شريط dying for motherhood وعنوانه الأصلي  expectantللمخرج الأرجنتيني داميان روماي (42 عاماً) تمت برمجة عروضه الجماهيرية في الصالات الأميركية بدءاً من 25 نيسان/إبريل الماضي، يدير الممثلة الكندية إيمانويل فوغر (44 عاماً) في دور السيدة الميسورة جنفياف باركر، التي خسرت طفلها الوحيد في حادث سير، وتعيش مع رجل غير منجب يدعى باتريك (جوش فنتورا)، الذي يعاونها في هذيانها للفوز بطفل بديل عن إبنها الراحل، فإستقدمت الصبية جولي (تومي روز) في بداية أشهر حملها وأقنعتها بأن تتنازل لها عن مولودها مقابل مبلغ كبير من المال، وأفردت لها جناحاً في فيللتها لكي تأكل ما يفيد المولود المنتظر، وعندما شعرت جولي بالخطر من جنفياف حاولت الهرب فلحقت بها سيدة المكان وتسببت في موتها وخسارة فرصة تبني إبنها.

وحصل أن صديقة جولي وتدعى ترايسي (هانا بامبرغ) تعيش خوفاً من صديقها العصبي والموْتور بوبي (دانيال كونتوا) الذي طلب منها إتخاذ كل الإحتياطات الممكنة بحيث لا تحمل منه، وعندما حملت حاولت التخلص من الجنين في أحد الدور المتخصصة في عمليات الإجهاض، فقوبلت بالرفض لأنها لا تريد ذكر إسم الأب، لكن المشرفة على المكان أرادت مساعدتها بتأمين تعارف مع السيدة جنفياف، حيث حصل إتفاق وتوقيع عقد، وأقامت ترايسي معززة مكرمة في الفيللا إلى حين عرف عنوانها بوبي الذي يعمل في مؤسسة أمنية، فترصد خروجها مع جنفياف وإقتادها تحت تهديد السلاح من داخل مول للملابس، لكن السيدة تدخلت وتمكنت ترايسي من دهسه بالسيارة فتم حمله جريحاً إلى صندوقها فإلى الفيللا ممدداً ومقيداً إلى سرير.

رفضت ترايسي عرض جنفياف بقتل بوبي، وإذا بها تسمح له بالذهاب لكنها عاجلته برصاصة قاتلة في الظهر وهو يغادر، ويكون هذا الحادث كافياً لرعب جديد في حياة ترايسي وجنينها فقررت الهرب بدعم من باتريك وعندما لحق بها لإسترجاعها إتصلا بالبوليس وإستدعياه إلى الفيللا حيث تم إعتقال جنفياف بتهمة قتل جولي التي حملت إسمها مولودة ترايسي لاحقاً.