فلسطين تودع كوكبة جديدة من الشهداء
فلسطين تودع كوكبة من أبنائها الذين ارتقوْا شهداء وهم يتصدوْن لقوات الاحتلال في القدس والخليل وقوات الاحتلال تعتدي على عشرات المتظاهرين بالرصاص وبقنابل الغاز.
شبّان بعمر الزهور يحملون أرواحهم على اكفهم وينتفضون
من أجل القدس والاقصى، محمد سعيد علي واسحق بدران نفذا عمليتا طعن لمستوطنين وجنود
الاحتلال في القدس المحتلة قبل أن يرتقيا برصاص الاحتلال فيما كان مخيم شعفاط يودع
شهيداً اخر هو أحمد صلاح الذي ارتقى برصاص الاحتلال الذي اقتحم المخيم وتصدى له الشبان.
الخليل جنوب الضفة ودّعت هي أيضاً اثنين من شهدائها اللذين نفذا عمليات طعن في كريات
اربع وكريات جات، المئات ودعوا الشهيدين في جنازتيين منفصلتين واكدوا على مواصلة
المقاومة.
قوات الاحتلال قمعت المسيرات الغاضبة بالرصاص وقنابل الغاز، جنازات الشهداء في الخليل وشعفاط تحولت الى تصد جديد للاحتلال عند نقاط التماس وبالحجارة والزجاجات الفارغة هاجموا جنود الاحتلال الذين ردوا باطلاق الرصاص والغاز المسيل للدموع، فيما فرقت قوات الاحتلال عشرات المتظاهرين من طلبة جامعة بيرزيت، واطلقت باتجاههم الرصاص والغاز المسيل للدموع مقتحمة حي البالوع لتفريق المتظاهرين.
قوات الاحتلال قمعت المسيرات الغاضبة بالرصاص وقنابل الغاز، جنازات الشهداء في الخليل وشعفاط تحولت الى تصد جديد للاحتلال عند نقاط التماس وبالحجارة والزجاجات الفارغة هاجموا جنود الاحتلال الذين ردوا باطلاق الرصاص والغاز المسيل للدموع، فيما فرقت قوات الاحتلال عشرات المتظاهرين من طلبة جامعة بيرزيت، واطلقت باتجاههم الرصاص والغاز المسيل للدموع مقتحمة حي البالوع لتفريق المتظاهرين.