كيف تفاعل ناشطون مع ذكرى مجزرة قانا؟

ناشطون ومسؤولون يتفاعلون مع ذكرى مجزرة قانا اللبنانية، التي نفذها الجيش الإسرائيلي في مثل هذا اليوم عام 1996.

  • كيف تفاعل ناشطون مع ذكرى مجزرة قانا؟
    صورة لتشييع شهداء مجزرة قانا عام 1996

تفاعل ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي مع ذكرى مجزرة قانا، التي نفذتها الطائرات الإسرائيلية في مثل هذا اليوم 18 نيسان/أبريل من العام 1996، في قرية قانا جنوب لبنان، أثناء العدوان الذي أسمته "إسرائيل" يومها  "عناقيد الغضب"، واستشهد على إثره 106 من المدنيين وأصيب عشرات آخرين. 

وقالت عضو المكتب السياسي في تيار المردة فيرا يمين، عبر "تويتر"، أنه "في سبت النور الشرقي، أشرقت ذكراهم من قانا أرض العجيبة الأولى، عسى عرس النصر يكتمل. النصر على العدو وعلى الإرهاب وعلى الفقر".

وغرّد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب علي المقداد، عبر حسابه على "تويتر"، قائلاً "مرور 24 عاماً على مجزرة قانا لم تطفئ شعلة المقاومة التي تزداد توهجاً في نفوس المقاومين، ولكن وللأسف حتى في حينها لم تحرك المجزرة ضمائر بعض الحكام والمتخاذلين".

من جهته قال حبيب أفرام أن "قدر الوطن ان يكون جرحاً مفتوحاً للشهادة".

وقال عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب فادي علامة، إنه في "قانا الشاهدة على تمادي العدو، تركت ندوباً على جبين الإنسانية، وجرحاً في ميثاق الأمم، وتجاوزاً لكل القوانين والأعراف والحدود".

  

اخترنا لك