النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. سياسة
  4. بايدن في جولته الشرق أوسطية.. النفط مقابل حقوق الإنسان
سياسة

بايدن في جولته الشرق أوسطية.. النفط مقابل حقوق الإنسان

  • المصدر: الميادين نت
  • 16 تموز 2022 23:53

استعراض ود بين "تل أبيب" والرياض. حقوق أفراد وشعوب في مهبّ المصالح الدولية، كيف سارت زيارة الرئيس الأميركي بايدن للمنطقة معاكسةً لاتجاه الخطاب الأميركي المعلَن بشأن حقوق الإنسان والحريات ؟

  • معادلة بايدن في جولته الشرق أوسطية.. النفط في مقابل حقوق الإنسان.. وخاشقجي
    معادلة بايدن في جولته الشرق أوسطية.. النفط في مقابل حقوق الإنسان.. وخاشقجي

"المملكة العربية السعودية منبوذة، وستدفع ثمن مقتل الصحافي السعودي، جمال خاشقجي". ( المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير ، بتاريخ 2 حزيران/يونيو 2022).

لا يزال صدى تصريح الرئيس الأميركي جو بايدن، حاضراً، عندما تعهَّد أن يجعل السعودية "منبوذة"، ربطاً بجريمة  قتل الصحافي جمال خاشقجي، عندما كان على عتبة دخول البيت الأبيض.

تصل المواجهة بين الأطلسي وروسيا إلى حدّ لم يعد بايدن يرى في السعودية إلّا النفط. أمّا جمال خاشقجي، فليس إلّا ملفّاً أُغلِق وطُوِي. وأكثر التصريحات انتقاداً، بحقّ من أثبتت الـcia تورّطه في قتل الصّحافيّ السعودي، طبعتها المجاملة والمناورات الكلامية.

من "تل أبيب" إلى الرياض لم يرَ بايدن أيَّ انتهاكاتٍ لأيّ حقوقٍ، وتجاهلَ كل القضايا التي كانت في سلَّم أولوياته، عندما فاز بالرئاسة. ومن منبوذة أميركياً، بأدلة إدانة جنائية، الى شريكة تجلس إلى الطاولة. هكذا نسف الرئيس الاميركي كل تعهداته أمام حاجته إلى النفط السعودي، وسعيه لحماية "إسرائيل" وأمنها.

عندما قام الرئيس السابق دونالد ترامب بأول زيارة رئاسية له للسعودية، تمّ الترحيب به شخصياً من جانب الملك سلمان. أمّا بايدن فكان في استقباله، في مدرج المطار، حاكم مكة والسفيرة السعودية لدى الولايات المتحدة. 

دخل بايدن القصر الملكي يتقدّمه ابن سلمان من دون حديث أو كلام، كما كانت العادة، عند استقبال أي رئيس أو مسؤول عربي أو أجنبي. مشهد عكس برودة العلاقات، التي اضطر الأميركي إلى أن يضعها على نار أزمات المنطقة من جديد. لغة الجسد قد تكون أبلغ من أي كلام. البداية كانت بمصافحة "مترددة"، حفظاً لماء الوجه، بضرب قبضتَي اليدين، بذريعة فيروس "كورونا"، علماً بأن بايدن صافح قادة "إسرائيل"، وعانق مَن قابله بقبضة اليد.

هذا اللقاء كان بايدن قال إنّه لن يحدث. لكن، من الواضح أنه لا بد منه للولايات المتحدة مع مملكة غنية بالنفط، في لحظة تغيّرات جيوسياسية، لم تحقّق من خلالها حتى الآن أي إنجاز في المواجهة مع روسيا في أوكرانيا.

📷 | جانب من استقبال سمو ⁧#ولي_العهد لفخامة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بقصر السلام في ⁧#جدة⁩#القمة_السعودية_الأمريكية pic.twitter.com/lr1SEoYjZg

— وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) July 15, 2022

يُشار إلى أنّه، حين سُئل بايدن بشأن خاشقجي، كان جوابه أن ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، وعد بأنه "إذا حدث أي شيء كهذا مرة أخرى، فسيكون هناك رد، وربما أكثر من ذلك كثيراً"؛ أي أن القضية أُقفلت، مع اعتراف ضمني بمسؤولية ابن سلمان عنها.

وتحدّث الرئيس الأميركي في زيارته عن إنجازات في السعودية. لكن، تبقى الملفات الكبرى متعثّرة، ولاسيما مع تأكيد حكومة صنعاء رفضَها سلاماً مُجْتَزَأً. وعلى الصعيد الاقتصادي، يشير موقع "بوليتيكو" إلى أنّ السعودية تواجه صعوبات في تحقيق أهداف إنتاج النفط.

