سفير بريطاني سابق: أخشى استخدام ذريعة "الكيميائي" مجدداً للتدخل في سوريا
السفير البريطاني السابق في سوريا بيتر فورد يقول للميادين إنّه يخشى أن تستخدم الولايات المتحدة الأميركية ذريعة الكيميائي مجددا للتدخل مرة أخرى في سوريا، ويشير إلى أنّ الاطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد خطوة جنونية سيكون لها تداعيات خطيرة في دول المنطقة.
قال السفير
البريطاني السابق في سوريا بيتر فورد لقناة الميادين إنّ واشنطن تتلاعب بمعطيات
الكيميائي لقصف سوريا.
وأشار إلى أنّه يخشى أن تستخدم الولايات المتحدة الأميركية ذريعة "الكيميائي"، مجدداً للتدخّل مرة أخرى في سوريا.
وذكر أنّ "الإطاحة (بالرئيس السوري بشار) الأسد خطوة جنونية سيكون لها تداعيات خطيرة في دول المنطقة"، مضيفاً أنّ "ذلك الأمر سيترتب عليه نكسة للحرب على داعش".
وأشار إلى أنّه يخشى أن تستخدم الولايات المتحدة الأميركية ذريعة "الكيميائي"، مجدداً للتدخّل مرة أخرى في سوريا.
وذكر أنّ "الإطاحة (بالرئيس السوري بشار) الأسد خطوة جنونية سيكون لها تداعيات خطيرة في دول المنطقة"، مضيفاً أنّ "ذلك الأمر سيترتب عليه نكسة للحرب على داعش".