نصر الله: لا خطوط حمراء في الرد على إسرائيل وسوريا تجاوزت المرحلة الخطرة
الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله يقول في مقابلة مع التلفزيون الإيراني إن الإدارة الأميركية هي "أم الإرهاب ورأس الإرهاب في هذا العالم "، موجّها تحذيراً مباشراً لإسرائيل بقوله "إن ما هاجمت إسرائيل لبنان من جديد فلن يكون هناك أي خط أحمر في الرد".
وجّه الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله رسالة تحذير إلى إسرائيل قال فيها "إن ما هاجمت إسرائيل لبنان من جديد فلن يكون هناك أي خط أحمر في الرد".
وأشار نصر الله في مقابلة مع التلفزيون الإيراني إلى أنّ حزب الله مستعد لجعل مفاعل "ديمونا" الإسرائيلي ضمن أهدافه وأنّ أميركا وإسرائيل ليسا بموقع يسمح لهما باتهام حزب الله بالإرهاب لأنهما في مقدمة قائمة الإرهابيين.
الأمين العام لحزب الله وصف الإدارة الأميركية بـ"أم الإرهاب ورأس الإرهاب في هذا العالم".
وأشار نصر الله إلى أنّ "أصل وجود دولة إسرائيل وكيان إسرائيل هو وجود إرهابي و هووجود غير شرعي، كما أنه وجود غير قانوني بكل المقاييس.
وحول الأزمة السورية قال نصر الله إنّ الحرب على سوريا هي حرب عالمية بتخطيط "أمريكي – سعودي" و خدمة لمصالح إسرائيل، معتبراً أن سوريا تجاوزت المرحلة الخطرة وأبواب الحل السياسي فُتحت.
ولفت نصر الله إلى أن روسيا ليست جزءاً من محور المقاومة ونتفق معها في بعض الملفات ونختلف في أخرى، كما قال إن موقف روسيا السياسي في سوريا قوي وممتاز.
نصر الله اعتبر أن التكفيريين في مرحلة الهزيمة الآن، مضيفاً أنّ الأميركيين يريدون أن يكونوا شركاء في النصر عليهم بعد أن دعموهم لسنوات، لافتاً إلى أن تواجد قوات أميركية في الأرض السورية خطر ويعقد الأوضاع.
وعن مشاركة تركيا في المحادثات قال نصر الله إن مشاركة بعض الدول كتركيا ممن يدعمون الإرهابيين في المباحثات السورية سيضمن وقف الاشتباك.
كذلك قال نصر الله إن كل الوثائق تدلّ على أن المؤسس الأساسي للمجموعات التكفيرية في سوريا وهما أميركا واسرائيل.
وأكّد الأمين العام لحزب الله خلال المقابلة أنه لا مبرر لقلق بعض الدول من محور المقاومة إلا إذا كانوا يريدون الدفاع عن المشروع الصهيوني الأميركي في المنطقة.
نصر الله قال إن خيار التفاوض والحوار فشل والطريق الوحي لتحرير القدس الشريف هو المقاومة.
وفي سياق مقابلته اعتبر نصر الله أن تهديد إيران عسكرياً هو مجرد "حرب نفسية" للضغط على القيادة والحكومة والمسؤولين والشعب الإيراني لتقديم التنازلات والتراجع عن الثوابت.
وفيما يخص اليمن أشار نصر الله إلى أن المقاومة والصمود في هذا البلد هو "عمل أسطوري".
وأشار نصر الله في مقابلة مع التلفزيون الإيراني إلى أنّ حزب الله مستعد لجعل مفاعل "ديمونا" الإسرائيلي ضمن أهدافه وأنّ أميركا وإسرائيل ليسا بموقع يسمح لهما باتهام حزب الله بالإرهاب لأنهما في مقدمة قائمة الإرهابيين.
الأمين العام لحزب الله وصف الإدارة الأميركية بـ"أم الإرهاب ورأس الإرهاب في هذا العالم".
وأشار نصر الله إلى أنّ "أصل وجود دولة إسرائيل وكيان إسرائيل هو وجود إرهابي و هووجود غير شرعي، كما أنه وجود غير قانوني بكل المقاييس.
وحول الأزمة السورية قال نصر الله إنّ الحرب على سوريا هي حرب عالمية بتخطيط "أمريكي – سعودي" و خدمة لمصالح إسرائيل، معتبراً أن سوريا تجاوزت المرحلة الخطرة وأبواب الحل السياسي فُتحت.
ولفت نصر الله إلى أن روسيا ليست جزءاً من محور المقاومة ونتفق معها في بعض الملفات ونختلف في أخرى، كما قال إن موقف روسيا السياسي في سوريا قوي وممتاز.
نصر الله اعتبر أن التكفيريين في مرحلة الهزيمة الآن، مضيفاً أنّ الأميركيين يريدون أن يكونوا شركاء في النصر عليهم بعد أن دعموهم لسنوات، لافتاً إلى أن تواجد قوات أميركية في الأرض السورية خطر ويعقد الأوضاع.
وعن مشاركة تركيا في المحادثات قال نصر الله إن مشاركة بعض الدول كتركيا ممن يدعمون الإرهابيين في المباحثات السورية سيضمن وقف الاشتباك.
كذلك قال نصر الله إن كل الوثائق تدلّ على أن المؤسس الأساسي للمجموعات التكفيرية في سوريا وهما أميركا واسرائيل.
وأكّد الأمين العام لحزب الله خلال المقابلة أنه لا مبرر لقلق بعض الدول من محور المقاومة إلا إذا كانوا يريدون الدفاع عن المشروع الصهيوني الأميركي في المنطقة.
نصر الله قال إن خيار التفاوض والحوار فشل والطريق الوحي لتحرير القدس الشريف هو المقاومة.
وفي سياق مقابلته اعتبر نصر الله أن تهديد إيران عسكرياً هو مجرد "حرب نفسية" للضغط على القيادة والحكومة والمسؤولين والشعب الإيراني لتقديم التنازلات والتراجع عن الثوابت.
وفيما يخص اليمن أشار نصر الله إلى أن المقاومة والصمود في هذا البلد هو "عمل أسطوري".