاعادة في السادس والعشرين من أكتوبر تشرين أول الجاري خارج البلاد وفي السابع والعشرين منه داخلها. هي نتائج أولية غير رسمية للمرحلة الاولى من الانتخابات التشريعية لم تحسم السباق الانتخابي حتى الآن. سباق ينتظر المرحلة الثانية التي ستبرز الملامح النهائية للبرلمان المقبل.