الأمم المتحدة: "قوة تدخل سريع" قريباً في مالي
مسؤول في الأمم المتحدة في باماكو يعلن أن "قوة تدخل سريع" مؤلفة من قوات حفظ سلام سنغالية ستنتشر قريباً في وسط مالي التي تشهد اعتداءات وأعمال عنف طائفية منذ العام 2015.
أعلن مسؤول في الأمم المتحدة في باماكو أن "قوة تدخل
سريع" مؤلفة من قوات حفظ سلام سنغالية ستنشر قريباً في وسط مالي، بعدما
ازدادت منذ العام 2015 الاعتداءات وأعمال العنف الطائفية.
وقال جان بيار لاكروا مسؤول عمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة الذي يزور مالي للمرة الأولى منذ توليه منصبه "ننتظر أن تنشر السنغال قريباً في وسط مالي قوة تدخل سريع بهدف التعامل مع الوضع الأمني غير المستقر"، مضيفاً أن بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما) لديها تفويض كبير، لكن رغم الجهود، هناك نقص في القدرات".
وكانت مجموعات مسلحة على ارتباط "بالقاعدة" بينها تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي سيطرت في أذار/ مارس ونيسان/ أبريل 2012 على شمال مالي، لكن القسم الأكبر من المسلحين طرد من المنطقة إثر تدخل عسكري دولي بادرت إليه فرنسا في كانون الثاني/ يناير2013. ورغم ذلك، لا تزال هناك مناطق خارج سيطرة القوات المالية والأجنبية.
وقال جان بيار لاكروا مسؤول عمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة الذي يزور مالي للمرة الأولى منذ توليه منصبه "ننتظر أن تنشر السنغال قريباً في وسط مالي قوة تدخل سريع بهدف التعامل مع الوضع الأمني غير المستقر"، مضيفاً أن بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما) لديها تفويض كبير، لكن رغم الجهود، هناك نقص في القدرات".
وكانت مجموعات مسلحة على ارتباط "بالقاعدة" بينها تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي سيطرت في أذار/ مارس ونيسان/ أبريل 2012 على شمال مالي، لكن القسم الأكبر من المسلحين طرد من المنطقة إثر تدخل عسكري دولي بادرت إليه فرنسا في كانون الثاني/ يناير2013. ورغم ذلك، لا تزال هناك مناطق خارج سيطرة القوات المالية والأجنبية.