5 شهداء برصاص القوات الإسرائيلية في الخليل والقدس المحتلة
استشهاد 5 فلسطينيين بينهم فتاة برصاص الاحتلال الإسرائيلي في القدس المحتلة والخليل. فيما يواصل الفلسطينيون تصديهم لاعتداءات الاحتلال جنوداً ومستوطنين.
استشهد خمسة فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال
الإسرائيلي ومستوطنيه، في محافظتي الخليل والقدس المحتلة بزعم تنفيذ عمليات طعن. فقد قتلت قوات الاحتلال ليلة السبت شاباً فلسطينياً
على حاجز قلنديا شمال القدس. وادّعى الاحتلال بأن شاباً فلسطينياً أقدم على محاولة
طعن جندي إسرائيلي على الحاجز غير أن السكّين لم تصبْه بأي أذى. في حين أَطلق الجنود
النار على الشاب الفلسطيني.
وقبل ذلك استشهد أربعة فلسطينيون بينهم فتاة في مدينة الخليل تدعى بيان العسيلي بعد أن أطلقت مجندة إسرائيلية الرصاص باتجاهها لدى مرورها على حاجز عسكري شرق المدينة. كما استشهد الشاب فضل القواسمي بعد أن أطلق مستوطن النار عليه في شارع الشهداء وسط الخليل. وفي القدس، استشهد الفتى معتز عويسات برصاص الاحتلال الإسرائيلي، في حي جبل المكبر جنوب شرق المدينة.
وترتفع بذلك حصيلة الشهداء منذ اندلاع هبة القدس إلى 43 شهيداً بينهم 10 أطفال. أما في بيت لحم ورام الله فتصدى الشبان والشابات لاعتداءات الاحتلال الذي استخدم الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع. كما تظاهر الفلسطينيون في القدس المحتلة ضد اعتداءات الاحتلال الذي واصل ومنعت من هم دون سن الأربعين من أداء الصلاة في المسجد الأقصى. وحتى من سمح لهم بالوصول اضطروا للسير مسافات طويلة وعبور أكثر من ستة حواجز عسكرية للوصول إلى المسجد الأقصى.
وقبل ذلك استشهد أربعة فلسطينيون بينهم فتاة في مدينة الخليل تدعى بيان العسيلي بعد أن أطلقت مجندة إسرائيلية الرصاص باتجاهها لدى مرورها على حاجز عسكري شرق المدينة. كما استشهد الشاب فضل القواسمي بعد أن أطلق مستوطن النار عليه في شارع الشهداء وسط الخليل. وفي القدس، استشهد الفتى معتز عويسات برصاص الاحتلال الإسرائيلي، في حي جبل المكبر جنوب شرق المدينة.
وترتفع بذلك حصيلة الشهداء منذ اندلاع هبة القدس إلى 43 شهيداً بينهم 10 أطفال. أما في بيت لحم ورام الله فتصدى الشبان والشابات لاعتداءات الاحتلال الذي استخدم الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع. كما تظاهر الفلسطينيون في القدس المحتلة ضد اعتداءات الاحتلال الذي واصل ومنعت من هم دون سن الأربعين من أداء الصلاة في المسجد الأقصى. وحتى من سمح لهم بالوصول اضطروا للسير مسافات طويلة وعبور أكثر من ستة حواجز عسكرية للوصول إلى المسجد الأقصى.