أشكال التضامن مع القدس والضفة في غزة تختلف... والهدف واحد
أصيب في غزة أكثر من أربعين فلسطينياً بجروح وبحالات اختناق نتيجة اعتداءات الإحتلال على المتظاهرين شمال القطاع، مراسلة الميادين أفادت بأن الاحتلال أطلق الرصاص الحيّ على المتظاهرين الذين تجمعوا أمام معبر بيت حانون في إطار فعاليات يوم الغضب الفلسطيني، فيما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة حالة الطوارئ نتيجة قلة المواد الطبية.
تلتهب في القدس والضفة..فتشتعل في قطاع غزة.. هنا معبر بيت حانون شمالاً.
المسيرات تحوّلت إلى مواجهات مع القوات الإسرائيلية، والحجر ردّ عليه الاحتلال بالرصاص موقعاً عدداً من الإصابات.
اختلفت أشكال التضامن في غزة والهدف واحد، إضرابٌ تجاري دعت إليه القوى والفصائل الفلسطينية، ومسيرةٌ نسويةٌ خرجت منددة بالاعتداء على حرائر فلسطين وأطفالها ومقدساتها.
منذ الصباح شهدت المناطق الحدودية مسيرات أخرى خرجت لتأكيد الهبّة الجماهيرية ووحدوية الجسد الفلسطيني.
شاب ملثم يحمل سكيناً يتحدث عن استعداده للخروج والتضحية، وأنه سائر على درب المقاومة في الضفة والقدس.
مشارك بمسيرة الجبهة الشعبية يتحدّث عن تمسّكه بالمقاومة وضرورة الوحدة الفلسطينية.
ويرى كثيرون في ديمومة الأحداث بغزة دليلاً على الوتيرة التصاعدية التي تسير بها، مع محاولة إبقاء الطابع الشعبي بعيدا عن عسكرتها في الوقت الحالي.
استمرار الهبّة الجماهيرية في غزة تضامنا مع القدس والضفة يثبت أن محاولات الاحتلال لإشغال الغزاويين عن هموم وطنهم باتت فاشلة، ومع ازدياد الاعتداءات الإسرائيلية يبقى ترقب إمكانية التصعيد الميداني سيّد الموقف.
المسيرات تحوّلت إلى مواجهات مع القوات الإسرائيلية، والحجر ردّ عليه الاحتلال بالرصاص موقعاً عدداً من الإصابات.
اختلفت أشكال التضامن في غزة والهدف واحد، إضرابٌ تجاري دعت إليه القوى والفصائل الفلسطينية، ومسيرةٌ نسويةٌ خرجت منددة بالاعتداء على حرائر فلسطين وأطفالها ومقدساتها.
منذ الصباح شهدت المناطق الحدودية مسيرات أخرى خرجت لتأكيد الهبّة الجماهيرية ووحدوية الجسد الفلسطيني.
شاب ملثم يحمل سكيناً يتحدث عن استعداده للخروج والتضحية، وأنه سائر على درب المقاومة في الضفة والقدس.
مشارك بمسيرة الجبهة الشعبية يتحدّث عن تمسّكه بالمقاومة وضرورة الوحدة الفلسطينية.
ويرى كثيرون في ديمومة الأحداث بغزة دليلاً على الوتيرة التصاعدية التي تسير بها، مع محاولة إبقاء الطابع الشعبي بعيدا عن عسكرتها في الوقت الحالي.
استمرار الهبّة الجماهيرية في غزة تضامنا مع القدس والضفة يثبت أن محاولات الاحتلال لإشغال الغزاويين عن هموم وطنهم باتت فاشلة، ومع ازدياد الاعتداءات الإسرائيلية يبقى ترقب إمكانية التصعيد الميداني سيّد الموقف.