الأمازون... لم تسعهم الأرض وعينهم في السماء
شركة أمازون الاميركية تتطلع للحصول على إذن باستخدام المناطيد لتخزين منتجاتها في السماء.
شركة أمازون الأميركية تتطلع لتخزين المنتجات في السماء
قدمت شركة أمازون الأميركية طلباً للحصول على براءة باستخدام المناطيد لتخزين المنتجات عبر طائرات من دون طيار.
وبعد مضيّ عامين على تقديم الطلب، قام محلل البيانات والأبحاث في مؤسسة "سي بي إنسايتس" بالنظر إليه يوم الأربعاء الماضي. ووفقاً للطّلب فإن الطائرات، التي سُميّت بـ "المراكز المحمولة جواً لتلبية الطلبات"، ستستخدم طاقة أقل بكثير من الطائرات التي تنطلق من الأرض.
وعن طبيعة عملها، أفادت الشركة أن مراكز تلبية الطلبات ستحلق على ارتفاع 13700 متر تقريباً، وسيتم إعادة تغذيتها بالإمدادات بواسطة "مكوك أو مناطيد أصغر".
ويذكر أن الأمازون قد طرحت خططاً للبدء باستخدام طائرات من دون طيار لتوصيل الطلبات في العام 2017.
وقد عُرف عن أمازون أنها شركة متعددة الجنسيات. بدأت نشاطها كمتجر كتب إلكتروني، ثم سرعان ما أدخلت التنويع على خطها الإنتاجي، لتضيف أقراص الفيديو الرقمية وبرامج الحاسوب، ومنها إلى الأغذية واللعب الصغيرة والألبسة والمجوهرات والمسلزمات الرياضية والآلات الموسيقية وغيرها، للتحول الآن من التوصيل إلى التخزين، إلا أن ذلك الأخير تعدى حدود الأرض ووصل إلى السماء. فهل تكون العقارات في السماء أقل ثمناً؟
وبعد مضيّ عامين على تقديم الطلب، قام محلل البيانات والأبحاث في مؤسسة "سي بي إنسايتس" بالنظر إليه يوم الأربعاء الماضي. ووفقاً للطّلب فإن الطائرات، التي سُميّت بـ "المراكز المحمولة جواً لتلبية الطلبات"، ستستخدم طاقة أقل بكثير من الطائرات التي تنطلق من الأرض.
وعن طبيعة عملها، أفادت الشركة أن مراكز تلبية الطلبات ستحلق على ارتفاع 13700 متر تقريباً، وسيتم إعادة تغذيتها بالإمدادات بواسطة "مكوك أو مناطيد أصغر".
ويذكر أن الأمازون قد طرحت خططاً للبدء باستخدام طائرات من دون طيار لتوصيل الطلبات في العام 2017.
وقد عُرف عن أمازون أنها شركة متعددة الجنسيات. بدأت نشاطها كمتجر كتب إلكتروني، ثم سرعان ما أدخلت التنويع على خطها الإنتاجي، لتضيف أقراص الفيديو الرقمية وبرامج الحاسوب، ومنها إلى الأغذية واللعب الصغيرة والألبسة والمجوهرات والمسلزمات الرياضية والآلات الموسيقية وغيرها، للتحول الآن من التوصيل إلى التخزين، إلا أن ذلك الأخير تعدى حدود الأرض ووصل إلى السماء. فهل تكون العقارات في السماء أقل ثمناً؟
