تونس: انطلاق الورشة الأولى حول تعزيز العدالة الانتقالية و المصالحة الوطنية بليبييا
الورشة الأولى حول تعزيز العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية بـ ليبييا تنطلق اليوم في تونس وذلك تحت اشراف منظمة تضامن لحقوق الإنسان.
الورشة الأولى حول تعزيز العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية بـ ليبييا تنطلق اليوم في تونس
انطلقت
اليوم في تونس الورشة الأولى حول تعزيز العدالة الانتقالية و المصالحة الوطنية
بليبييا، باشراف منظمة تضامن لحقوق الانسان، وحضر الندوة عدد من الحقوقيين والشخصيات
الناشطة في المجمع المدني.
وقالت رئيسة منظمة نصير لحقوق الإنسان في ليبيا منى سويد أن "هذه الورشة تسعى إلى تعزيز مسار العدالة الانتقالية الذي ولد مشوهاً في ليبيا " مؤكدة أهمية مثل هذه الورشات لترسيخ مفهوم العدالة الانتقالية وبناءها على اسس تضمن كشف الحقيقة وجبر الضرر لضحايا.
وفي سياق آخر، أوضح الباحث الحقوقي في منظمة تضامن لحقوق الإنسان أحمد محمود أن الدول التي مرت بفترة استبداد تحتاج إلى جملة من الاجراءات من أهمها العدالة الانتقالية حتى تحقق الاستقرار وتضمن المحاكمة العادلة لكل من ساهم في الاستبداد وانتهك حقوق الانسان وكشف حقيقة تلك الحقبة من الاستبداد.
وقالت رئيسة منظمة نصير لحقوق الإنسان في ليبيا منى سويد أن "هذه الورشة تسعى إلى تعزيز مسار العدالة الانتقالية الذي ولد مشوهاً في ليبيا " مؤكدة أهمية مثل هذه الورشات لترسيخ مفهوم العدالة الانتقالية وبناءها على اسس تضمن كشف الحقيقة وجبر الضرر لضحايا.
وفي سياق آخر، أوضح الباحث الحقوقي في منظمة تضامن لحقوق الإنسان أحمد محمود أن الدول التي مرت بفترة استبداد تحتاج إلى جملة من الاجراءات من أهمها العدالة الانتقالية حتى تحقق الاستقرار وتضمن المحاكمة العادلة لكل من ساهم في الاستبداد وانتهك حقوق الانسان وكشف حقيقة تلك الحقبة من الاستبداد.
