استشهاد فتى فلسطيني برصاص قوات الاحتلال
استشهاد فتى فلسطيني في بيت جالا، ومستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى ويتعرّضون للفلسطينيين في أراضيهم الزراعية.
-
استشهد فتى فلسطيني برصاص قوات الاحتلال في بيت جالا
استُشهد الفتى الفلسطيني، أمجد أسامه أبو سلطان، والبالغ من العمر 15 عاماً، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، وفق ما أفاد به مراسل الميادين.
وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص صوب مجموعة من الشبان في منطقة بير عونه في بيت جالا، ما أدى إلى استشهاد الشاب وإصابة آخر واعتقاله، بذريعة إلقاء زجاجة حارقة على شارع الأنفاق في بيت جالا.
ونعى المتحدث باسم حركة "حماس"، عبد اللطيف القانوع، الفتى الشهيد، قائلاً إنّ "جرائم الاحتلال وعدوانه المتواصل على شعبنا يجب أن تواجه بتفعيل المقاومة بكل أشكالها، في كل نقاط الاشتباك مع الاحتلال في الضفة الغربية، فهي الخيار الأمثل للجم عدوانه".
كما رأت لجان المقاومة في فلسطين أنّ جريمة إعدام الفتى "تستدعي إشعال الأرض براكين لهب وغضب وثورة في المحتلين الغاصبين المجرمين".
#التمكين حيث قتل الطفولة
— AsmaAlmadhoun #وانتصرت_غزة ✌️💓 (@AsmaAlmadhoun) October 14, 2021
قمر فلسطين هذه الليلة شهيد بيت لحم الطفل أمجد أسامة أبو سلطان
١٥ ربيعاً
قتله الاحتلال بدعوى القاء زجاجة حارقة .
مجداً وسلاماً عليك في الخالدين pic.twitter.com/75wHC3i4Cl
وأصيب عشرات المواطنين بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، عقب تصدّي أهالي قرية دوما جنوب نابلس لمحاولة استيلاء جيش الاحتلال على جرافة كانت تعمل في أراضي البلدة.
وفي السياق نفسه، اقتحم عشرات المستوطنين باحات المسجد الأقصى، على شكل مجموعات، عبر باب المغاربة، ونفّذوا جولات استفزازية في باحاته، تركزت في الجزء الشرقي منه.
كما اقتلع المستوطنون أكثر من 80 شجرة زيتون، وجرفوا أراضي زراعية تزيد مساحتها على 60 دونماً، في قرية المغير شمال رام الله.