خطوات تصعيدية فلسطينية تضامناً مع أسرى سجن نفحة
قرارات فلسطينية بالتصعيد تضامناً مع أسرى سجن نفحة، وسلطات الإحتلال الاسرائيلي تصعّد ضد الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام.
أكثر من 6300 أسير فلسطيني في سجون الإحتلال
على أحرّ من الجمر تنتظر أي خبر من سجن نفحة الصحراوي
عله يطمئنها إلى حال إبنها الأسير محمد أبو سطحة، بعد ما ذاعت أخبار إعتداء حراس السجن
عليه ورفاقه في قسمي واحد وأربعة ونقلهم إلى معزل آخر داخل السجن.
محمد ورفاقه المعتقلون في سجن نفحة بدأوا بخطوات إحتجاجية تمثلّت في إعادة وجبات الطعام وإعلان يوم غضب داخل السجن رداً على إجراءات الإحتلال ضدهم.
وما إن شاع الخبر حتى تداعت الهيئات التنظيمية للحركة الأسيرة في سجون الإحتلال وإتخذت قرارات بالتصعيد تضامناً مع أسرى نفحة وللمطالبة بإنجاز مطالب أخرى تنصلت منها إدارات السجون.
وتشير الأرقام إلى وجود 6300 أسير فلسطيني في سجون الإحتلال، لكن هذا الرقم يرتفع اطراداً بسبب حملات الإعتقال الإسرائيلية اليومية في الضفة.
إعتداءات إسرائيل بمستوطنيها وجنودها على الفلسطينيين تتواصل، سواء كانوا خلف قضبان زنازنها أو خلف الجدار الفاصل في المدن والقرى الفلسطينية.
محمد ورفاقه المعتقلون في سجن نفحة بدأوا بخطوات إحتجاجية تمثلّت في إعادة وجبات الطعام وإعلان يوم غضب داخل السجن رداً على إجراءات الإحتلال ضدهم.
وما إن شاع الخبر حتى تداعت الهيئات التنظيمية للحركة الأسيرة في سجون الإحتلال وإتخذت قرارات بالتصعيد تضامناً مع أسرى نفحة وللمطالبة بإنجاز مطالب أخرى تنصلت منها إدارات السجون.
وتشير الأرقام إلى وجود 6300 أسير فلسطيني في سجون الإحتلال، لكن هذا الرقم يرتفع اطراداً بسبب حملات الإعتقال الإسرائيلية اليومية في الضفة.
إعتداءات إسرائيل بمستوطنيها وجنودها على الفلسطينيين تتواصل، سواء كانوا خلف قضبان زنازنها أو خلف الجدار الفاصل في المدن والقرى الفلسطينية.