وبين الاستقبال والإنجازات المزعومة، من جهة، وادعاء دفاع الولايات المتحدة عن حقوق الإنسان، من جهة أخرى، يبرز ملف جمال خاشقجي الذي تنكَّر بايدن لكل التعهدات التي رفعها خلال حملته الانتخابية، والقاضية بمحاسبة قتلته، كما تبرز أيضاً "تبرئة" القضاء الأميركي لـ"إسرائيل من جريمة اغتيال الصحافية الشهيدة، شيرين أبو عاقلة. وهذا الأمر يكشف زيف ازدواجية معايير حقوق الإنسان لدى الولايات المتحدة.

تبدو المحاولات الأميركية لإخفاء المبرِّر الحقيقي للزيارة متعثرة للغاية، إذ صرّح بايدن، في مؤتمر صحافي، عقده عقب لقائه قادة دول "الناتو" في قمة مدريد، بأنّ الغرض من زيارته السعودية "ليس الضغط عليها من أجل زيادة إنتاج النفط". لكنّه أوضح، لدى سؤاله عما إذا كان سيطلب من القادة السعوديين زيادة إنتاج النفط، أنّه "يتعيّن على جميع دول الخليج زيادة إنتاج النفط، بصورة عامة، وليس السعودية على وجه الخصوص"، مشيراً إلى أنّه "يأمل أن تستنتج الدول أنّ ذلك في مصلحتها".

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية، عن مصادر أميركية، قالت إنها "موثوقة"، أنّ ما يجري الحديث عنه مع زيارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، للشرق الأوسط، "لا يتعلق بناتو شرق أوسطي، أو بحلف إسرائيلي عربي"، بل إنّ ما يهم بايدن هو موضوع النفط، و"حاجته إلى السعودية في هذا الأمر".

ووفقاً لما ورد، فإنّ الغاية من تجاهل قضية خاشقجي، هي تعزيز إنتاج النفط وتقوية النفوذ في المنطقة خوفاً من الدور الروسي الصيني فيها، للحؤول دون نسجهما علاقات بحلفاء أميركا في الشرق الأوسط، وخصوصاً دول الخليج، التي شعرت بالخوف من تراجع اهتمام أميركا بالشرق الأوسط، بعد انسحابها من العراق وأفغانستان.

تسعى الولايات المتحدة الأميركية لاستعادة سيطرتها على موارد الطاقة في الشرق الأوسط، بعد أن أجبرتها الحرب الأوكرانية الروسية على البحث عن مصادر تمويل للطاقة لحلفائها الأوروبيين، الأمر الذي أعاد إلى النفط الخليجي وغاز البحر المتوسط أهميتيهما، بالإضافة إلى العمل على زيادة إنتاج النفط الخليجي مع خفض أسعاره، من أجل خلق استقرار في سوق الطاقة، حتى لا يتأثر الاقتصاد الأميركي، الذي يعاني حالة غير مسبوقة من التضخم المالي.

اقرأ أيضاً: إعلامي إسرائيلي: كيف لم تطبّع السعودية وأنا أنقل رسالتي مباشرة من قمة جدّة؟
 

تداعيات داخلية أميركية

تعيد الولايات المتحدة الأميركية ترميم علاقتها بحلفائها، وخصوصاً السعودية، تحت شعار "المصالح الأميركية فوق المبادئ الإنسانية". وتبرز تداعيات داخلية أميركية لمشهد زيارة بايدن للسعودية على موضوع التضخم وأسعار الطاقة، بسبب الرغبة الأميركية في زيادة إيرادات الطاقة للسوق العالمية، في ظل العقوبات على الطاقة الروسية. وبحسب المعلومات المتخصصة، فإنّ الطاقة، التي تستطيع السعودية إنتاجها وضخها، لن تكون قادرة على تعديل ميزان القوة، أو تغيير ميزان السوق.

وأثارت زيارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، للسعودية، حالة من الانقسام في الولايات المتحدة، محورها ملفات حقوق الإنسان في المملكة، وفق تحليل لمجلة "فورين أفيرز". وبعد الزيارة، ظهرت في الداخل الأميركي "انتقادات وسخرية" لأداء بايدن خلال الزيارة. ووفقاً للمعطيات، فإن ترجمة هذه الزيارة، عبر تحسين الوضع الاقتصادي داخل أميركا، مسألة "مشكوك فيها".

#التحليلية | هل سيكون لزيارة #بايدن إلى #السعودية أي تداعيات داخل #الولايات_المتحدة بعد أن وُصف استقباله في #جدة بـ "المخجل"؟ #أميركا @ZinyeMo pic.twitter.com/OlnyjDHjDz

— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) July 16, 2022

ويرى مؤيدو زيارة بايدن للسعودية أن مصلحة الولايات المتحدة وميزان القوى في الشرق الأوسط يتطلبان علاقات أميركية سعودية استراتيجية، بعيداً عن حقوق الإنسان. والأولوية للمصالح الأميركية في الشرق الأوسط، والتي تتطلب "علاقة استراتيجية بالسعوديين"، في حين يصر المعارضون، وبينهم ديمقراطيون وأيضاً جمهوريون، على ضرورة أن تحسن الرياض سجلها فيما يتعلق بحقوق الإنسان في البلاد.

