صفوي: حلب تشهد المرحلة الأخيرة من تحريرها
المستشار العسكري للمرشد الأعلى في إيران اللواء يحيى رحيم صفوي يقول إن الإرهابيين يمكن أن ينتقلوا لبلدان أخرى، ومنها السعودية بعد هزيمتهم في سوريا والعراق كما أن قسماً من السعوديين يدعمون داعش.
المستشار العسكري للمرشد الأعلى اللواء يحيى رحيم صفوي
قال المستشار العسكري
للمرشد الأعلى اللواء يحيى رحيم صفوي إن الأزمات
الإقليمية سببها "السياسات الأميركية والصهيونية والبريطانية، وسياسات بعض بلدان
المنطقة كالسعودية".
وأشار صفوي خلال مؤتمر صحفي إلى أن الإرهابيين يمكن أن ينتقلوا لبلدان أخرى، ومنها السعودية بعد هزيمتهم في سوريا والعراق موضحاً أن "قسماً من السعوديين يدعمون داعش".
وأكد المستشار العسكري أن حلب تشهد المرحلة الأخيرة من تحريرها.
وأضاف أن إيران تسعى للسلم العالمي في مواجهتها للفكر التكفيري والإرهابي، قائلاً إن إيران "تتابع بقلق التطورات في إقليم كردستان العراق واتفاقات الإقليم مع الصهاينة".
كما حذر صفوي من سمّاهم "البارزانيين" من تجهيزهم "العناصر المعادية للثورة" بالسلاح من خلال القنصلية السعودية في شمال العراق، مشيراً إلى أن "على البارزانيين تذكر المساعدات الإيرانية لهم، وعليهم أن يعلموا أن تواصل هذه المساعدات ليس مضموناً إذا واصلوا ممارسة هذه الألاعيب السياسية".
وفي سياق آخر قال صفوي إن "علاقتنا بتركيا جيدة ونسعى لتنميتها، غير أن تركيا تتحرك بالإتجاه المعاكس للسياسة الإيرانية في سوريا والعراق، وهي أحد أسباب الأزمة في هذين البلدين"، كما نأمل أن نشهد نمواً متزايداً في العلاقات الإيرانية اللبنانية في ظل رئاسة عون ورئيس الوزراء سعد الحريري.
وأشار صفوي خلال مؤتمر صحفي إلى أن الإرهابيين يمكن أن ينتقلوا لبلدان أخرى، ومنها السعودية بعد هزيمتهم في سوريا والعراق موضحاً أن "قسماً من السعوديين يدعمون داعش".
وأكد المستشار العسكري أن حلب تشهد المرحلة الأخيرة من تحريرها.
وأضاف أن إيران تسعى للسلم العالمي في مواجهتها للفكر التكفيري والإرهابي، قائلاً إن إيران "تتابع بقلق التطورات في إقليم كردستان العراق واتفاقات الإقليم مع الصهاينة".
كما حذر صفوي من سمّاهم "البارزانيين" من تجهيزهم "العناصر المعادية للثورة" بالسلاح من خلال القنصلية السعودية في شمال العراق، مشيراً إلى أن "على البارزانيين تذكر المساعدات الإيرانية لهم، وعليهم أن يعلموا أن تواصل هذه المساعدات ليس مضموناً إذا واصلوا ممارسة هذه الألاعيب السياسية".
وفي سياق آخر قال صفوي إن "علاقتنا بتركيا جيدة ونسعى لتنميتها، غير أن تركيا تتحرك بالإتجاه المعاكس للسياسة الإيرانية في سوريا والعراق، وهي أحد أسباب الأزمة في هذين البلدين"، كما نأمل أن نشهد نمواً متزايداً في العلاقات الإيرانية اللبنانية في ظل رئاسة عون ورئيس الوزراء سعد الحريري.
