خطط ورؤى أممية لمكافحة الجوع والفقر في العالم
ستعتمد الأمم المتحدة في إجتماعها المقرّر الشهر المقبل خطة الألفية الجديدة للقضاء على الجوع والفقر المدقع بحلول عام 2030 بكلفة تصل إلى خمسة آلاف مليار دولار.
795 مليون شخص يعانون الفقر المدقع حول العالم
تتسابق الخطى بين الفقر والجوع من جهة، والجهود الدولية المبذولة لمكافحته في الألفية الجديدة تعددت الخطط والرؤى لكن الكثير منها بقي حبراً على ورق.
795 مليون شخص يعانون الفقر المدقع ونقص الغذاء في مختلف أنحاء العالم رقم خففت منه خطط الألفية التي أعلنتها الأمم المتحدة عام 91.
خطة جديدة أقرتها الأمم المتحدة نهاية الأسبوع المنصرم للقضاء على الفقر المدقع بحلول العام 2030 بكلفة تتراوح بين ثلاثة آلاف وخمسمئة مليار دولار وخمسة آلاف مليار كل عام.
الخطة التي أقرّت بعنوان "تحويل عالمنا جدول أعمال 2030 للتنمية المستدامة" هي خارطة طريق لإنهاء الفقر في العالم وبناء حياة كريمة للجميع دون إقصاء أحد.
هذه الخطة سيجري إقرارها خلال مؤتمر قمة الأمم المتحدة الهادف إلى إعتماد جدول أعمال التنمية في مرحلة ما بعد 2015 والذي سيعقد في مقر المنظمة الدولية في نيويورك أواخر الشهر المقبل.
17 هدفاً للتنمية المستدامة مفصلة في 169 نقطة تتضمنها الخطة الأممية أولها القضاء على الفقر بكل أشكاله وفي العالم أجمع، فيما تتنوع الأهداف الباقية بين تعميم الرعاية الصحية والتعليم والحد من الفروقات الإجتماعية وتحقيق المساواة بين الجنسين.
795 مليون شخص يعانون الفقر المدقع ونقص الغذاء في مختلف أنحاء العالم رقم خففت منه خطط الألفية التي أعلنتها الأمم المتحدة عام 91.
خطة جديدة أقرتها الأمم المتحدة نهاية الأسبوع المنصرم للقضاء على الفقر المدقع بحلول العام 2030 بكلفة تتراوح بين ثلاثة آلاف وخمسمئة مليار دولار وخمسة آلاف مليار كل عام.
الخطة التي أقرّت بعنوان "تحويل عالمنا جدول أعمال 2030 للتنمية المستدامة" هي خارطة طريق لإنهاء الفقر في العالم وبناء حياة كريمة للجميع دون إقصاء أحد.
هذه الخطة سيجري إقرارها خلال مؤتمر قمة الأمم المتحدة الهادف إلى إعتماد جدول أعمال التنمية في مرحلة ما بعد 2015 والذي سيعقد في مقر المنظمة الدولية في نيويورك أواخر الشهر المقبل.
17 هدفاً للتنمية المستدامة مفصلة في 169 نقطة تتضمنها الخطة الأممية أولها القضاء على الفقر بكل أشكاله وفي العالم أجمع، فيما تتنوع الأهداف الباقية بين تعميم الرعاية الصحية والتعليم والحد من الفروقات الإجتماعية وتحقيق المساواة بين الجنسين.