وعلى الرغم من الاختلاف الداخلي، فإن بايدن حاول تسويق الزيارة على أنها زيارة المصالح، وليست تنازلاً عن تعهداته، أو تفريطاً بحقوق الإنسان، حين سأله أحد الصحافيين في جدة عن رسالته لخطيبة خاشقجي، قال: "لم أحضر إلى هنا كي أقابل ولي العهد. جئت لأقابل مجلس التعاون الخليجي". وعلى الرغم من ذلك، فإن مسؤولين أميركيين قالوا إنه "ليس من المتوقع صدور أي إعلان رئيس بشأن زيادة إمدادات النفط خلال هذه الزيارة".

بايدن، القادم من فلسطين المحتلة، كان كتب في افتتاحية "واشنطن بوست" أن الحريات الأساسية هي دائماً في أجندته، خلال سفراته الخارجية، كما ستكون خلال هذه الجولة وفي "إسرائيل" والضفة الغربية. وفي كلامه هذا تبرئة للإسرائيليين عن كل انتهاكات حقوق الفلسطينيين وجرائم القتل والأسر والتمييز العنصري وسرقة الأراضي والاستيطان.

وبحسب مصادر فلسطينية، فإن بايدن لم ينجز أي شيء من زيارته لبيت لحم، ولم يحقق أي أهداف له، وخصوصاً أن الرفض الشعبي الفلسطيني الداخلي لزيارته كان واضحاً من خلال التظاهرات التي نددت بمجيئه.

#التحليلية | ماذا أنجز #بايدن خلال زيارته إلى #بيت_لحم؟ #فلسطين #الولايات_المتحدة @ZinyeMo @nasserlaham4 pic.twitter.com/IUXP8V2NPh

— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) July 16, 2022

الصحافيون، خلال مؤتمر بايدن الصحافي في بيت لحم، ارتدوا قمصاناً عليها صورة الشهيدة شيرين أبو عاقلة، بحيث إن سلوك القضاء الأميركي تجاه الجريمة أضاف رصيداً آخر لمسار التجاهل للقضايا الحقوقية الكبرى.

هكذا باتت حقوق الإنسان ثمناً لملء النقص في النفط وتعزيز النفوذ ومحاولة تسجيل النقاط في الصراعات الدولية، من أجل المصلحة الكبرى للولايات المتحدة، ومن أجل حسابات خاصة ببايدن في الداخل الأميركي.

اقرأ أيضاً: قمة جدة.. بايدن يدعو إلى تعزيز تعاون دول المنطقة مع "إسرائيل"
 

  • المصالح الأميركية
  • السعودية
  • جو بايدن
  • ولي العهد السعودي
  • القمة الخليجية
  • محمد بن سلمان
  • المصالح الأميركية بالشرق الأوسط
  • الولايات المتحدة الأميركية
  • قمة جدة
  • زيارة بايدن الى المنطقة
  • زيارة بايدن إلى السعودية

مواضيع متعلقة

أخبار

الصين وجهة النفط الإيراني.. كيف أفشلت طهران عقوبات واشنطن؟

  • إيران
  • رضا زيدان
  • 25 كانون الثاني
أخبار

"إنتلجنس أونلاين": ابن سلمان يحرّض الدول النووية ضد بعضها لإحياء برنامجه النووي

  • المملكة العربية السعودية
  • 25 كانون الثاني
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
وزارة الدفاع الإيرانية تحبط هجوماً على أحد مراكزها في أصفهان
أخبار

وزارة الدفاع الإيرانية تحبط هجوماً...

  • اليوم 06:59
  • 2305 مشاهدات
العلاقات السورية السعودية.. مطالب أمنية وانعكاسات سياسية
متابعات

العلاقات السورية السعودية.. مطالب...

  • 28 كانون الثاني 14:34
  • 1644 مشاهدات
مجموعة "فاغنر" الروسية تعلن تحرير بلدة سوليدار تحررت بالكامل
أخبار

قوات فاغنر الروسية تسيطر على قرية...

  • اليوم 00:09
  • 570 مشاهدات
دبابات الناتو في أوكرانيا: مقدمة لحرب بين الولايات المتحدة وروسيا
صحافة

دبابات الناتو في أوكرانيا: مقدمة...

  • 28 كانون الثاني 16:52
  • 539 مشاهدات
رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان (أرشيف)
أخبار

المجر: إرسال إلمانيا دبابات إلى...

  • اليوم 00:03
  • 478 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 10671 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 6080 مشاهدات
رونالدو خلال المباراة (ويب)

الصحف الأوروبية تنتقد أداء رونالدو في مباراته الأولى.. ماذا...

  • 23 كانون الثاني 13:15
  • 4545 مشاهدات
البطاقة البيضاء للعب النظيف والحالات الإنسانية في الملعب

بعد الصفراء والحمراء.. بطاقة بيضاء تاريخية في مباراة لكرة...

  • 24 كانون الثاني 09:00
  • 4427 مشاهدات
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 4029 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة